كلام عن حسان عبد المنان حفظ
الطالب : وثانية : أنا كنت أخبرتكم عن حسان وندمه وكذا إلى آخره
الشيخ : أي والله بدي كنت أسألك شو النتيجة
الطالب : أي نعم فهو اليوم وعد يرسل الورقة اللي يكتب فيها يعني اعتذاره بطريقته الخاصة
الشيخ : أيه
الطالب : ومع ذلك لم يكتف بهذا فيما نقل نظام وحمدي صاحبه
الشيخ : أي
الطالب : بل قال أنا بعطيكم وأنتم سووا اللي بدكم إياه وزيدوا اللي بدكم إياه وأنا بوقع لكم من تحت
الشيخ : شيء حلو هههه بس إن شاء الله يكون مخلص أنا خايف
الطالب : شيخنا في الحقيقة كما يقولون إذا عُرف السبب بطل العجب
الشيخ : نعم
الطالب : أول نقطة اللي تفضلت فيها نرجوا الله ان يكون مخلصاً وتاب إلى رشده
الشيخ : أي نعم
الطالب : النقطة الثانية وهي العجب أنه أمس وصلني كتابه بالليل الساعة إحدى عشر اللي هو مناقشة الألبانيين في الصلاة في مسألة الصلاة بين السواري
الشيخ : أيوا
الطالب : وقرأته
الشيخ : إي
الطالب : في مجلس واحد يعني الساعة اثنا عشر الحمد لله كنت مخلصه
الشيخ : يعطيك العافية
الطالب : والله يا شيخنا يعني بعد ما قرأته قلت هذا الرجل إن صدق فهو موفق أن ندم وتراجع قبل أن يُنشر الكتاب أو نكتب عليه رداً
الشيخ : جميل
الطالب : حقيقة يا شيخنا
الشيخ : يعني فضايح
الطالب : فضائح بكل ما في هذه الكلمة من معنى
الشيخ : الله أكبر
الطالب : يا شيخنا كذب ناهيك عن التعالم والتطاول ناهيك عن أشياء سبحان الله العظيم
الشيخ : الله أكبر
الطالب : الطعن يعني الطعن والتعالم والكذب أبرز ثلاث معالم في الكتاب وكله أربعة وخمسين صفحة
الشيخ : لا حول ولا قوة إلا بالله
الطالب : فقلت سبحان الله العظيم يعني شيء عجيب جداً
الشيخ : والله يا أخي هذا بخوف أنه هذا في ورا الأكمة ما وراءها
الطالب : الله أكبر
الشيخ : وأنا أشعر ببعضها
الطالب : يا سلام
الشيخ : أي نعم، هذا والله أعلم يعني كنت أنا فهمت من الشيخ سعد
الطالب : نعم شيخنا
الشيخ : أنه تعرف أنت ... النظام الله يهديه
الطالب : نعم شيخنا
الشيخ : هو الوسيط بينه وبين حسان
الطالب : صحيح
الشيخ : آه فأنا فهمت من تلاميح كلمات الشيخ سعد
الطالب : نعم
الشيخ : أنه قد يَطبع له كتاباً
الطالب : نعم
الشيخ : وربما عندك خبر بهذا الكتاب
الطالب : نعم شيخنا
الشيخ : وهو أنه كان يريد أن يجمع تهذيب التهذيب إلى كتاب التقريب إلى ربما الميزان ما عاد أذكر التفاصيل
الطالب : نعم شيخنا
الشيخ : أنت عندك خبر بشيء من هذا المشروع
الطالب : والله شيخنا ما أخبرني إلا الأخ نظام بهذا الكلام
الشيخ : أي هذا هو
الطالب : ويعني عندي سؤال بعد ما تتفضلوا بكلامكم
الشيخ : نعم نعم المقصود فكان نظام هو حبل الصلة بينهما والظاهر أن الشيخ سعد يعني بريد أحد شيئين
الطالب : نعم
الشيخ : إما مخلصاً للعلم
الطالب : نعم
الشيخ : أو تستراً
الطالب : آه
الشيخ : ومقتضى حسن الظن به يحملنا على أن ندندن حول الأمر الأول
الطالب : يا سلام
الشيخ : أي نعم فهو قال لحسان أنه أنا ممكن أطبع لك لكن بعد ما باخذ رأي الشيخ
الطالب : نعم
الشيخ : وعلى ذلك فحدثني منذ شهور ... نظام بمشروعه وأنه هو بريد ياخذ رأيي
الطالب : نعم
الشيخ : فقدم لي صفحتين
الطالب : جميل
الشيخ : مطبوعتين على الآلة كاتبة يظعر، فالمهم فلفتّ نظر نظام أنه هذا المشروع أولاً لا يستطيع صاحبك أنه يقوم به
الطالب : آه
الشيخ : وثانياً أن الغرض كان تقريب التهذيب إلى أيدي الباحثين وطلاب العلم بطريقة مكثفة لا تكلفهم أثماناً بالغة
الطالب : نعم
الشيخ : وإذا الصورة الصفحتين اللي أعطاني إياهم المتن فوق أسطر وتحت كلها الحاشية ونقل من هون ومن هون ومن هون ومن هون قلت له لصور نظام هذا رجل يريد أن يظهر عضلاته
الطالب : آه
الشيخ : مش يظهر يريد أن يقرب التهذيب والتقريب إلى طلاب العلم
الطالب : الله أكبر
الشيخ : فالظاهر أنه هذا كان له أثره في نفس سعد
الطالب : نعم
الشيخ : في المشوار الأخير اللي كان هنا سعد أو الذي قبله نسيت الآن
الطالب : نعم
الشيخ : ففتح سيرة تشغيله لسعد ببعض التعليقات التي لها علاقة ببعض كتبي
الطالب : نعم
الشيخ : آه فأنا كان موقفي كما تعلم نصحت الشيخ سعد أن لا يتعاون مع الرجل لأنه أولا هذا مش مبين هل هو سلفي والا خلفي وثانيا ليس هو ذاك القوي في هذا العلم
الطالب : يا سلام
الشيخ : فالشيخ سعد وأظنه صادقاً يعني قال لي أنه لا هو ما عاد يتعاون معه يعني ما عاد يكلفه
الطالب : نعم
الشيخ : لأنه ظهر له أنه أقل ما ظهر له أنه ليس ظاهر أنه سلفي
الطالب : أيوا
الشيخ : أي نعم وعلى هذا ففي ظني هنا موضع أو الشاهد أو بيت القصيد كما يقال
الطالب : نعم
الشيخ : الظاهر أنه الشيخ سعد تأثر بالكلمة التي سمعها تأثرا حسنا ويمكن اتصل فيما بعد مع حسان فحسان الآن بده يبيض صفحته بهذه الأعمال حتى يكون مقبولاً عند الشيخ سعد أن يتعاون معه
الطالب : أيوا
الشيخ : هذا الذي أظنه والله أعلم
الطالب : الله أكبر
الشيخ : ولا هالتقلب هذا ما بين عشية وضحاها وفعل ما فعل من قبل وأنا مقدماتي الآن كلها في الرد عليه
الطالب : الله أكبر
الشيخ : ولا بد أن نظام مطلع عليها
الطالب : نعم طبعاً
الشيخ : أي نعم وبلغه فكل هذا كان من العوامل على أن يُظهر التوبة
الطالب : الله أكبر
الشيخ : فأشك أن تكون إلا أنها توبة كتوبة القط
الطالب : ههههه
الشيخ : ما دام وراءه مطارِد أظهر التوبة وإلا في الغفلة فهو يهجم على الفريسة
الطالب : الله أكبر
الشيخ : فهذا ما عندي والله أعلم
الشيخ : أي والله بدي كنت أسألك شو النتيجة
الطالب : أي نعم فهو اليوم وعد يرسل الورقة اللي يكتب فيها يعني اعتذاره بطريقته الخاصة
الشيخ : أيه
الطالب : ومع ذلك لم يكتف بهذا فيما نقل نظام وحمدي صاحبه
الشيخ : أي
الطالب : بل قال أنا بعطيكم وأنتم سووا اللي بدكم إياه وزيدوا اللي بدكم إياه وأنا بوقع لكم من تحت
الشيخ : شيء حلو هههه بس إن شاء الله يكون مخلص أنا خايف
الطالب : شيخنا في الحقيقة كما يقولون إذا عُرف السبب بطل العجب
الشيخ : نعم
الطالب : أول نقطة اللي تفضلت فيها نرجوا الله ان يكون مخلصاً وتاب إلى رشده
الشيخ : أي نعم
الطالب : النقطة الثانية وهي العجب أنه أمس وصلني كتابه بالليل الساعة إحدى عشر اللي هو مناقشة الألبانيين في الصلاة في مسألة الصلاة بين السواري
الشيخ : أيوا
الطالب : وقرأته
الشيخ : إي
الطالب : في مجلس واحد يعني الساعة اثنا عشر الحمد لله كنت مخلصه
الشيخ : يعطيك العافية
الطالب : والله يا شيخنا يعني بعد ما قرأته قلت هذا الرجل إن صدق فهو موفق أن ندم وتراجع قبل أن يُنشر الكتاب أو نكتب عليه رداً
الشيخ : جميل
الطالب : حقيقة يا شيخنا
الشيخ : يعني فضايح
الطالب : فضائح بكل ما في هذه الكلمة من معنى
الشيخ : الله أكبر
الطالب : يا شيخنا كذب ناهيك عن التعالم والتطاول ناهيك عن أشياء سبحان الله العظيم
الشيخ : الله أكبر
الطالب : الطعن يعني الطعن والتعالم والكذب أبرز ثلاث معالم في الكتاب وكله أربعة وخمسين صفحة
الشيخ : لا حول ولا قوة إلا بالله
الطالب : فقلت سبحان الله العظيم يعني شيء عجيب جداً
الشيخ : والله يا أخي هذا بخوف أنه هذا في ورا الأكمة ما وراءها
الطالب : الله أكبر
الشيخ : وأنا أشعر ببعضها
الطالب : يا سلام
الشيخ : أي نعم، هذا والله أعلم يعني كنت أنا فهمت من الشيخ سعد
الطالب : نعم شيخنا
الشيخ : أنه تعرف أنت ... النظام الله يهديه
الطالب : نعم شيخنا
الشيخ : هو الوسيط بينه وبين حسان
الطالب : صحيح
الشيخ : آه فأنا فهمت من تلاميح كلمات الشيخ سعد
الطالب : نعم
الشيخ : أنه قد يَطبع له كتاباً
الطالب : نعم
الشيخ : وربما عندك خبر بهذا الكتاب
الطالب : نعم شيخنا
الشيخ : وهو أنه كان يريد أن يجمع تهذيب التهذيب إلى كتاب التقريب إلى ربما الميزان ما عاد أذكر التفاصيل
الطالب : نعم شيخنا
الشيخ : أنت عندك خبر بشيء من هذا المشروع
الطالب : والله شيخنا ما أخبرني إلا الأخ نظام بهذا الكلام
الشيخ : أي هذا هو
الطالب : ويعني عندي سؤال بعد ما تتفضلوا بكلامكم
الشيخ : نعم نعم المقصود فكان نظام هو حبل الصلة بينهما والظاهر أن الشيخ سعد يعني بريد أحد شيئين
الطالب : نعم
الشيخ : إما مخلصاً للعلم
الطالب : نعم
الشيخ : أو تستراً
الطالب : آه
الشيخ : ومقتضى حسن الظن به يحملنا على أن ندندن حول الأمر الأول
الطالب : يا سلام
الشيخ : أي نعم فهو قال لحسان أنه أنا ممكن أطبع لك لكن بعد ما باخذ رأي الشيخ
الطالب : نعم
الشيخ : وعلى ذلك فحدثني منذ شهور ... نظام بمشروعه وأنه هو بريد ياخذ رأيي
الطالب : نعم
الشيخ : فقدم لي صفحتين
الطالب : جميل
الشيخ : مطبوعتين على الآلة كاتبة يظعر، فالمهم فلفتّ نظر نظام أنه هذا المشروع أولاً لا يستطيع صاحبك أنه يقوم به
الطالب : آه
الشيخ : وثانياً أن الغرض كان تقريب التهذيب إلى أيدي الباحثين وطلاب العلم بطريقة مكثفة لا تكلفهم أثماناً بالغة
الطالب : نعم
الشيخ : وإذا الصورة الصفحتين اللي أعطاني إياهم المتن فوق أسطر وتحت كلها الحاشية ونقل من هون ومن هون ومن هون ومن هون قلت له لصور نظام هذا رجل يريد أن يظهر عضلاته
الطالب : آه
الشيخ : مش يظهر يريد أن يقرب التهذيب والتقريب إلى طلاب العلم
الطالب : الله أكبر
الشيخ : فالظاهر أنه هذا كان له أثره في نفس سعد
الطالب : نعم
الشيخ : في المشوار الأخير اللي كان هنا سعد أو الذي قبله نسيت الآن
الطالب : نعم
الشيخ : ففتح سيرة تشغيله لسعد ببعض التعليقات التي لها علاقة ببعض كتبي
الطالب : نعم
الشيخ : آه فأنا كان موقفي كما تعلم نصحت الشيخ سعد أن لا يتعاون مع الرجل لأنه أولا هذا مش مبين هل هو سلفي والا خلفي وثانيا ليس هو ذاك القوي في هذا العلم
الطالب : يا سلام
الشيخ : فالشيخ سعد وأظنه صادقاً يعني قال لي أنه لا هو ما عاد يتعاون معه يعني ما عاد يكلفه
الطالب : نعم
الشيخ : لأنه ظهر له أنه أقل ما ظهر له أنه ليس ظاهر أنه سلفي
الطالب : أيوا
الشيخ : أي نعم وعلى هذا ففي ظني هنا موضع أو الشاهد أو بيت القصيد كما يقال
الطالب : نعم
الشيخ : الظاهر أنه الشيخ سعد تأثر بالكلمة التي سمعها تأثرا حسنا ويمكن اتصل فيما بعد مع حسان فحسان الآن بده يبيض صفحته بهذه الأعمال حتى يكون مقبولاً عند الشيخ سعد أن يتعاون معه
الطالب : أيوا
الشيخ : هذا الذي أظنه والله أعلم
الطالب : الله أكبر
الشيخ : ولا هالتقلب هذا ما بين عشية وضحاها وفعل ما فعل من قبل وأنا مقدماتي الآن كلها في الرد عليه
الطالب : الله أكبر
الشيخ : ولا بد أن نظام مطلع عليها
الطالب : نعم طبعاً
الشيخ : أي نعم وبلغه فكل هذا كان من العوامل على أن يُظهر التوبة
الطالب : الله أكبر
الشيخ : فأشك أن تكون إلا أنها توبة كتوبة القط
الطالب : ههههه
الشيخ : ما دام وراءه مطارِد أظهر التوبة وإلا في الغفلة فهو يهجم على الفريسة
الطالب : الله أكبر
الشيخ : فهذا ما عندي والله أعلم