حوار حول جمعية العلماء الجزائريين ومنهجهم السلفي. حفظ
الطالب : شيخنا إذا تيسر إن شاء الله وأنت بيننا ولله الحمد في صحة وعافية.
الشيخ : الله يعافيك.
الطالب : تأكيداً لكلام الأخ مشهور في منهاج جمعية العلماء الجزائريين عشرين نقطة شيخنا إن شاء الله المرة القادمة نرتب نقرأ لك كل نقطة وتعلق عليها. السلفية الحقيقة.
الشيخ : ما شاء الله.
الطالب : والله يا شيخنا في كل جزئية.
طالب آخر : الشيخ البشير.
طالب آخر : لا، الشيخ ابن باديس.
طالب آخر : الشيخ البشير شيخنا يقول كلمة يقول: " لا تصحو ولا تنهض الأمة من نومتها إلا بمحاضن التربية مع العلم المسطر "
الشيخ : أظن أنت كتبت شيء في الأًصالة.
الطالب : جمعت وكذا لكن سبحان الله.
الشيخ : رجل فاضل زارنا
الطالب : التقيته شيخنا؟
الشيخ : زارنا في دمشق، نعم، ما شاء الله كان خطيبا مفوها.
الطالب : توفي؟
الشيخ : من زمان توفي.
الطالب : في الستينات أظن شيخنا توفي؟
الشيخ : كيف؟
الطالب : في الستينات لعله توفي؟
الشيخ : ما أذكر ما أحفظ.
الطالب : ما في خواطر شيخنا معه؟
الشيخ : لا.
الطالب : لقاء سريع.
الشيخ : لأنه ما أقام كثيراً نعم في دمشق.
الطالب : " جمال ذي الأرض كانوا في الحياة وهم *** بعد الممات جمال الكتب والسير "
الشيخ : ما شاء الله. ما شاء الله.