الشيخ يبين طريقته في التعامل مع أسئلة الناس . حفظ
الشيخ : هلا مبارح واحد بيسألني ، وكما سمعت اليوم كل مسألة بيقول شو الدليل ؟ شو الدليل ؟ قلت له يا أخي سؤالك هذا عن الدليل بدو محاضرة الآن ما في مجال لمحاضرة الآن سين جيم ، فالآن الناس بيسألوا من كل أطراف البلاد ما أقول البلاد الإسلامية حتى الكافرة مع الأسف ، فإذا أنا بدي أقعد أعمل محاضرة جواباً لسائل وقد يكون كمان غير غير مخلص في سؤاله ، لا أنا بقول الجواب كذا وكذا اقتنعت فبها ما اقتنعت
هنا في ناحية كمان مهمة جداً بالنسبة للدعوة كثير من السلفيين الذين لم يؤتوا علماً من الكتاب والسنة بظنوا إنه العالم واجب كل مسألة بيقول فيها يجوز أو لا يجوز فرض سنة لازم يطلب معها الدليل ، هذا جهل هذا جهل وهذا من فضل المنهج تبعنا نقول كتاب وسنة والسلف الصالح ، نشوف السلف الصالح كانوا يُسألون يستفتون يعطوا جواب وانتهى الأمر ، عندما يعني فيه أمور خاصة بيذكروا مثلاً صح عن ابن مسعود قال : " هذا من عندي فمن كان عنده رأي خير من رأيي فليقدمه " يعني بيّن أن هذا اجتهاد ما هو عن قال الله قال رسوله فإلى آخره
الشاهد : هذا غلو في الدين أن العالم كل ما سئل عن سؤال بدوا يلقي محاضرة بقا ويجيب الآية وخاصة في الزمن الأخير الآية ما بيفهمها اللي أنت عم بتستدل بها على المسألة بدك تشرح له شو معناها الحديث بدك تثبت له إنه حديث صحيح وإلا حسن وإلا ، الشغلة هذه لا هي عملية ولا هي شرعية ولذلك خاصة في مثل هذا الوقت المخصص للإجابة عن الأسئلة ما في مجال إني أنا أمد روحي ويلا هذا شرك ؟ لا مو شرك إي أنا أسألك يعني مو شرك ؟ لا مو شرك ، يعني الله بيقبل التوبة ؟ إي نعم قرأنا عليها الآية ، لكان أنا لإمتى ؟
الطالب : قضية ما الدليل هذه كثير ما ينقل عن إخوانا فإذا ذكر له الدليل يعني يحفظ الدليل لكن وجه الدلالة ما يفهم
الشيخ : ما يفهم
الطالب : أي نعم
الشيخ : مو كل مسألة في بعض المسائل أنا بقول لبعض إخوانا : يا أخي مو كل مسألة جاي عليها الدليل يشترك في فهمها كل الناس ، يعني بدكم الدليل يكون مفصل على كيفكم أنتم على مخكم على جهلكم على علمكم إلى آخره مو هيك المسألة .
الشيخ : نعم
السائل : السلام عليكم
الشيخ : عليكم السلام
السائل : كيف حالك يا شيخنا؟
الشيخ : الحمد لله بخير
السائل : ...
الشيخ : الحمد لله
السائل : انت طيب شيخنا في سؤال
الشيخ : انتهى وقت الأسئلة من فضلك
السائل : شكراً شكراً .
الشيخ : أهلاً
هنا في ناحية كمان مهمة جداً بالنسبة للدعوة كثير من السلفيين الذين لم يؤتوا علماً من الكتاب والسنة بظنوا إنه العالم واجب كل مسألة بيقول فيها يجوز أو لا يجوز فرض سنة لازم يطلب معها الدليل ، هذا جهل هذا جهل وهذا من فضل المنهج تبعنا نقول كتاب وسنة والسلف الصالح ، نشوف السلف الصالح كانوا يُسألون يستفتون يعطوا جواب وانتهى الأمر ، عندما يعني فيه أمور خاصة بيذكروا مثلاً صح عن ابن مسعود قال : " هذا من عندي فمن كان عنده رأي خير من رأيي فليقدمه " يعني بيّن أن هذا اجتهاد ما هو عن قال الله قال رسوله فإلى آخره
الشاهد : هذا غلو في الدين أن العالم كل ما سئل عن سؤال بدوا يلقي محاضرة بقا ويجيب الآية وخاصة في الزمن الأخير الآية ما بيفهمها اللي أنت عم بتستدل بها على المسألة بدك تشرح له شو معناها الحديث بدك تثبت له إنه حديث صحيح وإلا حسن وإلا ، الشغلة هذه لا هي عملية ولا هي شرعية ولذلك خاصة في مثل هذا الوقت المخصص للإجابة عن الأسئلة ما في مجال إني أنا أمد روحي ويلا هذا شرك ؟ لا مو شرك إي أنا أسألك يعني مو شرك ؟ لا مو شرك ، يعني الله بيقبل التوبة ؟ إي نعم قرأنا عليها الآية ، لكان أنا لإمتى ؟
الطالب : قضية ما الدليل هذه كثير ما ينقل عن إخوانا فإذا ذكر له الدليل يعني يحفظ الدليل لكن وجه الدلالة ما يفهم
الشيخ : ما يفهم
الطالب : أي نعم
الشيخ : مو كل مسألة في بعض المسائل أنا بقول لبعض إخوانا : يا أخي مو كل مسألة جاي عليها الدليل يشترك في فهمها كل الناس ، يعني بدكم الدليل يكون مفصل على كيفكم أنتم على مخكم على جهلكم على علمكم إلى آخره مو هيك المسألة .
الشيخ : نعم
السائل : السلام عليكم
الشيخ : عليكم السلام
السائل : كيف حالك يا شيخنا؟
الشيخ : الحمد لله بخير
السائل : ...
الشيخ : الحمد لله
السائل : انت طيب شيخنا في سؤال
الشيخ : انتهى وقت الأسئلة من فضلك
السائل : شكراً شكراً .
الشيخ : أهلاً