ذكر بعض ما يذكر السقاف في طعنه في معاوية رضي الله عنه حفظ
السائل : جعل ناسا يا أستاذ هذا الآن هذا أتباع السقاف الخبيث يدندون لهذا الحديث يعني ... على بعض الدكاترة السذج من الطيبين شوفوا معاوية عربيد سكير.
الشيخ : أعوذ بالله.
السائل : عملوا فتنة في هذه جامعة الدعوة التابعة للأوقاف ولبسوا على كثير من الدكاترة الطيبين.
الشيخ : أي جامعة هاي؟
السائل : تابعة للأوقاف هذه.
الشيخ : معهد يعني.
السائل : لا جامعة جامعة الدعوة في الشميساني.
الشيخ : في الشميساني.
السائل : والعياذ بالله يحملون هذا الحديث انظروا ماذا يصنع معاوية يشرب الخمر.
سائل آخر : هذا مليح يعني يكشف حالهم بالناس لأنه يتلبسوا.
سائل آخر : لا هو يصرح على معاية بشروا بالكلام البذيء
سائل آخر : ابن حسان
السائل : لا السقاف.
الشيخ : السقاف يحكم بأنه من أهل النار ماو حكيتلك لقائي معه عند الأمريكاني هذا نوح تذكرت.
السائل : نعم والله هذا يجب بيانه حتى.
الشيخ : وعليكم السلام.
السائل : ينشر دعايته فيهم المشايخ.
الشيخ : أهلا كيف حالك شلونك الله يحفظك. أهلين أبو عبد الرحمن كيف حالك؟
الحلبي : حياك الله أبو عبد الرحمن كيف حالك؟
...
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ليش ما تكملها من تمام التحية المصافحة.
السائل : الله يجزيك الخير يا شخنا.
الشيخ : أهلين أهلا كيف حالك؟
السائل : كيف حالك شيخنا؟
الشيخ : بخير أهلا وعليكم السلام.
السائل : كيف صحتك؟
الشيخ : الحمد لله بخير.
السائل : الله يقويك يا شيخنا.
الشيخ : شو بتريد صحة عجوز شو بتريد بقى أحسن من هيك.
السائل : شيخ شباب إن شاء الله.
الشيخ : عفوا. ما كنا.
السائل : كنا نتباحث.
الشيخ : بدها دراسة أنت دندنت حول نقطة غير النقطة الأساسية التي كان ينبغي أن تبحث لكن هذه تحتاج إلى جلسة محصورة جدا ومناقشة دقيقة جدا رأسا أنت بدك تضربها علاوية.
الحلبي : شيخنا من حسن ظنه بكم.
الشيخ : بارك الله فيكم جميعا.
السائل : والله بالمناسبة يعني لو نراكم في جلسة يعني يتباحث في الأمر نتحدث بالهاتف إن شاء الله .
الحلبي : إن شاء الله شيخنا.
الشيخ : لا لا ارفع الهاتف هلا من ذهنك.
السائل : قصده مشان نرتب.
الشيخ : لا قبل كل شيء الجلسة مش رأسا للهاتف لأنه من حصيلة الجلسة قد يأتي موضوع الهاتف وقد لا يأتي.
السائل : إي صحيح هذا صحيح.
الشيخ : هذا هو. شغلوها ماذا عندكم؟
الشيخ : أعوذ بالله.
السائل : عملوا فتنة في هذه جامعة الدعوة التابعة للأوقاف ولبسوا على كثير من الدكاترة الطيبين.
الشيخ : أي جامعة هاي؟
السائل : تابعة للأوقاف هذه.
الشيخ : معهد يعني.
السائل : لا جامعة جامعة الدعوة في الشميساني.
الشيخ : في الشميساني.
السائل : والعياذ بالله يحملون هذا الحديث انظروا ماذا يصنع معاوية يشرب الخمر.
سائل آخر : هذا مليح يعني يكشف حالهم بالناس لأنه يتلبسوا.
سائل آخر : لا هو يصرح على معاية بشروا بالكلام البذيء
سائل آخر : ابن حسان
السائل : لا السقاف.
الشيخ : السقاف يحكم بأنه من أهل النار ماو حكيتلك لقائي معه عند الأمريكاني هذا نوح تذكرت.
السائل : نعم والله هذا يجب بيانه حتى.
الشيخ : وعليكم السلام.
السائل : ينشر دعايته فيهم المشايخ.
الشيخ : أهلا كيف حالك شلونك الله يحفظك. أهلين أبو عبد الرحمن كيف حالك؟
الحلبي : حياك الله أبو عبد الرحمن كيف حالك؟
...
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ليش ما تكملها من تمام التحية المصافحة.
السائل : الله يجزيك الخير يا شخنا.
الشيخ : أهلين أهلا كيف حالك؟
السائل : كيف حالك شيخنا؟
الشيخ : بخير أهلا وعليكم السلام.
السائل : كيف صحتك؟
الشيخ : الحمد لله بخير.
السائل : الله يقويك يا شيخنا.
الشيخ : شو بتريد صحة عجوز شو بتريد بقى أحسن من هيك.
السائل : شيخ شباب إن شاء الله.
الشيخ : عفوا. ما كنا.
السائل : كنا نتباحث.
الشيخ : بدها دراسة أنت دندنت حول نقطة غير النقطة الأساسية التي كان ينبغي أن تبحث لكن هذه تحتاج إلى جلسة محصورة جدا ومناقشة دقيقة جدا رأسا أنت بدك تضربها علاوية.
الحلبي : شيخنا من حسن ظنه بكم.
الشيخ : بارك الله فيكم جميعا.
السائل : والله بالمناسبة يعني لو نراكم في جلسة يعني يتباحث في الأمر نتحدث بالهاتف إن شاء الله .
الحلبي : إن شاء الله شيخنا.
الشيخ : لا لا ارفع الهاتف هلا من ذهنك.
السائل : قصده مشان نرتب.
الشيخ : لا قبل كل شيء الجلسة مش رأسا للهاتف لأنه من حصيلة الجلسة قد يأتي موضوع الهاتف وقد لا يأتي.
السائل : إي صحيح هذا صحيح.
الشيخ : هذا هو. شغلوها ماذا عندكم؟