رجل يسأل الشيخ عن صحته حفظ
الطالب : السلام عليكم.
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. أهلا وسهلا أنا أعتذر إليك كثيراً على ما أتعبتك ... سامحنا يا استاذ ، جزاك الله خيرا وأحسن إليك وجعل مأواك الجنة.
الطالب : كيف أنتم شيخنا؟
الشيخ : الحمد لله بخير.
الطالب : والصحة طيبة إن شاء الله؟
الشيخ : والله الغدة أو الدملة ما أدري ماذا أقول أتعبتني من عشرة أيام، وتعالجت عند بعض الأطباء ... الدكتور عصام الله يجزيه الخير، وخف الورم والحمد لله كثيراً. اشتد بي الوجع لدرجة أنه ما صرت أستطيع أن أسجد كالعادة، لكن الحمد لله الآن ما أشعر بأي وجع سوى أنه هنا يعني متكتلة متجمدة، فطلب مني الدكتور عصام الله يجزيه الخير أن أذهب أتصور اليوم فأخذوا لي بعض الصور وما أدري ماذا ستكون النتائج، صورة للحنك هنا وصورة للصدر أيضاً، ونسأل الله لنا العافية والشفاء.
الطالب : إن شاء الله ، ربنا يعطيك العافية
الشيخ : كيف حالك أنت؟
الطالب : والله مشتاق.
الشيخ : ... الحمد لله
الطالب : الحمد الله ...
الشيخ : جزاك الله خير وبارك فيك.
الحقيقة حينما كنت أتصور الوجوه التي ستلقاها ممن لا يلتقون معنا في الدعوة وصعوبة التفاهم معهم، كنت أقول في نفسي: لو جاز لي أن أدعو بتنفيذ هذا القرار الجائر لكي لا أثقل على إخواني وخاصة أنت لفعلت، لكني فوضت الأمر إلى الله، وأنت أجرك على الله.
الطالب : والله شيخنا ... لو الإنسان ينظر، يعني أنا من فضل الله عز وجل ذُللت لي ... يعلم الله أنه ما لقيت منهم يعني إلا الترحاب والتفهم لكن الأمور كانت مختلطة بشكل لأنها ما هي جهة واحدة يعني جهات مختلفة، فما كنت أتصور سبحان الله أنها لأن أنا من بدايتها يعني كانت الشكوك تنتابني ... يا ترى الجهة هذه أم هذه الجهة أم غيرها أم كذا.
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. أهلا وسهلا أنا أعتذر إليك كثيراً على ما أتعبتك ... سامحنا يا استاذ ، جزاك الله خيرا وأحسن إليك وجعل مأواك الجنة.
الطالب : كيف أنتم شيخنا؟
الشيخ : الحمد لله بخير.
الطالب : والصحة طيبة إن شاء الله؟
الشيخ : والله الغدة أو الدملة ما أدري ماذا أقول أتعبتني من عشرة أيام، وتعالجت عند بعض الأطباء ... الدكتور عصام الله يجزيه الخير، وخف الورم والحمد لله كثيراً. اشتد بي الوجع لدرجة أنه ما صرت أستطيع أن أسجد كالعادة، لكن الحمد لله الآن ما أشعر بأي وجع سوى أنه هنا يعني متكتلة متجمدة، فطلب مني الدكتور عصام الله يجزيه الخير أن أذهب أتصور اليوم فأخذوا لي بعض الصور وما أدري ماذا ستكون النتائج، صورة للحنك هنا وصورة للصدر أيضاً، ونسأل الله لنا العافية والشفاء.
الطالب : إن شاء الله ، ربنا يعطيك العافية
الشيخ : كيف حالك أنت؟
الطالب : والله مشتاق.
الشيخ : ... الحمد لله
الطالب : الحمد الله ...
الشيخ : جزاك الله خير وبارك فيك.
الحقيقة حينما كنت أتصور الوجوه التي ستلقاها ممن لا يلتقون معنا في الدعوة وصعوبة التفاهم معهم، كنت أقول في نفسي: لو جاز لي أن أدعو بتنفيذ هذا القرار الجائر لكي لا أثقل على إخواني وخاصة أنت لفعلت، لكني فوضت الأمر إلى الله، وأنت أجرك على الله.
الطالب : والله شيخنا ... لو الإنسان ينظر، يعني أنا من فضل الله عز وجل ذُللت لي ... يعلم الله أنه ما لقيت منهم يعني إلا الترحاب والتفهم لكن الأمور كانت مختلطة بشكل لأنها ما هي جهة واحدة يعني جهات مختلفة، فما كنت أتصور سبحان الله أنها لأن أنا من بدايتها يعني كانت الشكوك تنتابني ... يا ترى الجهة هذه أم هذه الجهة أم غيرها أم كذا.