القارئ : قال " عن أبي قلابة قال إذا حدثت الرجل بالسنة فقال دعنا من هذا وهات كتاب الله فاعلم أنه ضال "
الشيخ : الله أكبر
القارئ : فيعقب الذهبي فيقول " قلت أنا وإذا رأيت المتكلم المبتدع يقول دعنا من الكتاب والأحاديث الآحاد وهات العقل فاعلم أنه أبو جهل وإذا رأيت السالك التوحيدي يقول دعنا من النقل والعقل وهات الذوق والوجد فاعلم أنه إبليس قد ظهر بصورة بشر أو قد حل فيه فإن جبنت منه فاهرب وإلا فاصرعه وابرك على صدره واقرأ عليه آية الكرسي واخنقه "
الشيخ : الله أكبر الله يرحمه
الشيخ : مش لشيخه
السائل : نعم
الشيخ : بيسقط شيخ شيخه
السائل : شيخ شيخه
الشيخ : آه
السائل : فطيب أيش الفرق بين هاي توجيه عبارته لأبي حاتم أنه وجهها الذهبي
الشيخ : توجيه عبارته أنه أبو قلابة ما بيسقط الضعفاء
السائل : أها
الشيخ : فالحسن البصري بيسقط الضعفاء وضرب لك مثال عليه زيد بن جدعان
السائل : آه طيب هل يعني بفيدنا هذا أنه نمشي تدليس أبي قلابة
الشيخ : بالنسبة إله هكذا يدل لكن الواقع ما يسلم بمثل هذا