وضع اليمنى على اليسرى بعد القيام من الركوع. حفظ
الشيخ : لكن أنت حينما تحتج بكلمة الصلاة في الموضوع السابق وكنا نطلب منك تترك كلمة الصلاة لأن احتجاجك مو بالصلاة احتجاجك بالقيام في الصلاة صح؟
السائل : نعم
الشيخ : الآن أنا بحتج عليك بنص فيه الصلاة وهو حديث البخاري عن سهل بن ساعد الساعدي قال ( كانوا يؤمرون بوضع اليمنى على اليسرى في الصلاة ) لماذا أنت لا تعمل بهذا الحديث هذا في الصلاة أنا أخذت الجواب بس أقلك لا تعمل بهذا الحديث؟
السائل : نضع اليمنى على اليسرى في الصلاة نعم نضع.
الشيخ : بين السجدتين أقول مو الصلاة.
السائل : بين السجدتين هذا لم ينقل.
الشيخ : بين السجدتين مو صلاة؟ طيب والحديث عام.
السائل : هذا قعود هذاك قيام.
الشيخ : لا حول ولا قوة إلا بالله، حول الموضوع تفضل.
سائل آخر : النص العام في الصلاة يخرج به الأفعال الأخرى في الصلاة اللي هي مثلا الركوع فيه نص ثم السجود فيه نص يبقى اللي هو مسألة الركوع قبل القيام قبل وبعد الركوع مسألة السجدتين شيخنا هي لها أصل اللي هو الحديث ( كان يضع صلى الله عليه وسلم يديه على فخذيه )
الشيخ : وين؟
سائل آخر : في السجود.
الشيخ : في السجود.
سائل آخر : في جلسة اللي هي.
الشيخ : عندك حديث؟ وحدة وحدة فيه عندك حديث؟
سائل آخر : اللي هي بقاء الأصل شيخنا.
الشيخ : أنا كنت تعلمت من الشيخ محصور الموضوع يا أخي عم أسألك عن هذا فيه عندك حديث؟
سائل آخر : الجلسة بين السجدتين الأصل شيخنا بارك الله فيك اليدين على الفخذين وإلا ما لها أصل.
الشيخ : أنت هلا تحركت خليك استريح شوية.
سائل آخر : هل لها أصل وإلا لا وضع اليدين على الفخذين بين السجدتين؟
الشيخ : شايفك قلبت الموجة هلا الله يسامحك، أنا سألت سؤال فيه عندك حديث؟
سائل آخر : الأصل نعم.
الشيخ : شو ما جلستم مجالس مناقشات مع علماء أنا بسأل سؤال باللغة العربية فيه حديث عن الرسول أنه كان بين السجدتين يضع يده اليمنى على فخذه واليسرى على فخذه؟
سائل آخر : لم ينقل عن النبي صلى الله عليه وسلم أبدا.
الشيخ : فيه عندك حديث؟
السائل : لا الأصل.
الشيخ : ليش تعبو حالكم يا جماعة كلمة وغطاها عندك حديث؟
السائل : لا.
الشيخ : خلاص انتهت المشكلة عيد كلامك الآن ما دام ما عندك حديث راح يتغير منهج كلامك احك لنشوف قل أن في الركوع فيه كذا وفي السجود فيه كذا إي وهون إيش فيه؟
سائل آخر : يعني هذه بتلك.
الشيخ : صح النوم.
السائل : صح شيخ.
الشيخ : هذه مثل هذه تماما، ولذلك نحن عم نحج الشيخ هلا إجا دوره مشان نفش خلقو هلا هو لماذا لا تضع يدك اليمنى على اليسرى في الصلاة بين السجدتين والحديث عام ( الصلاة ) لماذا؟
السائل : جوابه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يضع يده اليمنى على ركبته ويحرك أصبعه واليد اليسرى على ركبته ما ثبت حديث.
الشيخ : عم يتهمك الرجال.
سائل آخر : أنا قلت بقاء الأصل.
الشيخ : هذا مو جوابه.
السائل : ما فيه حديث كان يضع يده اليمنى.
سائل آخر : شيخ سألنا بين السجدتين قلت له ما فيه حديث نعم ما في حديث الأصل البقاء الأصل الشيخ سألنا سؤال حفظه الله ما دليلك بين السجدتين فيه حديث قلت له ما في حديث بين السجدتين ما فيه دليل صح شيخنا؟
الشيخ : مثل هاي تماما.
السائل : فين الحديث كان يضع يده اليمنى على ركبته واليد اليسرى على ركبته وفي رواية على فخذه، ما فيه حديث.
سائل آخر : الشيخ سألنا بين السجدتين.
سائل آخر : هذا مو بين السجدتين كمان واحد يجلس بين السجدتين هذا مو أصل. إذا فيه نص.
الشيخ : فيه نص؟
السائل : عند الجلوس.
سائل آخر : بقاء الأصل.
سائل آخر : يضع يده اليمنى على ركبته واليسرى.
الشيخ : نحن قدمنا إلك حجة ثانية إلك مو عليك حجة إلك أن الرسول كان يضع في الصلاة يعني حديثي هذا أعم من حديثك، حديثك في القيام في الصلاة حديثي في الصلاة فإن صح استدلالك بإطلاق القيام في حديثك صح استدلالي بإطلاق الصلاة في حديثي فإذا كان استدلالك بدلالة الإطلاق أو العموم والشمول صحيحا ويلزم المصلي أن يضع في القيام الثاني فحديثي يلزمك أن تضع يديك بين السجدتين لأن ما بين السجدتين صلاة وأنت تستدل بالإطلاق وبالعموم والشمول وهذا يشمل هذا الموضع ذلك لأن ليس عندنا في السنة المنقولة أن الرسول عليه السلام كان يضع اليمنى على فخذه اليمنى واليسرى على فخذه اليسرى بين السجدتين مش في التشهد ما فيه عندنا حديث ما دام ما عندنا حديث فعلى مذهبكم أنتم نعمل الحديث العام، العام في القيام حديث عام العام في الصلاة حديث عام هنا صلاة وهناك قيام هنا صلاة إذا إذا أخذتم بالعموم هناك خذوا بالعموم هنا أما التناقض هنا نأخذ بعام وهناك لا نأخذ بعام هذا ما هو من شأن العلماء لكن إتماما للموضوع نحن نقول لماذا لا نعمل بالعموم هنا لنفس الجواب هناك لم ينقل يعني ما بنكون شو بدي أقلك متناقضين تارة نأخذ بالعام وتارة لا بنطرد فلماذا لا نضع في القيام الثاني مع أن الدليل عام لأنه لم يجر عليه العمل لماذا لا نأخذ بالدليل هذا تبعنا الصلاة دليل عام لأنه لم يجر العمل والدليل عمل المسلمين طيلة أربعة عشر قرنا يفعلون هكذا ما بيهمنا بقى هو قياس على التشهد هو إجماع المسلمين أي شيء كان المهم أن هذا هو سبيل المؤمنين أننا نضع ولا نقبض ولو كان الدليل عام يشمله، كذلك هناك عمل المسلمين عدم الوضع فنحن نمشي على سبيل المؤمنين ولا نستدل بأدلة عامة لم يجر عليها عمل المسلمين الحقيقة يا إخواننا هذه المسألة مهمة جدا جدا جدا أن نفهم هذه القاعدة وأوجزها في كلمة كل نص عام يتضمن مفردات من المسائل وعندنا علم بطريقة أو بأخرى عن السلف الصالح أنهم لم يعملوا بهذا الجزء فعملنا به لا يجوز سموها بدعة ما بتسموها بدعة بتوافقوا ما بتوافقوا مش مهم لكن ليس من السنة أن خلاف ما جرى عليه العمل واضح؟ شو خطر في بالي بقى شيء آخر. تفضل.
السائل : نعم
الشيخ : الآن أنا بحتج عليك بنص فيه الصلاة وهو حديث البخاري عن سهل بن ساعد الساعدي قال ( كانوا يؤمرون بوضع اليمنى على اليسرى في الصلاة ) لماذا أنت لا تعمل بهذا الحديث هذا في الصلاة أنا أخذت الجواب بس أقلك لا تعمل بهذا الحديث؟
السائل : نضع اليمنى على اليسرى في الصلاة نعم نضع.
الشيخ : بين السجدتين أقول مو الصلاة.
السائل : بين السجدتين هذا لم ينقل.
الشيخ : بين السجدتين مو صلاة؟ طيب والحديث عام.
السائل : هذا قعود هذاك قيام.
الشيخ : لا حول ولا قوة إلا بالله، حول الموضوع تفضل.
سائل آخر : النص العام في الصلاة يخرج به الأفعال الأخرى في الصلاة اللي هي مثلا الركوع فيه نص ثم السجود فيه نص يبقى اللي هو مسألة الركوع قبل القيام قبل وبعد الركوع مسألة السجدتين شيخنا هي لها أصل اللي هو الحديث ( كان يضع صلى الله عليه وسلم يديه على فخذيه )
الشيخ : وين؟
سائل آخر : في السجود.
الشيخ : في السجود.
سائل آخر : في جلسة اللي هي.
الشيخ : عندك حديث؟ وحدة وحدة فيه عندك حديث؟
سائل آخر : اللي هي بقاء الأصل شيخنا.
الشيخ : أنا كنت تعلمت من الشيخ محصور الموضوع يا أخي عم أسألك عن هذا فيه عندك حديث؟
سائل آخر : الجلسة بين السجدتين الأصل شيخنا بارك الله فيك اليدين على الفخذين وإلا ما لها أصل.
الشيخ : أنت هلا تحركت خليك استريح شوية.
سائل آخر : هل لها أصل وإلا لا وضع اليدين على الفخذين بين السجدتين؟
الشيخ : شايفك قلبت الموجة هلا الله يسامحك، أنا سألت سؤال فيه عندك حديث؟
سائل آخر : الأصل نعم.
الشيخ : شو ما جلستم مجالس مناقشات مع علماء أنا بسأل سؤال باللغة العربية فيه حديث عن الرسول أنه كان بين السجدتين يضع يده اليمنى على فخذه واليسرى على فخذه؟
سائل آخر : لم ينقل عن النبي صلى الله عليه وسلم أبدا.
الشيخ : فيه عندك حديث؟
السائل : لا الأصل.
الشيخ : ليش تعبو حالكم يا جماعة كلمة وغطاها عندك حديث؟
السائل : لا.
الشيخ : خلاص انتهت المشكلة عيد كلامك الآن ما دام ما عندك حديث راح يتغير منهج كلامك احك لنشوف قل أن في الركوع فيه كذا وفي السجود فيه كذا إي وهون إيش فيه؟
سائل آخر : يعني هذه بتلك.
الشيخ : صح النوم.
السائل : صح شيخ.
الشيخ : هذه مثل هذه تماما، ولذلك نحن عم نحج الشيخ هلا إجا دوره مشان نفش خلقو هلا هو لماذا لا تضع يدك اليمنى على اليسرى في الصلاة بين السجدتين والحديث عام ( الصلاة ) لماذا؟
السائل : جوابه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يضع يده اليمنى على ركبته ويحرك أصبعه واليد اليسرى على ركبته ما ثبت حديث.
الشيخ : عم يتهمك الرجال.
سائل آخر : أنا قلت بقاء الأصل.
الشيخ : هذا مو جوابه.
السائل : ما فيه حديث كان يضع يده اليمنى.
سائل آخر : شيخ سألنا بين السجدتين قلت له ما فيه حديث نعم ما في حديث الأصل البقاء الأصل الشيخ سألنا سؤال حفظه الله ما دليلك بين السجدتين فيه حديث قلت له ما في حديث بين السجدتين ما فيه دليل صح شيخنا؟
الشيخ : مثل هاي تماما.
السائل : فين الحديث كان يضع يده اليمنى على ركبته واليد اليسرى على ركبته وفي رواية على فخذه، ما فيه حديث.
سائل آخر : الشيخ سألنا بين السجدتين.
سائل آخر : هذا مو بين السجدتين كمان واحد يجلس بين السجدتين هذا مو أصل. إذا فيه نص.
الشيخ : فيه نص؟
السائل : عند الجلوس.
سائل آخر : بقاء الأصل.
سائل آخر : يضع يده اليمنى على ركبته واليسرى.
الشيخ : نحن قدمنا إلك حجة ثانية إلك مو عليك حجة إلك أن الرسول كان يضع في الصلاة يعني حديثي هذا أعم من حديثك، حديثك في القيام في الصلاة حديثي في الصلاة فإن صح استدلالك بإطلاق القيام في حديثك صح استدلالي بإطلاق الصلاة في حديثي فإذا كان استدلالك بدلالة الإطلاق أو العموم والشمول صحيحا ويلزم المصلي أن يضع في القيام الثاني فحديثي يلزمك أن تضع يديك بين السجدتين لأن ما بين السجدتين صلاة وأنت تستدل بالإطلاق وبالعموم والشمول وهذا يشمل هذا الموضع ذلك لأن ليس عندنا في السنة المنقولة أن الرسول عليه السلام كان يضع اليمنى على فخذه اليمنى واليسرى على فخذه اليسرى بين السجدتين مش في التشهد ما فيه عندنا حديث ما دام ما عندنا حديث فعلى مذهبكم أنتم نعمل الحديث العام، العام في القيام حديث عام العام في الصلاة حديث عام هنا صلاة وهناك قيام هنا صلاة إذا إذا أخذتم بالعموم هناك خذوا بالعموم هنا أما التناقض هنا نأخذ بعام وهناك لا نأخذ بعام هذا ما هو من شأن العلماء لكن إتماما للموضوع نحن نقول لماذا لا نعمل بالعموم هنا لنفس الجواب هناك لم ينقل يعني ما بنكون شو بدي أقلك متناقضين تارة نأخذ بالعام وتارة لا بنطرد فلماذا لا نضع في القيام الثاني مع أن الدليل عام لأنه لم يجر عليه العمل لماذا لا نأخذ بالدليل هذا تبعنا الصلاة دليل عام لأنه لم يجر العمل والدليل عمل المسلمين طيلة أربعة عشر قرنا يفعلون هكذا ما بيهمنا بقى هو قياس على التشهد هو إجماع المسلمين أي شيء كان المهم أن هذا هو سبيل المؤمنين أننا نضع ولا نقبض ولو كان الدليل عام يشمله، كذلك هناك عمل المسلمين عدم الوضع فنحن نمشي على سبيل المؤمنين ولا نستدل بأدلة عامة لم يجر عليها عمل المسلمين الحقيقة يا إخواننا هذه المسألة مهمة جدا جدا جدا أن نفهم هذه القاعدة وأوجزها في كلمة كل نص عام يتضمن مفردات من المسائل وعندنا علم بطريقة أو بأخرى عن السلف الصالح أنهم لم يعملوا بهذا الجزء فعملنا به لا يجوز سموها بدعة ما بتسموها بدعة بتوافقوا ما بتوافقوا مش مهم لكن ليس من السنة أن خلاف ما جرى عليه العمل واضح؟ شو خطر في بالي بقى شيء آخر. تفضل.