هل رواية ( عق النبي صلى الله عليه وسلم عن الحسن والحسين كبشا كبشا ) ثابتة؟ حفظ
الحلبي : شيخنا في كلامكم في البيت هناك حول الحديث العقيقة عن الحسن والحسين كببش كبش قلتم وإن كان الراجح أنه كبشان كبشان
الشيخ : كبشين كبشين نعم
الحلبي : إي نعم فهل هذا الترجيح يعني يفيد ضعف رواية كبش ولا ثابتة لكن هذه أثبت وأرجح.
الشيخ : لا هي الرواية في حديث واحد لكن أخذنا " بقاعدة يؤخذ بالزائد فالزائد " يضاف إلى ذلك أنه الرواية التي توافق قوله عليه السلام أولى أن تكون هي المحفوظة من الرواية التي تخالف قوله عليه السلام لأن الأصل في فعله عليه السلام أن ينطبق عليه ما جاء في القرآن (( وما أريد أن أخالفكم إلى ما أنهاكم عنه )) هذا هو الأصل فإذا جاء هناك روايتان إحداهما تخالف قوله والأخرى توافق قوله يكون هذا من المرجحات على أنه نحن لما درسنا موضوع الورايتين تبين لنا أن إسناد رواية ( كبشين كبشين ) أيضا صحيح فرجحنا هذه ليس من طريق السند بمعنى هذاك شاذ وإنما من باب زيادة الثقة مقبولة أولا ثم من باب موافقة الفعل القول ثانيا إي نعم.
مشهور : قوله شيخنا في هذا الباب بمقولة الشوكاني في * النيل * الأصل في العقيقة عن الذكر شاة وتمام الكمال شاتان.
الشيخ : إي هذا الأصل يحتاج إلى دعم ما هو الدليل؟
مشهور : ( كبشا كبشا ) عق النبي صلى الله عليه وسلم عن الحسن والحسين كبشا كبشا .
الشيخ : أنا أقول هذا الحديث جاءت فيه روايتان ولذلك ما يصح أن يعتبر ما جاء الحديث على وجهين اثنين أن يعتبر أحد الوجهين أصلا دون الآخر لا سيما وقد ذكرت آنفا أن الوجه الآخر مطابقا لقوله.
مشهور : عن الذكر شاتان وجوبا.
الشيخ : إي نعم.
السائل : شيخنا هذا ألا يقدح في النفس يعني الناظر والناقد أنه لا بد أن يكون من خطأ الرواة يعني لما ..
الشيخ : نعم هذا سؤال يرد في كل حديث جاء على وجهين يعني.
السائل : يعني اختلفت الروايتان فيه.
الشيخ : يعني الحديث الشاذ والحديث المحفوظ يرد فيه هذا
الحلبي : صحيح
الشيخ : الحديث الذي قيل فيه زيادة الثقة مقبولة يرد فيه هذا
الحلبي : صحيح
الشيخ : آه فيه احتمال في غير هذه الرواية أن يقال أنه كان من قبل شاة بعدين صار شاتين.
السائل : نعم لكن في غير هذه الرواية لأنه الرواية عن مناسبة.
الشيخ : هو هذا عن مناسبة وعن راو واحد إي نعم تفضل.
الشيخ : كبشين كبشين نعم
الحلبي : إي نعم فهل هذا الترجيح يعني يفيد ضعف رواية كبش ولا ثابتة لكن هذه أثبت وأرجح.
الشيخ : لا هي الرواية في حديث واحد لكن أخذنا " بقاعدة يؤخذ بالزائد فالزائد " يضاف إلى ذلك أنه الرواية التي توافق قوله عليه السلام أولى أن تكون هي المحفوظة من الرواية التي تخالف قوله عليه السلام لأن الأصل في فعله عليه السلام أن ينطبق عليه ما جاء في القرآن (( وما أريد أن أخالفكم إلى ما أنهاكم عنه )) هذا هو الأصل فإذا جاء هناك روايتان إحداهما تخالف قوله والأخرى توافق قوله يكون هذا من المرجحات على أنه نحن لما درسنا موضوع الورايتين تبين لنا أن إسناد رواية ( كبشين كبشين ) أيضا صحيح فرجحنا هذه ليس من طريق السند بمعنى هذاك شاذ وإنما من باب زيادة الثقة مقبولة أولا ثم من باب موافقة الفعل القول ثانيا إي نعم.
مشهور : قوله شيخنا في هذا الباب بمقولة الشوكاني في * النيل * الأصل في العقيقة عن الذكر شاة وتمام الكمال شاتان.
الشيخ : إي هذا الأصل يحتاج إلى دعم ما هو الدليل؟
مشهور : ( كبشا كبشا ) عق النبي صلى الله عليه وسلم عن الحسن والحسين كبشا كبشا .
الشيخ : أنا أقول هذا الحديث جاءت فيه روايتان ولذلك ما يصح أن يعتبر ما جاء الحديث على وجهين اثنين أن يعتبر أحد الوجهين أصلا دون الآخر لا سيما وقد ذكرت آنفا أن الوجه الآخر مطابقا لقوله.
مشهور : عن الذكر شاتان وجوبا.
الشيخ : إي نعم.
السائل : شيخنا هذا ألا يقدح في النفس يعني الناظر والناقد أنه لا بد أن يكون من خطأ الرواة يعني لما ..
الشيخ : نعم هذا سؤال يرد في كل حديث جاء على وجهين يعني.
السائل : يعني اختلفت الروايتان فيه.
الشيخ : يعني الحديث الشاذ والحديث المحفوظ يرد فيه هذا
الحلبي : صحيح
الشيخ : الحديث الذي قيل فيه زيادة الثقة مقبولة يرد فيه هذا
الحلبي : صحيح
الشيخ : آه فيه احتمال في غير هذه الرواية أن يقال أنه كان من قبل شاة بعدين صار شاتين.
السائل : نعم لكن في غير هذه الرواية لأنه الرواية عن مناسبة.
الشيخ : هو هذا عن مناسبة وعن راو واحد إي نعم تفضل.