سؤال عن الترخص برخص العلماء. حفظ
السائل : شيخنا تسمحلي بسؤال عن تبني المذاهب.
الشيخ : نعم
السائل : تبني المذاهب
الشيخ : تبني إيش؟
السائل : المذاهب العبادات والمعاملات بالنسبة مسألة الطلاق هل تقاس على العبادات والمعاملات أو مثلا يأخذ شخص مذهب الشافعي القديم ثم يقال له مثلا هذا الشافعي الجديد قال أنت قديم أو شخص مثلا يأخذ برأي ابن تيمية الصلاة بدون طهارة خاف يروح الوقت فيتبنى قوله ورأي أخذ رأي ابن حزم من ناحية الدف وعيى يأخذ رأي العلماء الثانيين بسبب أنه تبنى العلماء هذولاك وجزاك الله خيرا.
الشيخ : ما فهمت سؤاله.
الحلبي : ولا أنا شيخنا؟
العوايشة : يعني شيخنا هل في الطلاق قضية عدم التراجع في الطلاق ولا في سائر العبادات.
الشيخ : قصدك طول بالك كيف؟
السائل : يعني فقط بالنسبة لقضية عدم التراجع بالنسبة للطلاق يقول هل هذا ينسحب على سائر الأحكام هو يسأل هكذا.
الشيخ : أنت فهمت الكلام السابق؟
السائل : آه فهمت.
الشيخ : طيب إذا واحد تبنى رأي في الطلاق بعدين بدا له رأي آخر وجده أصوب من الأول اتفقنا على ماذا؟
السائل : على تبني الأول.
الشيخ : طيب وكذلك فيما يتعلق بالأحكام الشرعية كلها.
السائل : طيب هيك بعض الإخوان يأخذ رأي ابن حزم في الدف أو رأي ابن تيمية في الصلاة بدون طهارة بسبب يعني.
الشيخ : لماذا؟
السائل : لأنه يتبنى قوله.
الشيخ : لماذا تبنى الله يهديك السؤال لماذا تبنى ؟
السائل : اقتنع بذلك مثلا رأى أنه أعلم الناس أو أتقى الناس.
الشيخ : أعلم الناس ابن حزم ولا الأئمة الأربعة؟ السائل : مثلا رأي ابن تيمية في رأيه.
الشيخ : الله يهديك الله يهديك الله يهديك.
السائل : الأئمة الأربعة طبعا.
الشيخ : الله يهديك ليش ترك رأي الأئمة الأربعة وأخذ برأي ابن حزم ؟
السائل : هوى.
الشيخ : هاه هذا الذي خايفين منه سبحانك اللهم بحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك.
أبو ليلى : في عندنا اقتراج لعلك توافق عليه شيخنا أن ينقل هذا الباب الذي ما له أهمية إلى غرفتك ينقل هناك مبدئيا أو أنه يصنع باب آخر.
الشيخ : لا خليك على الثانية مو على الأولانية.
أبو ليلى : هذا الباب ينقل هناك.
الشيخ : لا خليك على الأولانية على الثاني مو على الأولانية هذا اتركه وحط باب هنيك.
أبو ليلى : إي نعم هذا مني يكون هناك ألطف وأحسن وتحسن الجهة كلها
الحلبي : وتريح أبو ليلى من صوت الباب.
الشيخ : سبحانك اللهم بحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك.
الشيخ : نعم
السائل : تبني المذاهب
الشيخ : تبني إيش؟
السائل : المذاهب العبادات والمعاملات بالنسبة مسألة الطلاق هل تقاس على العبادات والمعاملات أو مثلا يأخذ شخص مذهب الشافعي القديم ثم يقال له مثلا هذا الشافعي الجديد قال أنت قديم أو شخص مثلا يأخذ برأي ابن تيمية الصلاة بدون طهارة خاف يروح الوقت فيتبنى قوله ورأي أخذ رأي ابن حزم من ناحية الدف وعيى يأخذ رأي العلماء الثانيين بسبب أنه تبنى العلماء هذولاك وجزاك الله خيرا.
الشيخ : ما فهمت سؤاله.
الحلبي : ولا أنا شيخنا؟
العوايشة : يعني شيخنا هل في الطلاق قضية عدم التراجع في الطلاق ولا في سائر العبادات.
الشيخ : قصدك طول بالك كيف؟
السائل : يعني فقط بالنسبة لقضية عدم التراجع بالنسبة للطلاق يقول هل هذا ينسحب على سائر الأحكام هو يسأل هكذا.
الشيخ : أنت فهمت الكلام السابق؟
السائل : آه فهمت.
الشيخ : طيب إذا واحد تبنى رأي في الطلاق بعدين بدا له رأي آخر وجده أصوب من الأول اتفقنا على ماذا؟
السائل : على تبني الأول.
الشيخ : طيب وكذلك فيما يتعلق بالأحكام الشرعية كلها.
السائل : طيب هيك بعض الإخوان يأخذ رأي ابن حزم في الدف أو رأي ابن تيمية في الصلاة بدون طهارة بسبب يعني.
الشيخ : لماذا؟
السائل : لأنه يتبنى قوله.
الشيخ : لماذا تبنى الله يهديك السؤال لماذا تبنى ؟
السائل : اقتنع بذلك مثلا رأى أنه أعلم الناس أو أتقى الناس.
الشيخ : أعلم الناس ابن حزم ولا الأئمة الأربعة؟ السائل : مثلا رأي ابن تيمية في رأيه.
الشيخ : الله يهديك الله يهديك الله يهديك.
السائل : الأئمة الأربعة طبعا.
الشيخ : الله يهديك ليش ترك رأي الأئمة الأربعة وأخذ برأي ابن حزم ؟
السائل : هوى.
الشيخ : هاه هذا الذي خايفين منه سبحانك اللهم بحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك.
أبو ليلى : في عندنا اقتراج لعلك توافق عليه شيخنا أن ينقل هذا الباب الذي ما له أهمية إلى غرفتك ينقل هناك مبدئيا أو أنه يصنع باب آخر.
الشيخ : لا خليك على الثانية مو على الأولانية.
أبو ليلى : هذا الباب ينقل هناك.
الشيخ : لا خليك على الأولانية على الثاني مو على الأولانية هذا اتركه وحط باب هنيك.
أبو ليلى : إي نعم هذا مني يكون هناك ألطف وأحسن وتحسن الجهة كلها
الحلبي : وتريح أبو ليلى من صوت الباب.
الشيخ : سبحانك اللهم بحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك.