هل مجالس العلم والذكر التي تكون في غير المساجد يحصل لها من الفضل ما ذُكر في حديث ( ما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله، يتلون كتاب الله، ويتدارسونه بينهم، إلا نزلت عليهم السكينة، وغشيتهم الرحمة وحفتهم الملائكة، وذكرهم الله فيمن عنده ) ؟ حفظ
السائل : طيب في سؤال أخير لو تكرمت هذا زيادة
الشيخ : إي نعم
السائل : اللي هو هل ينطبق شيء من فضيلة في الحديث لو اجتمع قوم في غير بيت من بيوت الله ، يعني اجتمع في مكان غير بيوت الله ، تحفه الملائكة وتغشاه الرحمة زي اللي في المسجد وإلا بختلف؟
الشيخ : إذا كان اجتماعهم على السنة فالجواب نعم
السائل : إيش على السنة يعني ؟
الشيخ : يعني ما يعملوا يعني ثوران ودوران في الذكر كما يفعل الليلوية تعرفهم ؟ قول بعرفهم قول لا لا تطول الشرح
السائل : لا ما أعرفهم
الشيخ : إي خلص ، ما بتعرف هدول اللي بميلوا يميناً ويساراً
السائل : إي الصوفية يعني
الشيخ : هاه عرفتهم بقى
السائل : نعم نعم
الشيخ : طيب هذا ما بيجوز ذكرهم ولو في المسجد
السائل : أيوا معروف
الشيخ : بل بعض العلماء قال : أن المسجد اللي أقيم فيه هيك رقص فينبغي أنهم يشيلوا هذا التراب اللي كانوا واقفين عليه ، يعني يطهروا المسجد منه
السائل : أيوا
الشيخ : إي فإذا كان الذكر في المسجد أو في أي بيت من بيوت الله عبد فيه الله على السنة فهو يشملهم الفضل المذكور في الحديث ( ما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله )
السائل : حتى لو جلسة علم مذاكرة أحاديث مثلاً تنطبق ؟
الشيخ : هذا أفضل
السائل : ما شاء الله
الشيخ : إي نعم
السائل : وجزاكم الله خيراً
الشيخ : وإياك إن شاء الله
السائل : السلام عليكم
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
السائل : وهل صحيح أنه اتصل بكم قبل وفاته معلناً قبوله لعقيدة السلف ؟ هكذا نقل إلينا
الشيخ : طيب سؤالك سؤالين يعني ؟
السائل : نعم
الشيخ : إي خليك بقى شقفة شقفة ، الشقفة الأولى شو هي ؟