خطأ من يفرق بين الفرقة الناجية والطائفة المنصورة حفظ
الشيخ : خليني أكون صريح معك الآن وأنت إن شاء الله
الطالب : لا نريد إلا الصراحة والحق
الشيخ : معنا في المصارحة وفي الدعوة كلمة الحق يعني
الطائفة المنصورة هي التي تجاهد في سبيل الله بدعوة الحق حين يلزم الأمر بنصر دعوة الحق بالكلام ثم بالسنان والطعان حينما يكون الوقت هو وقت ذلك
طيب ترى هل كل من كان من الفرقة الناجية عقيدة سليمة وو إلى آخره هو يشترك مع هؤلاء في هذه الصفة كواقع عام
الطالب : واقع عام مسلم بها يعني
الشيخ : هذا هو لذلك النقطة هاي ما في داعي لتكبير المسألة وتضخيمها فهناك عموم وخصوص عموم وخصوص مثلاً كل مؤمن مسلم لكن ليس كل مسلم مؤمن لكن إذا رأينا مسلما شو بنقول بنقول هذا ليس مؤمنا لا ما بنقدر لكن قد وقد نحن بقى من حيث حكم بالإسلام يأمرنا نحكم بالظاهر والله يتولى السرائر فأنا أخطيء هذا الذي يفرق بين هذا وهذا إذا جعلها كما خطأت لا أدري هذا بلغك والا لأ في فقه الواقع قرأت رسالتي
الطالب : ... فقه الواقع
الشيخ : نعم
الطالب : قرأتها أنا
الشيخ : قرأتها
الطالب : هذي الرسالة في فقه الواقع يا شيخ
الشيخ : آه فأنا خطأت هؤلاء وصوبتهم من ناحية خطأتهم من ناحية وصوبتهم من ناحية فقه الواقع لا شك أن العالم يجب أن يعرف ما يمكنه أن يعرف من الواقع لكن هو لا يمكن أن يتخصص في معرفة الواقع آه فأنا قلت في فقه الواقع وفي فقه اللغة في فقه البدع في فقه كذا إلى آخره وليس من المفروض أنه شخص واحد يتخصص في كل هذه القضايا فهذا صواب أنه في فقه واقع لكن ليس صوابا أبدا أن يعلن هذا الفقه على ملء الناس كلهم اللي بحاجة أنه يفهم التوحيد اللي ينجو به من الخلود من النار على الأقل
الطالب : يكفيهم ... العبادات والمعاملات ... أمور ...
الشيخ : أها هذا هو
الطالب : هذا الخلاف بيننا وبين ...
الشيخ : فإذن إذن بارك الله فيك خلاف يعني أنا عم أشوفه خلاف في الأسلوب أكثر ما هو خلاف في الجوهر في القاعدة في المنهج طيب غيره أو نصلي المغرب
الطالب : والله نصلي المغرب شيخي
الشيخ : في حدا بده يجدد وضوء
الطالب : أبدا
الشيخ : الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر أشهد أن لا إله إلا الله أشهد أن لا إله إلا الله أشهد أن محمدا رسول الله أشهد أن محمدا رسول الله حي على الصلاة حي على الصلاة حي على الفلاح حي على الفلاح الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله
الطالب : اللهم رب هذه الدعوة التامة والصلاة القائمة
الشيخ : صلح الجهاز ولا
الطالب : لأ
الطالب : لا نريد إلا الصراحة والحق
الشيخ : معنا في المصارحة وفي الدعوة كلمة الحق يعني
الطائفة المنصورة هي التي تجاهد في سبيل الله بدعوة الحق حين يلزم الأمر بنصر دعوة الحق بالكلام ثم بالسنان والطعان حينما يكون الوقت هو وقت ذلك
طيب ترى هل كل من كان من الفرقة الناجية عقيدة سليمة وو إلى آخره هو يشترك مع هؤلاء في هذه الصفة كواقع عام
الطالب : واقع عام مسلم بها يعني
الشيخ : هذا هو لذلك النقطة هاي ما في داعي لتكبير المسألة وتضخيمها فهناك عموم وخصوص عموم وخصوص مثلاً كل مؤمن مسلم لكن ليس كل مسلم مؤمن لكن إذا رأينا مسلما شو بنقول بنقول هذا ليس مؤمنا لا ما بنقدر لكن قد وقد نحن بقى من حيث حكم بالإسلام يأمرنا نحكم بالظاهر والله يتولى السرائر فأنا أخطيء هذا الذي يفرق بين هذا وهذا إذا جعلها كما خطأت لا أدري هذا بلغك والا لأ في فقه الواقع قرأت رسالتي
الطالب : ... فقه الواقع
الشيخ : نعم
الطالب : قرأتها أنا
الشيخ : قرأتها
الطالب : هذي الرسالة في فقه الواقع يا شيخ
الشيخ : آه فأنا خطأت هؤلاء وصوبتهم من ناحية خطأتهم من ناحية وصوبتهم من ناحية فقه الواقع لا شك أن العالم يجب أن يعرف ما يمكنه أن يعرف من الواقع لكن هو لا يمكن أن يتخصص في معرفة الواقع آه فأنا قلت في فقه الواقع وفي فقه اللغة في فقه البدع في فقه كذا إلى آخره وليس من المفروض أنه شخص واحد يتخصص في كل هذه القضايا فهذا صواب أنه في فقه واقع لكن ليس صوابا أبدا أن يعلن هذا الفقه على ملء الناس كلهم اللي بحاجة أنه يفهم التوحيد اللي ينجو به من الخلود من النار على الأقل
الطالب : يكفيهم ... العبادات والمعاملات ... أمور ...
الشيخ : أها هذا هو
الطالب : هذا الخلاف بيننا وبين ...
الشيخ : فإذن إذن بارك الله فيك خلاف يعني أنا عم أشوفه خلاف في الأسلوب أكثر ما هو خلاف في الجوهر في القاعدة في المنهج طيب غيره أو نصلي المغرب
الطالب : والله نصلي المغرب شيخي
الشيخ : في حدا بده يجدد وضوء
الطالب : أبدا
الشيخ : الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر أشهد أن لا إله إلا الله أشهد أن لا إله إلا الله أشهد أن محمدا رسول الله أشهد أن محمدا رسول الله حي على الصلاة حي على الصلاة حي على الفلاح حي على الفلاح الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله
الطالب : اللهم رب هذه الدعوة التامة والصلاة القائمة
الشيخ : صلح الجهاز ولا
الطالب : لأ