ما توجيه ما رود عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه صلى في قيام الليل تسع ركعات لم يجلس إلا في الثامنة والتاسعة؟ حفظ
السائل : شيخنا هنا في الأحاديث التي وردت في صحيح مسلم عن قيام الليل للنبي صلى الله عليه وسلم لما ورد عنه أنه كان يصلي تسعا لم يجلس إلا في الثامنة والتاسعة، طيب هنا الأصل في ال هنا ، هل هذا يعني نص معين في صلاة معينة؟
الشيخ : لا، هذا لبيان الجواز ، لبيان الجواز.
الطالب : ليس للأفضلية، لبيان الجواز. وليس لبيان الأفضلية، لبيان الجواز. فالأفضلية ظلت عندنا على ثنين ثنين.
طالب آخر : .. ثمانية يصلي أربعة يسحبهم سحبة واحدة ، ويتشهد في الوسط ثم _ هذه الصورة الثانية التي ذكرها الشيخ _ ويصلي الأربعة الثانية ويتشهد التشهد الأخيرة، والصورة الثالثة أن يسحبهم الثمانية بتشهد واحد. أليس كذلك؟
طالب آخر : قلنا نحن ثلاث صور، صورة أولى: على رأس كل ركعتين، صورة ثانية: أربعة ويتشهد في الاثنين.
طالب آخر : هن ثمانية.
طالب آخر : سؤاله عن الثمان ركعات.
طالب آخر : عن ثمانية يا أبا عبد الله.
طالب آخر : عن الثمان ركعات.
طالب آخر : إي نعم.
طالب آخر : بدو يكون في معناه في الثمانية بدو يكون أربع.
طالب آخر : أربع تشهدات؟
طالب آخر : هذه الصورة الثانية سيكون فيها أربع تشهدات.
الشيخ : ...
الطالب : إذا كان اتصلوا شيخي.
طالب آخر : على الاتصال شيخ
الطالب : الثمانية متصلات، بدو كمان يعني إذا بحب يجلس الي هي الأفضلية الثانية في ترتيبك ، أن في الثمانية كل اثنين يجلس .
الشيخ : القاعدة الفقهية: كل ما العبادة زاد فيها عبادة يكون أفضل، فسلامين أحسن من سلام، تشهدين أحسن من واحد، ثلاثة أحسن من اثنين، وهكذا.
الطالب : يعني في الثمان ركعات لو متصلات وجلس على كل رأس اثنين يكون أفضل، مع الترتيب الذي رتبه الشيخ.
طالب آخر : آه بتشهد ويقولم
الطالب : آه يتشهد ويقوم يتشهد ويقوم، مع جواز المرحلة الثالثة التي هي على رأس التسعة أو رأس الثمانية أو رأس السبعة، مثل قيام الليل الذي سأله أبو همام.