لماذا لا يجوز أن يؤتم بمسبوق ، ويشرع الدخول في الصلاة مع من يصلي النافلة كقيام الليل؟ حفظ
السائل : لماذا لا يجوز أن يؤتم بمسبوق في الوقت الذي يشرع دخول الصلاة مع من يصلي نافلة كالليل؟ يسألنا كثير ناس ننكر عليهم دخولهم إنه صلوا مع مسبوق أو صلوا مع واحد يصلي سنة يقف بجنبه ويصلي يستشهدون بحديث أن العباس صلى مع النبي صلى الله عليه وسلم بالليل نقول لهم هذا ليلا يقولوا أنتم قيدتم فعل الصحابي مع النبي صلى الله عليه وسلم بالليل طيب ما هي معظم السنن جاءت كرد النبي صلى الله عليه وسلم على المصلي وهو منفرد فمشروع الرد في صلاة الفريضة على من يطرح السلام أيضا فليش هناك تقيدونها في صلاة الليل مع العلم هنا يشرع الرد في غير النافلة يعني يحتاج توضيح شيخنا.
الشيخ : السؤال إيش كان هذا الإشكال على الجواب اللي أنت قدمته لذاك السؤال إيش كان؟
السائل : مني الآن ولا بالنسبة للسائل.
الشيخ : من ذاك السائل اللي أنت تحكي عنه ما ندري تحكي عنه صوابا أم خطئا على مسؤوليتك.
السائل : السائل يقول لماذا لا يجوز أن يؤتم بمسبوق أنا بدي أئتم بمسبوق ليش تقولوا لي لا يجوز والنبي صلى الله عليه وسلم ائتم به العباس وهو يصلي.
الشيخ : هذا هو السؤال؟
السائل : نعم.
الشيخ : طيب أان بناء على هذا السؤال بس أنت راح تعمل مثل ما عملت غيرك راح تحط بأى إضافة وسترى.
السائل : قد.
الشيخ : طول بالك فأقول لك يجوز الاقتداء الذي فعله الرسول عليه السلام أو وقع مع الرسول عليه السلام ليلا أو نهارا يجوز.
السائل : طيب بارك الله فيك.
الشيخ : لا بس ما فهم الجواب هون.
السائل : شايف أنه العصا بتوقعني العناء شيخ
الشيخ : الله يهديك إذا كان فيه عصاية هناك فهي عصاية ناعمة ومؤدبة
الشيخ والحضور : يضحكون
الشيخ : شو الجواب هلا بيقدر هو بيعترض؟
السائل : لا.
الشيخ : طيب لكن ما أخذ الجواب لأنه هو سؤاله اقتداء مفترض بمتنفل أليس كذلك؟
السائل : نعم.
الشيخ : طيب ما أخذ الجواب صح
السائل : مضبوط
الشيخ : شفت العصاية هاي قديش قوية
السائل : نعم بس صغير
الشيخ : بس صغيرة المصلي بدو يصلي فريضة صح؟
السائل : مضبوط شيخنا.
الشيخ : نحن نقول جاء في * صحيح البخاري * أن النبي صلى الله عليه وسلم ( كان في سفر في صباح يوم ذهب ومعه المغيرة بن شعبة بعيدا لقضاء الحاجة ومع المغيرة إبريق فيه ماء فلما جاء الرسول عليه السلام يتوضأ كان عليه جبة ضيقة الكمين فما استطاع يشمر فنزع الجبة وتوضأ وكان لابس خفين فأراد أن ينزعهما، فقال له: دعهما فإني أدخلتهما طاهرتين ومسح عليهما، وكان الناس ينتظرونه لصلاة الفجر - في المصلى في المسجد - فاتسأخروا الرسول عليه السلام فقدموا عبد الرحمن بن عوف ليصلي بهم إماما فجاء الرسول صلى الله عليه وسلم وهم قيام مقتدين بعبد الرحمن بن عوف فأراد المغيرة أن يعلم الإمام عبد الرحمن بن عوف - بأن الرسول اللي هو الإمام الحق قد حضر وكما يقال " إذا حضر الماء بطل التيمم " - فأشار إليه ألا تفعل فاقتديا الرسول وصاحبه المغيرة وصلوا وراء مين عبد الرحمن بن عوف ) وهذه حزيرة في بعض الكتب الفقهية من هو الصحابي الذي صلى الرسول خلفه؟ الجواب عبد الرحمن بن عوف ( فسلم عبد الرحمن وتبين أنه قد فات الرسول وصاحبه ركعة فقام الرسول وصاحبه وقضيا الركعة ) فلو كان يجوز بأى أن يقتدي اقتداء ثانيا ولو مفترض بمفترض كان المغيرة يهتبلها فرضة ويقتدي بالرسول عليه السلام لكن ملا صلى كل واحد معناه تأكيد القاعدة التي نقول نحن تبعا لجماهير الأئمة " أنه جماعة ثانية لا يوجد ".
السائل : شيخنا اللي فهمته من الرواية هذه أن النبي صلى الله عليه وسلم والمغيرة ائتما بعبد الرحمن بن عوف.
الشيخ : اللي فهمته ولا اللي قلته أنا؟
السائل : اللي قلته أنت طيب كيف بدو يكون إمام ومأموم يعني هذا المثال الذي ضربته أنا لو كان هناك هم الثنين صلوا معه سوى كيف بدون يكون إمام ومأموم.
الشيخ : أنا قلت لك كيف فأغنيتك عن مثل هذا السؤال نحن جئنا متأخرين
السائل : طيب
الشيخ : هاه وقمنا نصلي نحن بنوي الاقتداء بهذا أو هذا ينوي الاقتداء به يعني بدل ما كل واحد يركع ويسجد لحاله بيربط أحدنا نفسه.
السائل : ما هم مسبوقين يا شيخ.
الشيخ : أنا عارف أنهم مسبوقين.
السائل : كيف بدهم يأتموا ابعض هم دخول في الصلاة انتها.
الشيخ : مش إنما الأعمال بالنيات.
السائل : مضبوط شيخنا إنما الأعمال بالنيات
الشيخ : طيب
السائل : ما أدركت القياس ...
سائل آخر : الصورة اللي بدو إياها أبو فارس في ظني غير هذه.
سائل آخر : هي هي.
الشيخ : يا أخي الصورة غير يا أخي لكن أنا بقربلو هذيك الصورة بهاي أنا ماني فهمان أنه الصورة هاي عم مسألة غير هاي.
السائل : القياس ما ضبط معه.
الشيخ : أولا أنه هذه الصورة وقعت وكان لو كان المغيرة بن شعبة يعلم أنه يمكن الاقتداء تحقيق اقتداء ثاني بعد الجماعة الأولى كان هو بينوي القدوة مع الرسول عليه السلام في هذه الصلاة من جديد في هذه الفريضة الواحدة فعلى ذلك تلحق الصلاة التي أنت تسأل عنها طبعا هذا قد يقنع بعض الناس وقد لا يقنع هذا مش مشكل.
السائل : هذا المثال شيخنا ليس كالصورة تبع السائل.
الشيخ : أنا ما فهمت إلى الآن أنه ليست هي الصورة خاصة لما أقول الخطيب قال مو هذا سؤاله أنا عارف أن هذا مو سؤالك لكن هذا يقرب الجواب عن سؤالك أنت بس
السائل : نعم
الشيه : أم مع ذلك نحن في عندنا القاعدة التي دائما نحن ندندن حولها هل تتصورون معي أن مثل هذه القضية التي أنت تسأل عنها أنها كانت تقع من قبل أو لا تقع.
السائل : ما كانت تقع اللي أنا أسأل عنها.
الشيخ : الصورة هاي ما كانت تقع.
السائل : ما كانت تقع.
الشيخ : لا لا الصورة هالي تسأل عنها تجوز ولا لا؟
السائل : ما كانت تقع ما بنعرف في رواية كانت تقع.
الشيخ : الصورة الصورة موش الجواب اللي أنا عم أقول لك عنه وقع أو ما وقع الصورة بمعنى واحد دخل ومو مصلي الفريضة ووجد واحد عم يكمل صلاته وكان مقتديا هاي صورة ما وقعت من قبل؟
السائل : ما مر علي أنها وقعت.
الشيخ : هذا بدها تمر عليك الله يهديك هذا بدها تمر عليك.
السائل : يعني سلم الإمام فيه واحد مسبوق فيه واحد ممكن يدخل معه ما عمري شفت.
سائل آخر : يعني تقع هذه الواقعة ولا ما تقع؟ لا من قبل توقع.
الشيخ : معليش أنا دينه من لسانه تقع إمتى؟
السائل : في هذا الزمان تقع.
الشيخ : هذا الزمان أنت تقوله شبر.
السائل : لا يعني ... .
الشيخ : معليش يا أخي قول أنت قل شبر
السائل : شبر
الشيخ : طيب يجوز يكون متر؟
السائل : بجوز.
الشيخ : بجوز يكون متر بدنا اشوف بعدين الشيخ شو راح يساوي بجوز يكون أمتار؟
السائل : نعم.
الشيخ : كل متر أعطيتني امليح يا شيخ الله يهديك ما يجوز تضيق الأمر الواسع إمتى تقدر اتحدد أنه المسلمين بدأوا يتأخروا في مثلا إهتمام بإدراك الصلاة في أولها ترك الاهتمام بأداء الصلاة.
السائل : في العصور المتأخرة.
الشيخ : لا أقول لك في العصر الأول لأنه الناس مو كلهم سواء كأنك نسيت أو أنسيت أيهما تختار؟
السائل : لا أنسيت.
الشيخ : طيب بس أنت الظاهر مثل احكايتي تقبل التلقين.
السائل : لا والله كما قال النبي صلى الله عليه وسلم.
الشيخ : لا اكويس لا تنسى إذا الرسول يقول ( لقد هممت أن آمر برجلا فيصلي بالناس ثم آمر رجالا فيحطبوا حطبا ثم أخالف إلى أناس يدعون الصلاة مع الجماعة فأحرق عليهم بيوتهم ) وين أنت موجود.
السائل : ( ما يزال أقوام )
الشيخ : نعم أحاديث كثيرة فيتأخروا عن الصلاة بالكليلة هذا يمكن أن يقع وأنه يدخلوا المسجد وإذا الإمام سلم وقام واحد من الحاضرين يكمل صلاته هذا ما يقع الله يهديك يا أبو فارس قل آمين.
السائل : آمين.
الشيخ : نعم اصبر شوي لأنه هنا هلا قال عنها غنيمة أظن بتشاركونا أه ولذلك ..
الشيخ : السؤال إيش كان هذا الإشكال على الجواب اللي أنت قدمته لذاك السؤال إيش كان؟
السائل : مني الآن ولا بالنسبة للسائل.
الشيخ : من ذاك السائل اللي أنت تحكي عنه ما ندري تحكي عنه صوابا أم خطئا على مسؤوليتك.
السائل : السائل يقول لماذا لا يجوز أن يؤتم بمسبوق أنا بدي أئتم بمسبوق ليش تقولوا لي لا يجوز والنبي صلى الله عليه وسلم ائتم به العباس وهو يصلي.
الشيخ : هذا هو السؤال؟
السائل : نعم.
الشيخ : طيب أان بناء على هذا السؤال بس أنت راح تعمل مثل ما عملت غيرك راح تحط بأى إضافة وسترى.
السائل : قد.
الشيخ : طول بالك فأقول لك يجوز الاقتداء الذي فعله الرسول عليه السلام أو وقع مع الرسول عليه السلام ليلا أو نهارا يجوز.
السائل : طيب بارك الله فيك.
الشيخ : لا بس ما فهم الجواب هون.
السائل : شايف أنه العصا بتوقعني العناء شيخ
الشيخ : الله يهديك إذا كان فيه عصاية هناك فهي عصاية ناعمة ومؤدبة
الشيخ والحضور : يضحكون
الشيخ : شو الجواب هلا بيقدر هو بيعترض؟
السائل : لا.
الشيخ : طيب لكن ما أخذ الجواب لأنه هو سؤاله اقتداء مفترض بمتنفل أليس كذلك؟
السائل : نعم.
الشيخ : طيب ما أخذ الجواب صح
السائل : مضبوط
الشيخ : شفت العصاية هاي قديش قوية
السائل : نعم بس صغير
الشيخ : بس صغيرة المصلي بدو يصلي فريضة صح؟
السائل : مضبوط شيخنا.
الشيخ : نحن نقول جاء في * صحيح البخاري * أن النبي صلى الله عليه وسلم ( كان في سفر في صباح يوم ذهب ومعه المغيرة بن شعبة بعيدا لقضاء الحاجة ومع المغيرة إبريق فيه ماء فلما جاء الرسول عليه السلام يتوضأ كان عليه جبة ضيقة الكمين فما استطاع يشمر فنزع الجبة وتوضأ وكان لابس خفين فأراد أن ينزعهما، فقال له: دعهما فإني أدخلتهما طاهرتين ومسح عليهما، وكان الناس ينتظرونه لصلاة الفجر - في المصلى في المسجد - فاتسأخروا الرسول عليه السلام فقدموا عبد الرحمن بن عوف ليصلي بهم إماما فجاء الرسول صلى الله عليه وسلم وهم قيام مقتدين بعبد الرحمن بن عوف فأراد المغيرة أن يعلم الإمام عبد الرحمن بن عوف - بأن الرسول اللي هو الإمام الحق قد حضر وكما يقال " إذا حضر الماء بطل التيمم " - فأشار إليه ألا تفعل فاقتديا الرسول وصاحبه المغيرة وصلوا وراء مين عبد الرحمن بن عوف ) وهذه حزيرة في بعض الكتب الفقهية من هو الصحابي الذي صلى الرسول خلفه؟ الجواب عبد الرحمن بن عوف ( فسلم عبد الرحمن وتبين أنه قد فات الرسول وصاحبه ركعة فقام الرسول وصاحبه وقضيا الركعة ) فلو كان يجوز بأى أن يقتدي اقتداء ثانيا ولو مفترض بمفترض كان المغيرة يهتبلها فرضة ويقتدي بالرسول عليه السلام لكن ملا صلى كل واحد معناه تأكيد القاعدة التي نقول نحن تبعا لجماهير الأئمة " أنه جماعة ثانية لا يوجد ".
السائل : شيخنا اللي فهمته من الرواية هذه أن النبي صلى الله عليه وسلم والمغيرة ائتما بعبد الرحمن بن عوف.
الشيخ : اللي فهمته ولا اللي قلته أنا؟
السائل : اللي قلته أنت طيب كيف بدو يكون إمام ومأموم يعني هذا المثال الذي ضربته أنا لو كان هناك هم الثنين صلوا معه سوى كيف بدون يكون إمام ومأموم.
الشيخ : أنا قلت لك كيف فأغنيتك عن مثل هذا السؤال نحن جئنا متأخرين
السائل : طيب
الشيخ : هاه وقمنا نصلي نحن بنوي الاقتداء بهذا أو هذا ينوي الاقتداء به يعني بدل ما كل واحد يركع ويسجد لحاله بيربط أحدنا نفسه.
السائل : ما هم مسبوقين يا شيخ.
الشيخ : أنا عارف أنهم مسبوقين.
السائل : كيف بدهم يأتموا ابعض هم دخول في الصلاة انتها.
الشيخ : مش إنما الأعمال بالنيات.
السائل : مضبوط شيخنا إنما الأعمال بالنيات
الشيخ : طيب
السائل : ما أدركت القياس ...
سائل آخر : الصورة اللي بدو إياها أبو فارس في ظني غير هذه.
سائل آخر : هي هي.
الشيخ : يا أخي الصورة غير يا أخي لكن أنا بقربلو هذيك الصورة بهاي أنا ماني فهمان أنه الصورة هاي عم مسألة غير هاي.
السائل : القياس ما ضبط معه.
الشيخ : أولا أنه هذه الصورة وقعت وكان لو كان المغيرة بن شعبة يعلم أنه يمكن الاقتداء تحقيق اقتداء ثاني بعد الجماعة الأولى كان هو بينوي القدوة مع الرسول عليه السلام في هذه الصلاة من جديد في هذه الفريضة الواحدة فعلى ذلك تلحق الصلاة التي أنت تسأل عنها طبعا هذا قد يقنع بعض الناس وقد لا يقنع هذا مش مشكل.
السائل : هذا المثال شيخنا ليس كالصورة تبع السائل.
الشيخ : أنا ما فهمت إلى الآن أنه ليست هي الصورة خاصة لما أقول الخطيب قال مو هذا سؤاله أنا عارف أن هذا مو سؤالك لكن هذا يقرب الجواب عن سؤالك أنت بس
السائل : نعم
الشيه : أم مع ذلك نحن في عندنا القاعدة التي دائما نحن ندندن حولها هل تتصورون معي أن مثل هذه القضية التي أنت تسأل عنها أنها كانت تقع من قبل أو لا تقع.
السائل : ما كانت تقع اللي أنا أسأل عنها.
الشيخ : الصورة هاي ما كانت تقع.
السائل : ما كانت تقع.
الشيخ : لا لا الصورة هالي تسأل عنها تجوز ولا لا؟
السائل : ما كانت تقع ما بنعرف في رواية كانت تقع.
الشيخ : الصورة الصورة موش الجواب اللي أنا عم أقول لك عنه وقع أو ما وقع الصورة بمعنى واحد دخل ومو مصلي الفريضة ووجد واحد عم يكمل صلاته وكان مقتديا هاي صورة ما وقعت من قبل؟
السائل : ما مر علي أنها وقعت.
الشيخ : هذا بدها تمر عليك الله يهديك هذا بدها تمر عليك.
السائل : يعني سلم الإمام فيه واحد مسبوق فيه واحد ممكن يدخل معه ما عمري شفت.
سائل آخر : يعني تقع هذه الواقعة ولا ما تقع؟ لا من قبل توقع.
الشيخ : معليش أنا دينه من لسانه تقع إمتى؟
السائل : في هذا الزمان تقع.
الشيخ : هذا الزمان أنت تقوله شبر.
السائل : لا يعني ... .
الشيخ : معليش يا أخي قول أنت قل شبر
السائل : شبر
الشيخ : طيب يجوز يكون متر؟
السائل : بجوز.
الشيخ : بجوز يكون متر بدنا اشوف بعدين الشيخ شو راح يساوي بجوز يكون أمتار؟
السائل : نعم.
الشيخ : كل متر أعطيتني امليح يا شيخ الله يهديك ما يجوز تضيق الأمر الواسع إمتى تقدر اتحدد أنه المسلمين بدأوا يتأخروا في مثلا إهتمام بإدراك الصلاة في أولها ترك الاهتمام بأداء الصلاة.
السائل : في العصور المتأخرة.
الشيخ : لا أقول لك في العصر الأول لأنه الناس مو كلهم سواء كأنك نسيت أو أنسيت أيهما تختار؟
السائل : لا أنسيت.
الشيخ : طيب بس أنت الظاهر مثل احكايتي تقبل التلقين.
السائل : لا والله كما قال النبي صلى الله عليه وسلم.
الشيخ : لا اكويس لا تنسى إذا الرسول يقول ( لقد هممت أن آمر برجلا فيصلي بالناس ثم آمر رجالا فيحطبوا حطبا ثم أخالف إلى أناس يدعون الصلاة مع الجماعة فأحرق عليهم بيوتهم ) وين أنت موجود.
السائل : ( ما يزال أقوام )
الشيخ : نعم أحاديث كثيرة فيتأخروا عن الصلاة بالكليلة هذا يمكن أن يقع وأنه يدخلوا المسجد وإذا الإمام سلم وقام واحد من الحاضرين يكمل صلاته هذا ما يقع الله يهديك يا أبو فارس قل آمين.
السائل : آمين.
الشيخ : نعم اصبر شوي لأنه هنا هلا قال عنها غنيمة أظن بتشاركونا أه ولذلك ..