الشيخ : اليوم شو صار معنا ، وهذه من مشاكل توحيد الأذانات حكيت لك أنا الصبح أظن ؟
الطالب : إي نعم
الشيخ : اتصلت بنتي سلامة من جدة
الطالب : نعم
الشيخ : بعد السلام طبعاً والسؤال رأيت الشمس وهي تكلم فرحة شعرت بأنها رأتها كالطست
الطالب : نعم
الشيخ : قلت لها لسا الشمس عندنا ما طلعت
الطالب : أيوا
الشيخ : شوفوا بقى ، كيف قلنا لها ما طلعت المهم قالت أنها هي شافته شافته كالطست وما فيه شعاع وو إلى آخره ، قلنا لها لا لسا نحن بدنا تقريباً ثلث ساعة أو ربع ساعة نسيت شو قلت لها حتى تطلع الشمس
الطالب: نعم
الشيخ : والله تحدثنا ما تحدثنا سكرنا شوي برن التلفون مرت أبو اليسر
الطالب : أيوا
الشيخ : شفت الشمس ، قلت لها لسا ما طلعت قالت عجيب كيف ما طلعت ؟ أنا رأيتها ، كيف رأيتيها ، كالطست أيضاً ، قلت لها لسا ما طلعت عندنا لا يزال كذا ، وكتبت ورقة أنا عندي هون قبل ما هي تتصل معي كتبت : حسب ما جاي في الرزنامة خمسة وخمسة وثلاثين
الطالب : الشروق
الشيخ : الشروق
الطالب : نعم
الشيخ : وفي ذهني في فرق ثلث ساعة عشرين دقيقة
الطالب : نعم
الشيخ : جمعت عشرين مع خمس مئة وخمسة وثلاثين طلع ثلاث خمسات خمس مئة وخمسة وخمسين
الطالب : خمسة وخمسين
الشيخ : كيف أنا هنا حتى صارت إلا عشرة
الطالب : نعم
الشيخ : قمت وقفت هناك في المطبخ هناك يظهر ، خمسة وخمسين طلعت الشمس
الطالب : خمسة وخمسين
الشيخ : إي
الطالب : نعم
الشيخ : أول ما طلع قرنها دق الجرس ، ركضت فتحت له الباب قلت له تعال تفرج شوف لي الشمس في شعاع ؟ أنا فعلاً شفت في شعاع أول الطلوع بتعرف بيكون خفيف شوي الشعاع
الطالب : نعم
الشيخ : لكن لما طلعت تماماً لا يمكن النظر إليها
الطالب : أيوا
الشيخ : شو رأيك يا عصام ؟ قال والله في شعاع
الطالب : نعم
الشيخ : المهم طلعت عندنا هنا ، وكذلك دائماً بفرق ثلث ساعة عن الرزنامة .
فيما بعد اتصلت مع ، أو اتصلت هي أم اليسر نسيت والله الآن المهم إي قلت لها القضية كذا وكذا نحن رأينا الشمس كالعادة ساطعة شعاع وكذا إلى آخره ، وعملت معها نقاش طويل في هذا الموضوع الشاهد : أن الأوقات ..
الشيخ : شراء ؟