الطالب : ... وإني على بالي ...
الشيخ : بين الإسلام وبين العلمانية ففي هذه في هذا الوضع ما ينبغي للرجل المسلم الغيور على الإسلام أنه يجي في سبيل بيان موقفه من بعض الجماعات الإسلامية اللي عندها انحراف قليل أو كثير عن الإسلام ما ينبغي الدخول في هذه التفاصيل ما دام ها الجماعات الإسلامية كلها ضد الهجمة الشرسة العلمانية فهون ما فيه مجال أنه يجي يعني يشفي غيظ صدور المسلمين بأن يقول هؤلاء من الإسلامين هدول على الحق وهدول منحرفين قليلا عن الحق وهدول منحرفين كثيرا عن الحق هذا ليس هذا مجاله بارك الله فيك الآن جبهة إسلامية فيها كذا وفيها كذا وفيها كذا وجبهة أخرى ما فيها كذا وكذا كلهم جبهة الكفر والضلال كلهم يجتمعون على محاربة الإسلام فهنا ما ينبغي نحن أن نتطلب مثل هذا المحاضر أن يرينا بقى موقفه المحدد الدقيق عن كل هذه الجماعات الإسلامية هذا لكل مقام مقال كما يقال تماما.
السائل : شيخ نحن سلمنا مثلا فيما ذكرتم للنظرية في أفغانستان ... .
الشيخ : نحن بنقول يا أستاذ الله يهديك عم بنقول بالنسبة لما نسمع هنا أما نقل فقلنا آنفا أنا اللي اطلعت عليه من كلام الترابي ذميت ذما خطيرا جدا الأستاذ اطلع على أشياء أخرى سمعتموها آنفا يكفينا هذا بالنسبة لذمه لكن موضوعنا أنه هذا الرجل هو يؤيد الترابي ويجعله أصوليا بالمعنى السلفي لا والله لا والله هذا كلام لا يدل على ذلك يجوز أنت تجيب لنا أو غيرك كلام صريح جدا ويقول إن دعوة الترابي هي دعوة الحق بيجوز أنا لا أقول هذا مش ممكن لكن هنا لا يوجد شيء من هذا أبدا الحمد لله بارك الله فيك .
السائل : ... أي مسلم مهما كان يعني .
الشيخ : آه منحرف .
السائل : يصفوه بالتطرف .
الشيخ : هذا هو .
السائل : جزاك الله خير .
الشيخ : تتحملني إن شاء الله إذا كنت واهما .