الطالب : مبارح واحد من جماعة التبليغ يقول لي نحن سلفيون وأثناء حديث لي يعني، فقال لي : وسألت شيخاً في المسجد الأموي المعظم ، أقول كنت أريد أقول هذا ما تجوز الصلاة فيه بسبب القبور .
الشيخ : الله أكبر
السائل : الإخوة الشباب ... في بعض المساجد الأخوة يعني كأنهم رأوه ، وسبحان الله في يوم أنا وأخونا رائد سمادي على اختلاف يعني ما كنا سوية رفضنا المنشورات اللي كان يوزعها ، وأنا قلت له قل له ما أنصحك بتوزيعها وتركته ، قال يا شيخ خذ ، قلت له ما آخذ .
نفس المشهد تكرر مع أخونا رائد سمادي قبل أو بعد هو منذ شهور قابلنا الرجل وقال لي أنا أبشرك أنا وجدت الحق أنا تبت ، أنا أنا . قال حادثتين أثرت فيي ، هذه الحادثة وحادثة أخونا رائد ، فالمهم الرجل الآن ما شاء الله يعني نحسبه يعني يسير في الاتجاه الصحيح ، يسأل عنك باستمرار أمس دافع دفاع طيب عن هذه الفتوى أمام مسجد الروضة ، اليوم كأنه سمع أنه يعني أراك قال أريد الشيخ يدخل بيتي عساني إن شاء الله يعني إذا دخل بيتي قال قبل أن أموت بدي الشيخ يأتي في بيتنا بيت والده يقصد لا أقل أظن لكن كان متحمساً جداً لأفكار حزب التحرير
الشيخ : أتصور الجهل الجهل والعواطف التي لا حدود لها