هل رجع سعيد حوى إلى عقيدة السلف ؟ حفظ
الهلالي : سعيد حوى غفر الله له أنه أتاكم قبل وفاته بمدة معلنا قبوله لعقيدة السلف أو نحو ذلك فهل هذا صحيح هكذا أشيع ؟
الشيخ : يا أخي بس هذا الظاهر بعض الناس بيتأولوا أمور تقع هي واقعة لكن يفسرونها بتفاسير حسب أهوائهم أنا كنت مريضا في المستشفى وكان هو أيضا مريضا يتردد على المستشفى فقيل له الظاهر أن الألباني هنا فجاءني مسلّما هو وولداه وطبعا أنا ما لقيته من يوم أنا خرجت من دمشق إلى هنا وكان يحضر دروسي في زمن مضى ما أدري ... تبين أنه انضم للإخوان إذا هذيك المرض الذي اضطريت فيه للذهاب إلى المسشتفى فإجا فعادني ومعه ولداه فصار حديث ودي بيني وبينه بعد والله الآن شو الكلام اللي كان لأنه أنا لمحتلو بالدعوة السلفية بس سبحان الله ما عاد أذكر كان حدا موجود
السائل : ...
الشيخ : إي تذكر .
السائل : ذكرت لي أنت أنه كان حديث مع أولاده واحد منه في الشريعة .
الشيخ : أيوا قلنا له إي نعم قال لي واحد متخصص بيدرس في الحديث كلية الحديث وواحد كلية الفقه فأنا ضربت بقى الاتجاه اللي هن بيقلدوا المذاهب قلت هذا نعم العمل كل من الابنين بيطعم الآخر الفقيه بحاجة إلى الحديث والمحدث بحاجة إلى الفقيه لمحت يعني إلى دعوة الحق إلى آخره وكان هو سلم يعني بهذا الكلام وما ناقش إطلاقا أما أنه جاءني هنا إلى الدار كذا لا هذا ما كان .
الحلبي : برضو شيخنا ذكرت لنا يومذاك أنه سألك عن بعض أحاديث وقال لك إني اشتريت صحيح الجامع و المشكاة وشيء من هذا وأنت قلت له يومها إنه لو كان هذا يعني قبل أو شيء من هذا الكلام .
الشيخ : إي نعم هو الحقيقة كان موقفه هناك غير ما كنا نتصور لكن لعله مرض اثنين لطف الجو شوي هو من جهته وأنا من جهتي لأنه يحمل حملات فظيعة جدا على السلفيين الله يغفر لنا وله لأنه ما تدري لعله كان ضالا فهو يريد الهداية لكنه ما سلك طريق الهداية .
السائل : أعرضت عنه لأنني وجدت فيه شيئا من التناقض أو مما لا داعي له مثل قولي ما قولكم في الأستاذ سعيد حوى وهل أنه كذا فالجواب واضح .
الشيح : إي نعم
الشيخ : يا أخي بس هذا الظاهر بعض الناس بيتأولوا أمور تقع هي واقعة لكن يفسرونها بتفاسير حسب أهوائهم أنا كنت مريضا في المستشفى وكان هو أيضا مريضا يتردد على المستشفى فقيل له الظاهر أن الألباني هنا فجاءني مسلّما هو وولداه وطبعا أنا ما لقيته من يوم أنا خرجت من دمشق إلى هنا وكان يحضر دروسي في زمن مضى ما أدري ... تبين أنه انضم للإخوان إذا هذيك المرض الذي اضطريت فيه للذهاب إلى المسشتفى فإجا فعادني ومعه ولداه فصار حديث ودي بيني وبينه بعد والله الآن شو الكلام اللي كان لأنه أنا لمحتلو بالدعوة السلفية بس سبحان الله ما عاد أذكر كان حدا موجود
السائل : ...
الشيخ : إي تذكر .
السائل : ذكرت لي أنت أنه كان حديث مع أولاده واحد منه في الشريعة .
الشيخ : أيوا قلنا له إي نعم قال لي واحد متخصص بيدرس في الحديث كلية الحديث وواحد كلية الفقه فأنا ضربت بقى الاتجاه اللي هن بيقلدوا المذاهب قلت هذا نعم العمل كل من الابنين بيطعم الآخر الفقيه بحاجة إلى الحديث والمحدث بحاجة إلى الفقيه لمحت يعني إلى دعوة الحق إلى آخره وكان هو سلم يعني بهذا الكلام وما ناقش إطلاقا أما أنه جاءني هنا إلى الدار كذا لا هذا ما كان .
الحلبي : برضو شيخنا ذكرت لنا يومذاك أنه سألك عن بعض أحاديث وقال لك إني اشتريت صحيح الجامع و المشكاة وشيء من هذا وأنت قلت له يومها إنه لو كان هذا يعني قبل أو شيء من هذا الكلام .
الشيخ : إي نعم هو الحقيقة كان موقفه هناك غير ما كنا نتصور لكن لعله مرض اثنين لطف الجو شوي هو من جهته وأنا من جهتي لأنه يحمل حملات فظيعة جدا على السلفيين الله يغفر لنا وله لأنه ما تدري لعله كان ضالا فهو يريد الهداية لكنه ما سلك طريق الهداية .
السائل : أعرضت عنه لأنني وجدت فيه شيئا من التناقض أو مما لا داعي له مثل قولي ما قولكم في الأستاذ سعيد حوى وهل أنه كذا فالجواب واضح .
الشيح : إي نعم