تتمة الكلام على حديث أن من هديه صلى الله عليه وسلم في مشيه ( أنه كان إذا مشى تكفأ تكفؤاً كأنما ينحط من صبب ) حفظ
الشيخ : والآن أقول لك بالنسبة ( كأنما ينحط من صبب ) ارجع إلى كتاب سنن الترمذي بالمناقب، في باب من صفاته صلى الله عليه وآله وسلم الجسمية
السائل : انتهيت
الشيخ : نعم
السائل : انتهيت يا شيخ
الشيخ : أيوا ماذا كتبت ؟
السائل : كتبت الترمذي المناقب باب من صفاته صلى الله عليه وسلم الجسمية
الشيخ : الشمائل هون هون
السائل : طيب يا شيخنا
الشيخ : النص ( أن الرسول كان إذا مشى تكفأ تكفؤاً كأنما ينحط من صبب )
السائل : نعم
الشيخ : فهمت
السائل : نعم
الشيخ : طيب
السائل : هل هو صحيح ؟
الشيخ : وأنت قلت بأنك رجعت إلى الشمائل
السائل : نعم
الشيخ : ولم ..
السائل : ... صلى الله عليه وسلم
الشيخ : ماذا يهمني ماذا راجعت يهمني أنك ما رجعت إلى الشمائل ، لأن الذي يريد أن يراجع ما يراجع فقط باباً مظنوناً فيه الحديث فقد يكون جملة من حديث
السائل : نعم
الشيخ : وهذا هو واقع هذا الحديث
السائل : والله هذا عندما رجعت أو رجع الفقير إلى الله إلى مظنة الباب فهذا من قصر علمه واحتياجه إلى الله، إلى علمائه
الشيخ : طيب يعطيك العافية
السائل : جزاك الله خير، وهو بين يدي الحديث وجزاك الله خير وأثابك الله
الشيخ : ولك مثل ذلك
السائل : السلام عليكم ورحمة الله
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .