الكلام حول الارجاء ورمي الشافعي والألباني به حفظ
الطالب : بعدين شيخنا شيء آخر الحقيقة أنا يعني كما ذكرت لكم الحقيقة من جهة سفر وسلمان يعني القضية التي اختلف فيها ما بين الطرفين في عصرنا الحاضر هي قضية واحدة منذ القدم يعني هي قضية صاحبت التاريخ الإسلامي وحتى زماننا هذا ما اختلف إلا في طريقة العرض أو تفسير الحجج من هنا وهناك لكن المنهج ما اختلف عليه أبداً واحد القضية واحدة ثابتة اللي هي قضية التكفير يعني هي نشأت مع الخوارج
الشيخ : إذا أخذنا المنهج بارك الله فيك كلمة عامة نقول كما قلت لكن لا يخفاك بارك الله فيك وفي الحاضرين جميعا المهم تطبيق المنهج
الطالب : نعم نعم
الشيخ : فالأمر الآن المسألة التي اختلف فيها أقوال الأئمة الأربعة ما نتعداهم إلى غيرهم في موضوع تارك الصلاة ما في حاجة للتفصيل لأنه أمر معروف لكن من يقول مثلا بأنه تارك الصلاة كافر ما في بيان ما في وضوح هل كما نقول نحن هذا ما في حاجة نذكر شيء غير معروف نحن بنقول في جحد أو ما يدل على الجحد أو عملا مع الإيمان هذا أمر مفروغ منه لكن تارك الصلاة يكفر متى يكفر ترك صلاة واحدة اثنتين ثلاث أربعة ما في بيان ما في بيان يطلقون الكلام هكذا أن تارك الصلاة كافر تارك الصلاة كافر ممكن يقال تركه البتة وممكن أن يؤخذ هذا من لسان الحال كما يقال لسان الحال أنطق من لسان المقال لكن رجل اتبع هواه وترك صلاة بدون عذر شرعي هل كفر بمعنى ارتد عن دينه؟ ما في أحد رأيت فيما علمت حدد النقطة الخلافية هذه اللي أنتم تشيرون إليها
الطالب : نعم
الشيخ : موجودة منذ القديم لكن تحديد مناط الحكم مناط الحكم هل هو مجرد صلاة واحدة ومقرونة بالإيمان بها والاعتراف بأنه مذنب مع الله أم مقرونة بالاستهتار والاستهزاء وو إلى آخر ما هنالك من كلمات تُشعر
الطالب : بالجحود
الشيخ : بأنه لا يؤمن بأنه لا يؤمن فلذلك المنهج ولا مؤاخذة المنهج سنة وشيعة متفقين مع بعضنا البعض قرآن وسنة لكن وين قرآنهم عن قرآننا نحنا؟ فالمهم إذن هو التطبيق والتفصيل والبيان
السائل : بارك الله فيك يا شيخ
الشيخ : هذا هو الواجب هذا هو الواجب
السائل : إن شاء الله يصل إن شاء الله يصل
الشيخ : هذا ما أردت لفت النظر إليه يعني أن قضية إخواننا هدول بتفقوا معنا في المنهج ما بكفي بدنا بالتطبيق العملي التطبيق العملي
الطالب : هو شيخنا هذا بارك الله فيك تفضل شيخ تفضل
الشيخ : نعم
الطالب : تفضلوا أتموا حديثكم
الشيخ : ما سمعت
الطالب : أتموا حديثكم أقول شيخنا
الشيخ : تفضل
الطالب : فقط هذا أمر ليس عليه خلاف حتى من إخواننا أمثال سلمان وسفر لا يختلفون في هذه القضية ولكن يعني حتى هم لما تيجي تسألهم عن مسألة التكفير ما حدودها ما شروطها ما علاماتها ما بدايتها ما نهايتها هم يقولون هذا الكلام الذي تقولونه أنتم الآن لكن قضية الإرجاء التي أشرتم إليها وأن بعضهم يقول أن الإمام الشافعي رحمه الله تعالى من المرجئة هذا كلام الحقيقة ما أدري هل يقولونه على أنه الإرجاء الذي هو تأخير الأمر بالبت في أمر تارك الصلاة وغيره ممن يحكم بكفره إلى الله تبارك وتعالى على أنه هو المتصرف في شأنهم يوم القيامة أو هو شيء آخر هذا الذي لا بد أن ...
الشيخ : هذا معروف بارك الله فيك كما لا يخفاكم الإرجاء نوعان
الطالب : نعم هذا هو
الشيخ : نوع لا يحتاج إلى مناقشة
الطالب : صحيح
الشيخ : وهو أنه لا يضر مع الإيمان معصية كلام فارغ إلى آخره لكن سفر الحوالي يقول مرجئة الفقهاء
الطالب : مصطلح جديد
الشيخ : مرجئة الفقهاء ومنهم الإمام الشافعي الإمام الشافعي يقول كما يقول السلف ونحن لهم تبع " الإيمان يزيد وينقص " لكنه لا يكفر تارك الصلاة فصار من مرجئة الفقهاء
الطالب : هو تعبير يعني يحتاج إلى تقويم ولا شك لا بد من التصويب لكن الأمر الذي أشرتم إليه ما أظنه يقوله سفر ولا سلمان
الشيخ : ما أيش
الطالب : الإرجاء بمعنى لا يضر مع الإيمان معصية
الشيخ : لا لا
الطالب : هذا بعيدون منه
الشيخ : هذا قلنا هذا نوع آخر عم نقول أن هو بقول عن الإمام الشافعي بأنه من مرجئة الفقهاء وما بيعني هذاك ... حاشاه لكن ألا يكفي هذا دعك والإمام الشافعي وهو إمام من أئمة السنة قال ... هذا الألباني وكما سمعتموني أقول هذا الألباني مسلم من المسلمين بح صوته وسال قلمه في كتبه أن الإيمان يزيد وينقص وزيادته في الطاعة ونقصانه في المعصية لماذا يحط في المرجئة دعك والشافعي إمام من أئمة المسلمين ... .
الطالب : هذه زلة يؤاخذ عليها ... عبد اللطيف إحنا بدنا
طالب آخر : ...
الشيخ : ... قديمة
الطالب : لا لا شيخنا إحنا ...
الشيخ : إذا أخذنا المنهج بارك الله فيك كلمة عامة نقول كما قلت لكن لا يخفاك بارك الله فيك وفي الحاضرين جميعا المهم تطبيق المنهج
الطالب : نعم نعم
الشيخ : فالأمر الآن المسألة التي اختلف فيها أقوال الأئمة الأربعة ما نتعداهم إلى غيرهم في موضوع تارك الصلاة ما في حاجة للتفصيل لأنه أمر معروف لكن من يقول مثلا بأنه تارك الصلاة كافر ما في بيان ما في وضوح هل كما نقول نحن هذا ما في حاجة نذكر شيء غير معروف نحن بنقول في جحد أو ما يدل على الجحد أو عملا مع الإيمان هذا أمر مفروغ منه لكن تارك الصلاة يكفر متى يكفر ترك صلاة واحدة اثنتين ثلاث أربعة ما في بيان ما في بيان يطلقون الكلام هكذا أن تارك الصلاة كافر تارك الصلاة كافر ممكن يقال تركه البتة وممكن أن يؤخذ هذا من لسان الحال كما يقال لسان الحال أنطق من لسان المقال لكن رجل اتبع هواه وترك صلاة بدون عذر شرعي هل كفر بمعنى ارتد عن دينه؟ ما في أحد رأيت فيما علمت حدد النقطة الخلافية هذه اللي أنتم تشيرون إليها
الطالب : نعم
الشيخ : موجودة منذ القديم لكن تحديد مناط الحكم مناط الحكم هل هو مجرد صلاة واحدة ومقرونة بالإيمان بها والاعتراف بأنه مذنب مع الله أم مقرونة بالاستهتار والاستهزاء وو إلى آخر ما هنالك من كلمات تُشعر
الطالب : بالجحود
الشيخ : بأنه لا يؤمن بأنه لا يؤمن فلذلك المنهج ولا مؤاخذة المنهج سنة وشيعة متفقين مع بعضنا البعض قرآن وسنة لكن وين قرآنهم عن قرآننا نحنا؟ فالمهم إذن هو التطبيق والتفصيل والبيان
السائل : بارك الله فيك يا شيخ
الشيخ : هذا هو الواجب هذا هو الواجب
السائل : إن شاء الله يصل إن شاء الله يصل
الشيخ : هذا ما أردت لفت النظر إليه يعني أن قضية إخواننا هدول بتفقوا معنا في المنهج ما بكفي بدنا بالتطبيق العملي التطبيق العملي
الطالب : هو شيخنا هذا بارك الله فيك تفضل شيخ تفضل
الشيخ : نعم
الطالب : تفضلوا أتموا حديثكم
الشيخ : ما سمعت
الطالب : أتموا حديثكم أقول شيخنا
الشيخ : تفضل
الطالب : فقط هذا أمر ليس عليه خلاف حتى من إخواننا أمثال سلمان وسفر لا يختلفون في هذه القضية ولكن يعني حتى هم لما تيجي تسألهم عن مسألة التكفير ما حدودها ما شروطها ما علاماتها ما بدايتها ما نهايتها هم يقولون هذا الكلام الذي تقولونه أنتم الآن لكن قضية الإرجاء التي أشرتم إليها وأن بعضهم يقول أن الإمام الشافعي رحمه الله تعالى من المرجئة هذا كلام الحقيقة ما أدري هل يقولونه على أنه الإرجاء الذي هو تأخير الأمر بالبت في أمر تارك الصلاة وغيره ممن يحكم بكفره إلى الله تبارك وتعالى على أنه هو المتصرف في شأنهم يوم القيامة أو هو شيء آخر هذا الذي لا بد أن ...
الشيخ : هذا معروف بارك الله فيك كما لا يخفاكم الإرجاء نوعان
الطالب : نعم هذا هو
الشيخ : نوع لا يحتاج إلى مناقشة
الطالب : صحيح
الشيخ : وهو أنه لا يضر مع الإيمان معصية كلام فارغ إلى آخره لكن سفر الحوالي يقول مرجئة الفقهاء
الطالب : مصطلح جديد
الشيخ : مرجئة الفقهاء ومنهم الإمام الشافعي الإمام الشافعي يقول كما يقول السلف ونحن لهم تبع " الإيمان يزيد وينقص " لكنه لا يكفر تارك الصلاة فصار من مرجئة الفقهاء
الطالب : هو تعبير يعني يحتاج إلى تقويم ولا شك لا بد من التصويب لكن الأمر الذي أشرتم إليه ما أظنه يقوله سفر ولا سلمان
الشيخ : ما أيش
الطالب : الإرجاء بمعنى لا يضر مع الإيمان معصية
الشيخ : لا لا
الطالب : هذا بعيدون منه
الشيخ : هذا قلنا هذا نوع آخر عم نقول أن هو بقول عن الإمام الشافعي بأنه من مرجئة الفقهاء وما بيعني هذاك ... حاشاه لكن ألا يكفي هذا دعك والإمام الشافعي وهو إمام من أئمة السنة قال ... هذا الألباني وكما سمعتموني أقول هذا الألباني مسلم من المسلمين بح صوته وسال قلمه في كتبه أن الإيمان يزيد وينقص وزيادته في الطاعة ونقصانه في المعصية لماذا يحط في المرجئة دعك والشافعي إمام من أئمة المسلمين ... .
الطالب : هذه زلة يؤاخذ عليها ... عبد اللطيف إحنا بدنا
طالب آخر : ...
الشيخ : ... قديمة
الطالب : لا لا شيخنا إحنا ...