لماذا أقام النبي صلى الله عليه وسلم الحد على المخزومية مباشرة وفي قصة ماعز تثبت منه ولم يقم عليه الحد مباشرة؟ حفظ
السائل : إذا سرق السارق وجاء يعني يعترف يخلي سبيله يحثونه على أنه استر نفسك إذهب كأنه يرضى عنك حتى أن النبي صلى الله عليه وسلم أعرض عن المرأة التي جاءت تعترف بالزنا أعرض عنها فلما لم يجد بدا أقام عليها الحد ما دام هذا الحد حق من حقوق الله تبارك وتعالى والرسول صلى الله عليه وسلم في حديث آخر عندما زجر ذاك الصحابي الجليل قال له ( أتشفع في حد من حدود الله والله لو أن بنت فمحمد سرقت لقطع يدها ) هون الحديث تبين أنه النبي صلى الله عليه وسلم لا ينبغي لأحد أن يشفع به تهمة حديث المرأة التي جاءت تقر بزناها النبي أعرض عليها لماذا أعرض عنها وهي جاءت تكشف عنها أنها أصابت حد يعني ... هو ... التشديد على أن هذا الحد لا ينبغي التهاون به وهنا النبي صلى الله عليه وسلم ... كيف يتأول .
الشيخ : أنت الله يهديك سؤال تعمل فيه محاضرة هيك مو طريقة سؤال أحصر سؤالك لحتى يتمكن المسؤول أن يقدم الجواب شو الإشكال عندك الآن بين حديث ( النهي عن أن يشفع ) وبين حديث إيش؟ أنت ذكرت حديثين حديث ماعز
السائل : نعم
الشيخ : وحديث السارق
السائل : نعم
الشيخ : طيب أي الحديثين تتبنى أنت هل هما كليهما معا وهما يعارضان حديث ( أتشفع في حد من حدود الله ) ولا حديث منهما؟ أنت تذكر حديثين حديث يتعلق بالزاني ( لما جاء يعترف عند الرسول من الجهة اليمنى ) دار له هذا حديث الزاني وتذكر مع هذا الحديث حديثا ثانيا الحديث السابق طيب أنا سؤالي الآن موجه لك هل الحديثين يعارضان حديث ( أتشفع في حد من حدود الله )؟ تفكيرك يشعرني أنك طرحت السؤال ولا لك منتبه أنه وين التعارض في السؤال وين التعارض؟
السائل : التعارض القائم بذهني أنه هوني ليش عند السرقة النبي صلى الله عليه وسلم ما شفع أقام الحد وقطع يد المرأة التي سرقت مباشرة والحديث الثاني يعني أراد أن لا يسمع أو أراد أن هذا الرجل كأنه ينبيهه أنه أعرض ولا تعترف بذنوبك واستر على نفسك.
الشيخ : فإذا مو الحديثين معارضين لحديث أتشفع الله يهديك فكر يا أخي فكر .
السائل : سؤالي للشيخ أنه فيه حديث الذي جاء يرفض الشفاعة في حد من حدود الله ما رفض الشفاعة.
الشيخ : اسمع اسمع منه.
السائل : عندما ( قال له أتشفع في حد من حدود الله والله لو أن فاطمة سرقت لقطعت يدها ) فهنا النبي صلى الله عليه وسلم أقام الحد مباشرة ولم يتهاون لأن هذا كما في الحديث حق من حقوق الله والرجل الآخر أصاب حدا والحد أيضا حق من حقوق الله هنا النبي أقام الحد مباشرة قطع يد السارقة والحديث الآخر يحاول في البداية النبي صلى الله عليه وسلم أن يتفلت منه أن يعرض عنه هذا الحد وهذا الحد هناك أقام الحد مباشرة هون في البداية أعرض الإعراض إعراض النبي في هذا الموطن ليش ما كان نفس الإعراض الذي في حديث السرقة؟
الشيخ : لكن أنت عم تذكر حديثين مقابل حديث ما لك داري أنا أريد ينتبه شو عم يتكلم كم حديث أنت عم تذكر؟ ثلاثة
السائل : أنا أذكر حديثين.
الشيخ : الله يهديك ثلاثة
السائل : اللي هم
الشيخ : حديث السارق وحديث الزاني وحديث الشافع الذي قال له عليه السلام ( أتشفع في حد من حدود الله ) كم حديث صارو؟
السائل : أنا الذي أعلمه شيخنا أنه حديث.
الشيخ : كم حديث صارو؟
السائل : هيك عدد ثلاثة أنت.
الشيخ : وعندك أنت؟
السائل : أنا الذي أحفظه أن حديث السارق نفس أتشفع حديث واحد.
الشيخ : كيف؟
السائل : أنا هذا الذي أعرفه.
الشيخ : إذا هو لما يقول حديث السارق يعني حديثا معينا بينما هناك حديث سارق أن الرسول تعرف أظن حديث صفوان ( الذي سرق من تحت رأسه وبعدين جاء لما الرسول أمر بإقامة الحد تنازل عنه قال له: هلا كان هذا قبل هذا ) إذا أنت تعني حديثين حديث أسامة وحديث ماعز الذي كما ذكرت لك حلو وجهه يمينا ويسارا كويس وين التعارض؟ هنيك أنكر الشفاعة هوني فيه شفاعة في حديث ماعز فيه شفاعة قل لا؟
السائل : طبعا لا.
الشيخ : إذا التعارض أنه أقام الحد على السارقة ماشي وهوني ما أقام الحد هيك تقول.
السائل : هو أقام الحد.
الشيخ : إذا وين التعارض.
السائل : أقام الحد لكن هنا النبي صلى الله عليه وسلم ليش أراد من هذا الرجل الذي اعترف الزنا ما دام أن جريمته هذه عقابها من الله عز وجل وحق لله عز وجل ليش بيتهاون فيه.
الشيخ : يا أخي الله يهديك أنت صنف السؤال في ذهنك هلا أنا الآن عم أسألك وين التعارض حتى نزيله هناك أقام الحد هنا ما أقام الحد حتى يقال فيه تعارض هلا عم تقول أقام الحد إذا وين التعارض ظهر أخيرا من كلامك أنه ليش لما جاء يعترف عن يمينه دار وشو لما طلعلو من هون دار وشو إلى آخره أنت بأى سؤالك إذا كان بدك تحررو لماذا الرسول عليه السلام هنا تحفظ مع ماعز وما قبل شهادته لأول مرة أول مرة وثاني مرة إلى آخر القصة وهي معروفة وهناك لم يفعل.
السائل : هذا محور سؤالي.
الشيخ : الله يهديك وين سؤالك وين هو الجواب واضح جدا هناك ثبت أن تلك المخزومية كانت تسرق تودع الوديعة عندها فتنكرها أول مرة وثاني مرة فثبت عند الرسول عليه السلام بشهادات متضافرة متكاثرة أنها سارقة فقد ثبت عليها أنها تستحق إقامة الحد الشرعي ولذلك أنكر على أسامة حينما أراد أن يشفع لها وأقام الحد عليها أما هنا فالرسول صلى الله عليه وسلم انطلاقا من القاعدة الفقهية التي تقول ويظن البعض أنه حديث نبوي " ادرؤوا الحدود بالشبهات " فهو من هذا الحديث أخذوا هذه القاعدة " ادرؤوا الحدود بالشبهات " هذا الرجل يأتي ويعترف بأنه طهرني يعني زنا ليس من عادة البشر اللي إلى اليوم أنا أشكو أنه كثيرا ما يتوجه إلي سؤال من كثير من السائلين أشعر أنه هذا السائل يريد أن يورطني ويأخذ مني جواب حسب رغبته بشهوته ما يوضح السؤال فأنا بفضل الله علي بحاول بداور معه بدوبل معه ألف وادور لحتى أكتشف شو قصده من السؤال أقول له الله يهديك ليش أنت بتعمي السؤال وما تحكي بوضوح والأمثلة كثيرة وما في حاجة الآن أنا أتعب مخي وأحصر بعض الأمثلة فالآن بالنسبة للمخزومية ثبت عند الرسول عليه السلام يقينا أنها سرقت فأقام الحد بالنسبة لماعز هذا يأتي رجل ظاهر أنه عاقل ما هو مجنون ولا هو أهبل ولا إلى آخره يعترف بشيء من عادة البشر أنهم ما يعترفوا عم أضرب لكم مثال الآن المسلمين هذول بدهم فتوى تناسبهم بينما لو كان مثل ماعز رأسا بيدق صراحة مشان يأخذ الحكم الشرعي فهاي طبيعة البشر اللي نحن الآن نشكو منها فالرسول لما وجد عليه الصلاة والسلام من هذا الإنسان اعتراف طهرني يعني اقتلني ما في إنسان يقول اقتلني هذا شاذ إذا لعل في مخه شيء فتحفظ الرسول عليه السلام تطبيقا للقاعدة المذكورة آنفا " ادرؤوا الحدود بالشبهات " وليس بحديث فمعروفة تتمة القصة ما اكتفى الرسول شهد قدام منه يمينا ويسار ويمينا طهرني وقال له هل فعلت كذا هل كذا مثل الميل في المكحلة مثل الدلو في البير إلى آخره إي نعم إي نعم إي نعم في الأخيرا استنكهوه شوفوا ليكون شربان ليكون إيش يهرف بيما لا يعرف فاستنكهوه ما في شيء إذا أقام عليه الحد إذا هنا يقال كان هناك سبب موجب للتحفظ في منع المساعة على إقامة الحد خشية أن يكون الرجل مأخوذ خشية أن يكون سكران يهرف بما لا يعرف كما يقال بينما في قصة المخزومية لا يوجد شيء من ذلك فما في أي تعارض بارك الله فيك
السائل : وإياك جزاك الله خيرا
الشيخ : واضح؟
السائل : واضح تماما.
الشيخ : أبو عمار يا جماعة أنتم بدكم تستفيدوا منه لأنه هاي فاكهة مولية هو اليوم معكم بكرة معكم بعد بكرة يعود أدراجه إلى دمشق ولذلك فاسمعوا منه كلمة تستفيدونها أما الأسئلة فهذا دوركم في باقي الأيام وفي ماضي الأيام.
السائل : لكن يقال يعني أهم مع وجود البحر لا تيمم مع وجود الماء يا أخي.
الشيخ : عفوا يا أخي لكن.
الشيخ : أنت الله يهديك سؤال تعمل فيه محاضرة هيك مو طريقة سؤال أحصر سؤالك لحتى يتمكن المسؤول أن يقدم الجواب شو الإشكال عندك الآن بين حديث ( النهي عن أن يشفع ) وبين حديث إيش؟ أنت ذكرت حديثين حديث ماعز
السائل : نعم
الشيخ : وحديث السارق
السائل : نعم
الشيخ : طيب أي الحديثين تتبنى أنت هل هما كليهما معا وهما يعارضان حديث ( أتشفع في حد من حدود الله ) ولا حديث منهما؟ أنت تذكر حديثين حديث يتعلق بالزاني ( لما جاء يعترف عند الرسول من الجهة اليمنى ) دار له هذا حديث الزاني وتذكر مع هذا الحديث حديثا ثانيا الحديث السابق طيب أنا سؤالي الآن موجه لك هل الحديثين يعارضان حديث ( أتشفع في حد من حدود الله )؟ تفكيرك يشعرني أنك طرحت السؤال ولا لك منتبه أنه وين التعارض في السؤال وين التعارض؟
السائل : التعارض القائم بذهني أنه هوني ليش عند السرقة النبي صلى الله عليه وسلم ما شفع أقام الحد وقطع يد المرأة التي سرقت مباشرة والحديث الثاني يعني أراد أن لا يسمع أو أراد أن هذا الرجل كأنه ينبيهه أنه أعرض ولا تعترف بذنوبك واستر على نفسك.
الشيخ : فإذا مو الحديثين معارضين لحديث أتشفع الله يهديك فكر يا أخي فكر .
السائل : سؤالي للشيخ أنه فيه حديث الذي جاء يرفض الشفاعة في حد من حدود الله ما رفض الشفاعة.
الشيخ : اسمع اسمع منه.
السائل : عندما ( قال له أتشفع في حد من حدود الله والله لو أن فاطمة سرقت لقطعت يدها ) فهنا النبي صلى الله عليه وسلم أقام الحد مباشرة ولم يتهاون لأن هذا كما في الحديث حق من حقوق الله والرجل الآخر أصاب حدا والحد أيضا حق من حقوق الله هنا النبي أقام الحد مباشرة قطع يد السارقة والحديث الآخر يحاول في البداية النبي صلى الله عليه وسلم أن يتفلت منه أن يعرض عنه هذا الحد وهذا الحد هناك أقام الحد مباشرة هون في البداية أعرض الإعراض إعراض النبي في هذا الموطن ليش ما كان نفس الإعراض الذي في حديث السرقة؟
الشيخ : لكن أنت عم تذكر حديثين مقابل حديث ما لك داري أنا أريد ينتبه شو عم يتكلم كم حديث أنت عم تذكر؟ ثلاثة
السائل : أنا أذكر حديثين.
الشيخ : الله يهديك ثلاثة
السائل : اللي هم
الشيخ : حديث السارق وحديث الزاني وحديث الشافع الذي قال له عليه السلام ( أتشفع في حد من حدود الله ) كم حديث صارو؟
السائل : أنا الذي أعلمه شيخنا أنه حديث.
الشيخ : كم حديث صارو؟
السائل : هيك عدد ثلاثة أنت.
الشيخ : وعندك أنت؟
السائل : أنا الذي أحفظه أن حديث السارق نفس أتشفع حديث واحد.
الشيخ : كيف؟
السائل : أنا هذا الذي أعرفه.
الشيخ : إذا هو لما يقول حديث السارق يعني حديثا معينا بينما هناك حديث سارق أن الرسول تعرف أظن حديث صفوان ( الذي سرق من تحت رأسه وبعدين جاء لما الرسول أمر بإقامة الحد تنازل عنه قال له: هلا كان هذا قبل هذا ) إذا أنت تعني حديثين حديث أسامة وحديث ماعز الذي كما ذكرت لك حلو وجهه يمينا ويسارا كويس وين التعارض؟ هنيك أنكر الشفاعة هوني فيه شفاعة في حديث ماعز فيه شفاعة قل لا؟
السائل : طبعا لا.
الشيخ : إذا التعارض أنه أقام الحد على السارقة ماشي وهوني ما أقام الحد هيك تقول.
السائل : هو أقام الحد.
الشيخ : إذا وين التعارض.
السائل : أقام الحد لكن هنا النبي صلى الله عليه وسلم ليش أراد من هذا الرجل الذي اعترف الزنا ما دام أن جريمته هذه عقابها من الله عز وجل وحق لله عز وجل ليش بيتهاون فيه.
الشيخ : يا أخي الله يهديك أنت صنف السؤال في ذهنك هلا أنا الآن عم أسألك وين التعارض حتى نزيله هناك أقام الحد هنا ما أقام الحد حتى يقال فيه تعارض هلا عم تقول أقام الحد إذا وين التعارض ظهر أخيرا من كلامك أنه ليش لما جاء يعترف عن يمينه دار وشو لما طلعلو من هون دار وشو إلى آخره أنت بأى سؤالك إذا كان بدك تحررو لماذا الرسول عليه السلام هنا تحفظ مع ماعز وما قبل شهادته لأول مرة أول مرة وثاني مرة إلى آخر القصة وهي معروفة وهناك لم يفعل.
السائل : هذا محور سؤالي.
الشيخ : الله يهديك وين سؤالك وين هو الجواب واضح جدا هناك ثبت أن تلك المخزومية كانت تسرق تودع الوديعة عندها فتنكرها أول مرة وثاني مرة فثبت عند الرسول عليه السلام بشهادات متضافرة متكاثرة أنها سارقة فقد ثبت عليها أنها تستحق إقامة الحد الشرعي ولذلك أنكر على أسامة حينما أراد أن يشفع لها وأقام الحد عليها أما هنا فالرسول صلى الله عليه وسلم انطلاقا من القاعدة الفقهية التي تقول ويظن البعض أنه حديث نبوي " ادرؤوا الحدود بالشبهات " فهو من هذا الحديث أخذوا هذه القاعدة " ادرؤوا الحدود بالشبهات " هذا الرجل يأتي ويعترف بأنه طهرني يعني زنا ليس من عادة البشر اللي إلى اليوم أنا أشكو أنه كثيرا ما يتوجه إلي سؤال من كثير من السائلين أشعر أنه هذا السائل يريد أن يورطني ويأخذ مني جواب حسب رغبته بشهوته ما يوضح السؤال فأنا بفضل الله علي بحاول بداور معه بدوبل معه ألف وادور لحتى أكتشف شو قصده من السؤال أقول له الله يهديك ليش أنت بتعمي السؤال وما تحكي بوضوح والأمثلة كثيرة وما في حاجة الآن أنا أتعب مخي وأحصر بعض الأمثلة فالآن بالنسبة للمخزومية ثبت عند الرسول عليه السلام يقينا أنها سرقت فأقام الحد بالنسبة لماعز هذا يأتي رجل ظاهر أنه عاقل ما هو مجنون ولا هو أهبل ولا إلى آخره يعترف بشيء من عادة البشر أنهم ما يعترفوا عم أضرب لكم مثال الآن المسلمين هذول بدهم فتوى تناسبهم بينما لو كان مثل ماعز رأسا بيدق صراحة مشان يأخذ الحكم الشرعي فهاي طبيعة البشر اللي نحن الآن نشكو منها فالرسول لما وجد عليه الصلاة والسلام من هذا الإنسان اعتراف طهرني يعني اقتلني ما في إنسان يقول اقتلني هذا شاذ إذا لعل في مخه شيء فتحفظ الرسول عليه السلام تطبيقا للقاعدة المذكورة آنفا " ادرؤوا الحدود بالشبهات " وليس بحديث فمعروفة تتمة القصة ما اكتفى الرسول شهد قدام منه يمينا ويسار ويمينا طهرني وقال له هل فعلت كذا هل كذا مثل الميل في المكحلة مثل الدلو في البير إلى آخره إي نعم إي نعم إي نعم في الأخيرا استنكهوه شوفوا ليكون شربان ليكون إيش يهرف بيما لا يعرف فاستنكهوه ما في شيء إذا أقام عليه الحد إذا هنا يقال كان هناك سبب موجب للتحفظ في منع المساعة على إقامة الحد خشية أن يكون الرجل مأخوذ خشية أن يكون سكران يهرف بما لا يعرف كما يقال بينما في قصة المخزومية لا يوجد شيء من ذلك فما في أي تعارض بارك الله فيك
السائل : وإياك جزاك الله خيرا
الشيخ : واضح؟
السائل : واضح تماما.
الشيخ : أبو عمار يا جماعة أنتم بدكم تستفيدوا منه لأنه هاي فاكهة مولية هو اليوم معكم بكرة معكم بعد بكرة يعود أدراجه إلى دمشق ولذلك فاسمعوا منه كلمة تستفيدونها أما الأسئلة فهذا دوركم في باقي الأيام وفي ماضي الأيام.
السائل : لكن يقال يعني أهم مع وجود البحر لا تيمم مع وجود الماء يا أخي.
الشيخ : عفوا يا أخي لكن.