مناقشة حول التفريق بين الجني الصالح والطالح وعن حكم التكلم مع الجني واستعمال الضرب في علاج الممسوس حفظ
الشيخ : يجيز الاستعانة بالجن المؤمن.
الطالب : لا أتبنى هذا المذهب شيخنا، ومع ذلك لا أتبناه
الشيخ : استعجلت علي. كيف يمكن معرفة الجني الصالح من الطالح؟
الطالب : ممكن شيخنا معرفة ذلك من خلال سلوك المركوب، لا يمنعه عن صلاة جماعة.
طالب آخر : المركوب له سلوك
الطالب : طبعاً
طالب آخر : تعرف شو المركوب ؟
الطالب : الملبوس
طالب آخر : تعرف ايش المركوب في مصر؟، لما واحد مصري بيشتم واحد يقول له يا ابن المركوب
طالب آخر : والله هذا علم جديد ، مش هيك يا
طالب آخر : إي نعم
طالب آخر : أنا لا أعلم هذا
طالب آخر : ولذلك هذه المركوب غيرها
الطالب : الملبوس من خلال سلوك الملبوس شيخنا والتجربة والخبرة. والتجربة والخبرة شيخنا تعطي الإنسان ملكة مثل المحدثين في علل الحديث.
طالب آخر : ما شاء الله.
الشيخ : الله يهدينا وإياك.
الطالب : ولا التشبيه.
الشيخ : نحن نجرب الإنسان سنين بعدين عم يطلع فاشل.
الطالب : الله يثبتنا يا رب.
طالب آخر : لكن شيخنا قد يطلع واحد صالح اثنين ثلاث.
الشيخ : الله أكبر.
الطالب : وقد ما يطلع.
طالب آخر : شيخنا اللي لابسه جني يعني فيه شيء من الصلاح لا يصده عن صلاة جماعة، لا يصده عن تلاوة القرآن. إذا قرأت عليه القرآن يبكي ويندم ويستجيب للزجر وللنهي فيخرج في الحال خصوصا حينما تقول له هذا ظلم حرام.
طالب آخر : لكن هذا إذا كان الأمر كذلك ما يلبس. أما إذا كان.
الشيخ : اللهم أطعم من أطعمني.
الطالب : صحة وعافية شيخنا. الله يحفظك يا شيخنا، دائما تظل أيامك كلها أفراح.
طالب آخر : ومع ذلك إغلاقا لهذا الباب لا أتبنى هذا الرأي يعني وأنهى عنه، لأنه كما تفضلتم ما الذي يدرينا هذا غيب ما ندري، والأصل في الجني الجهل والسفه والطيش، فلذلك إغلاق هذا الباب أولى.
الشيخ : لكن أنت يا أبو أنس الآن تقول عن نفسك أن ما نعرفه صالحا كونه لا يمنعه من الصلاة مثلا، هذا يتطلب في فهمي أن الجني هذا لا يزال متلبسا لهذا الإنسي، أي هو لا يستجيب لك، فكيف مع ذلك تحكم بأنه صالح وأنه يستجيب؟
الطالب : في الغالب شيخنا يستجيب إلا إذا كان مسحور ومربوطا في الجسم.
الشيخ : معليش، يعني هنا أحد أمرين: إما استجاب فلا يمكنك أن تعرفه، أو لم يستجب فكيف يقال إنه صالح؟
الطالب : قد شيخنا أعرفه.
الشيخ : هاه؟
الطالب : قد أعرفه حينما مثلا أزجره أو أنهاه فيبكي بكاء شديدا ويعد بالخروج ويقول إني أنا غرر بي أو كذا، وفعلا يتغير سلوك المصاب، فمثلاً أقول له: اتق الله، لا تؤذيه إذا كنت ما تستطيع تخرج، لأنه يكون مربوط بالسحر شيخ، فأقول له: إذن اتق الله لا تؤذيه ففعلا المصاب يتغير عليه وضعه يتحسن.
الشيخ : من المربوط بالسحر؟ الجني؟
الطالب : اه شيخنا. السحرة يربطونه بالجسم، يحبسونه حبساً فلا يستطيع أن يخرج.
طالب آخر : بدها إيمان هذه شيخنا.
الشيخ : كيف ذلك؟ كيف يمكن؟
الطالب : والله شيخنا هذا لأني أنا لست ساحرا ولا تعاملت، لكن هذا يعرفه السحرة شيخنا، عندهم طرق شيخنا، فالذي يقرأ كتب السحر يعرف كيف يربطون الجن، لكن أنا الحمد لله ما نظرت في كتب السحر وإن كان من أجل إبطال السحر، ما نظرت فيها، لأني أكتفي بالقرآن والأمر والنهي والزجر، وشيخنا أنا لا زلت، مرة قلت لي بارك الله فيك أنك تريد تجلس مجلس أقرأ فيه أمامك ويكون هذا المصاب يتكلم الجني على لسانه، حتى تشاهده وتشوفه الصح صح والغلط حتى نستفيد منكم ، إن شاء الله.
الشيخ : إي ... بارك الله فيك، لكن الجني لما يتكلم على لسان الصريع هذا تقعد أنت تأخذ وتعطي معه؟
الطالب : طيب.
الشيخ : هذه المخاطبة يعني من السنة؟
الطالب : شيخنا هذه المخاطبة من مقتضيات التخريج، مثلاً أنا لما أتكلم
طالب آخر : يعني مثل ترتيب المراجع من مقتضيات التخريج.
طالب آخر : مش التخريج، الإخراج.
طالب آخر : الإخراج، بارك الله فيك. شيخنا لما أقول له أنت مسلم أو كافر ماذا في هذا؟
الشيخ : طيب ، قال لك أنا مسلم.
الطالب : طيب. أنا أقول له المسلم.
الشيخ : طول بالك.
الطالب : طيب.
الشيخ : هل يجوز أن يكون منافق ولا لا؟
الطالب : يجوز.
الشيخ : إذا كان الإنسي ينافقنا.
الطالب : شيخنا لما يقول لي أنا مسلم، أقول له: ( المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده ) قال رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهذا عملك يتنافى مع إسلامك، فحتى تكون مسلم لا بد أن تخرج منه وتتركه، وتكف الظلم عنه.
الشيخ : افترض جار مسلم من بني الإنس يؤذي جاره المسلم، وتوجه له الكلام هذا، ثم هو لا ينتهي.
الطالب : معذرة إلى ربكم.
الشيخ : يعني.
الطالب : أقرأ عليه حتى.
الشيخ : يعني ماذا حكمت حينذاك على هذا الجار بأنه مسلم صالح ولا طالح؟
الطالب : مسلم بلسانه.
الشيخ : طيب، فإذن من أن نستطيع أن نحكم يا أخي على هذا الجني الذي تلبس بهذا الإنسي، تكلمه أول مرة وثاني مرة وهو كما عللت أنت مسحور فهو لا يستطيع أن يخرج، هذا تعليل هو تبرير لقولك أن هذا رجل مسلم صالح لكن لا يستطيع أن يخرج لأنه مسحور فهو جني. أشياء ...
الطالب : مش هو المسحور شيخنا.
الشيخ : الجني الجني.
الطالب : الإنسي المسحور شيخنا.
الشيخ : نعم؟
الطالب : الإنسي المسحور لأن السحرة يستخدمون...
الشيخ : أنا سألتك الجني لماذا أنت تقول عنه صالح وتنذره وتذكره وما بخرج؟
الطالب : لأنه مربوط شيخنا.
طالب آخر : هذا كلام الشيخ.
الشيخ : شايف، عمبنقول له لأنه الضمير أنا فهمته ترجعه للجني ما هو للإنسي.
الطالب : لا شيخنا، للإنسي.
طالب آخر : هذا ضمير المسحور لكن المربوط الجني.
طالب آخر : الجني المربوط.
طالب آخر : هذا سؤال شيخنا عن الجني. إذن الجني مربوط في بدن الإنسي المصروع.
طالب آخر : أيوه.
طالب آخر : هذا هو.
طالب آخر : هل كل سحر يستلزم ربط الجني فيه؟
الشيخ : هذا هو.
الطالب : ليس كله.
الشيخ : هنا المشكلة.
الطالب : ليس كله، لكن من أعسر أنواع السحر أن يكون مصاحب معه ربط، فتقرأ عليه تقرأ عليه تقرأ عليه ويبقى، وأحيانا يكون مطعوم الطعم الذي يطعمونه للمسحور يكون عالقا في بطنه فلا يخرج إلا بإخراجه.
الشيخ : يا أخي قولك بارك الله فيك يا أبو أنس الدين النصيحة، لما تعلل أمر غيبي، ما هو هذا الأمر الغيبي؟ جني متلبس إنسيا، وتدعي بأنه مسلم صالح لكنه لا يستطيع أن يخرج لأنه مربوط من السحرة، هذا أمر غيبي شو عرفك أن الأمر كذلك؟
الطالب : هو يقول هذا.
الشيخ : طيب، افرض.
الطالب : لكن أنا لا أصدقه شيخنا.
الشيخ : أنت تصدق مجهولا؟
الطالب : لا ، لا أصدق مجهول، ولكن شيخنا من خلال التجربة لما أعالج مئات الحالات يصبح لدي يعني ملكة أعرف الصادق من الكاذب.
الشيخ : يعني في عندك ذوق.
الطالب : شيخنا من ذاق عرف.
طالب آخر : يصبح لدي ملكة، أبو الحارث وحِّد الله.
طالب آخر : بالله احك لنا قصة البطة يا أبا أنس؟
طالب آخر : واحد هندوسي نظر في فتاة بنت صغيرة وأصابها بالعين، فشحبت ونحلت.
طالب آخر : هذا وأنت في ؟
طالب آخر : وأنا في البحرين. فصارت البنت وهي جالسة يسمع من بطنها صوت بطة، وق وق وق، فأتوا بها إلي فرقيتها الحمد لله والبطة راحت.
طالب آخر : طارت البطة.
طالب آخر : الحمد لله.
طالب آخر : هذه قصة البطة يا شيخنا.
طالب آخر : وقصة امرأة أخرى قرأنا عليها فطارت بين أيدينا. والله طارت بين أيدينا، وستة حتى ثبتناها في الأرض، مثل بساط الريح، ونحن نقرأ عليها القرآن.
الشيخ : يعني أنت الآن لما تقول طارت في ظني في مبالغة في التعبير.
الطالب : أبدا شيخنا.
الشيخ : طول بالك شوي.
الطالب : طُيرت طُيرت شيخنا
الشيخ : معلش.لا ، يا ترى إذا قلت ارتفعت أدق ولا طارت؟
الطالب : والله شيخنا طارت. والله شيخنا طارت، وكدنا نهبل يعني.
طالب آخر : ليس الخبر كالمعاينة.
طالب آخر : كاد يا شيخنا يطير عقلنا لما رأينا هذا المنظر. وفي ناس.
الشيخ : ما الفرق بين طارت وارتفعت؟
الطالب : طارت بيكون لها جناحان يا أبو.
طالب آخر : لازم؟ لازم يكون لها جناحان؟
طالب آخر : يعني تعبير شيخنا.
طالب آخر : سبحت في الهواء.
طالب آخر : لا ما سبحت.
طالب آخر : بدها زعانف.
طالب آخر : بدها ماء.
الشيخ : يعني مثلا يا أخي أنت رأيتها نحن ما رأيناها كما هي مثلا قائمة.
الطالب : لا، كانت متمددة شيخنا.
الشيخ : كانت متمددة فطارت.
الطالب : ...
الشيخ : طول بالك، فطارت وهي متمددة.
الطالب : وهي متمددة شيخنا.
الشيخ : إذن ارتفعت.
الطالب : ارتفعت ، تعرف لماذا شيخنا قلت طارت؟
الشيخ : لماذا؟
الطالب : لأنها ما ارتفعت ووقفت، صارت تروح وتأتي، وتريد أن تخرج من النافذة يا شيخنا، وست رجال لما ثبتناها على الفراش.
الشيخ : هذا يؤيد أنها ما طارت، وإنما ارتفعت ورُفعت كما قال أبو مالك.
الطالب : يا سيدي لا مشاحة في الاصطلاح.
الشيخ : يعني الجن خطفوها.
الطالب : ايوه، الذي فيها شيخنا كان جن من النوع الطيار، كان يريد أن يأخذها ويطير فيها.
طالب آخر : أتى لك بها بالتفصيلات المملة.
الشيخ : على كل حال يا أبا أنس والله نحن نريد لكل مسلم الخير وبخاصة إخواننا الطيبين، والذين يشار إليهم بالبنان، لا نرى لك أن تتعاطى أكثر من تلاوة القرآن فقط.
الطالب : ... شيخنا؟
الشيخ : والله ما أدري الأخبار كأنها في شيء أكثر من تلاوة القرآن.
الطالب : والله يا شيخنا أنا بين يديك، فأنت تبين مني وتأكد مني، وما آفة الأخبار إلا رواتها.
طالب آخر : هذا ما صدَّر به شيخنا كلامه.
الشيخ : أي نعم، أنا قلت هذا الكلام.
الطالب : فشيخنا أنا ما أتعاطى إلا قراءة القرآن، وإذا تكلم الجني وصرخ أقول له: اتق الله، هذا ظلم، والظلم ظلمات يوم القيامة وأنتم مساكنكم ليست في أجساد المسلمين، واخرج عدو الله أنا عبد الله، بس. أحيانا بيكون ما بسمع الكلام قد أضطر لضربه، والضرب ثابت شيخنا، يقول أبو هريرة: ( كنت أسقط مغشيا علي بين بيت رسول الله منبره، فيجيء الرجل ويضع رجله على صفحة عنقي، يظن أن بي الجنون _يعني المس_، وما بي إلا الجوع ) فكانوا يعالجون. أنت شيخنا.
الشيخ : في هذا حجة لك أو عليك؟
الطالب : شيخنا لا، حجة لي.
الشيخ : لماذا؟
الطالب : علقتم في رياض الصالحين تحت: " وكانت هذه طريقتهم في معالجة مثل هذه الحالات".
الشيخ : لكن هنا يقول: " ما بي جن ".
الطالب : لظنهم أن به جناً.
الشيخ : ظنهم، نعم، لكن الواقع أنه ما في.
الطالب : معلش الواقع شيخنا في نفسه هو، لكن هم كانوا يعالجوا المس بهذه الطريقة يطؤون على عنقه. وابن تيمية رحمة الله ذكر هذا أنه كان يَضرِب المصاب على صفحة عنقه هنا بعصا غليظة.
الشيخ : سمعت القصة التي نشرت في بعض الجرائد أنهم قتلوا غلاماً؟
الطالب : في الإذاعة، نشروها أكثر من مرة.
طالب آخر : من الذي قتل الغلام؟
طالب آخر : واحد مصري.
الشيخ : واحد من هؤلاء.
الطالب : شيخنا يكون تهور يعني. التوسع شيخنا يستخدمون كهرباء طبعا، لما يستخدموا كهرباء 220 فولت قد يقتلون.
طالب آخر : أبو أنس يخنق خنقا.
الشيخ : نعم؟
الطالب : يخنق أبو أنس هكذا يمسك، لكن بس طبعا مش لطلوع الروح يعني، لأ قبل طلوع الروح.
طالب آخر : يعني هذه الطريقة التي أكتشف بها الملبوس.
طالب آخر : يعني عندما تصل الحلقوم يتوقف.
طالب آخر : لا، ما هو أصلا شيخنا إذا كان ملموس على طول بخشب ويصير يشخر وتتبين الحالة.
طالب آخر : بالتجربة طبعا يعني الدراسية.
طالب آخر : أنت تعرف أنه الآن في قضية التوسع هذه التي أشرت لها في شيء غريبة في السعودية.
طالب آخر : شيخنا والله أتمنى أن أخلص.
طالب آخر : ...
طالب آخر : والله إذا.
الشيخ : كلنا معك في هذا التمني.
الطالب : بس شيخنا يذهبون إلى الكهنة والحجابين والعرافين.
الشيخ : ما لك ولهم يا أخي الله يهديك؟!
الطالب : شيخنا دائماً نقول له إياها.
الشيخ : عليكم أنفسكم.
الطالب : يعني ما أعالج، أريد أن أضعها أنا في رقبتكم وخلاص. أريد فتوى منكم، ما أعالج وأوقف هذا الباب خلاص؟
الشيخ : لا، نحن ما نقول لا تعالج، لا تزد على تلاوة القرآن.
الطالب : ولا أنهى ولا آمر؟
الشيخ : لا تتكلم مع الجني.
الطالب : أبدا؟
الشيخ : أبدا.
الطالب : ولا كلمة خير؟
الشيخ : الذي ثبت في الحديث فقط.
الطالب : ( اخرج عدو الله، أنا عبد الله ).
الشيخ : بس.
الطالب : شيخنا ما دام جاز التكلم شيخنا يعني.
طالب آخر : بحبحها شوي.
طالب آخر : بحبحها شوي، ما دام جاز أتكلم معه ( اخرج عدو الله ) أمر.
الشيخ : ... .
الطالب : إذا جاز.
طالب آخر : أنت استنصحت الأستاذ ونصحك الله يهديك.
طالب آخر : يا سيدي على رأسي، والله أستاذي وعلى رأسي.
الشيخ : هذا الذي عندي يا أخي بارك الله فيك.
نريد أن نسمع أبا مالك بدأ يتكلم بشيء.
الطالب : في السعودية كان أخ من إخواننا يقول في السعودية ماذا يعملون الآن، في قضية التوسع بالعلاج هذا، صاروا يأتون مثلا أختام يطبعوا عليها الآيات والأحاديث في الختم، ويأتوا بالزعفران، ويضعوا عليه الزعفران يغطوه بالزعفران، ثم يعملوا الأختام على ورق، وكل حالة لها ختم خاص، ويأتي المريض يقول له خذ يعطيه ورقة.
الشيخ : الورقة المختومة؟
الطالب : الورقة المختومة. شف التوسع كيف صار؟!
وبعدين هناك شيء آخر أراني إياها رائد الله يسهل عليه، يقول: في جهاز لقياس الضغط.
الشيخ : اه.
الطالب : جهاز، هذا أراني إياه عبارة عن أنبوب، ثم تضعه أنت على عرق من العروق.
الشيخ : يقيس الضغط.
الطالب : فيصير يعطي ذبذبات ويؤلم، يعني في ألم خفيف، فيصير الجهاز يطلع ذبذبات وهو موضوع على العرق هذا، وبعدين بطلع صوت الجهاز، فالآن صاروا يأتوا الأجهزة هذه بعض الجماعة هذا، ويستعملوها في طريقة العلاج هذا. يقول لك. إي والله
طالب آخر : كيف يعني هذا ؟
الطالب : يعني ما دلني على طريقتها، لكن كيف يعني يتسلط على.
طالب آخر : شيخنا واحد يقول لي أنه يعملون خلطة من لحم الجزور، وقال إنه يقتل الجني في الجسم، ويقول لك مستنبطين هذا من أحاديث أن الجمال خُلقت من الشياطين، وعلى سنامة كل جمل شيطان، فقال هذه الأحاديث لها علاقة بهذا الأمر، وقال إنها تؤذي الجني.
الشيخ : هذا من فضائل الاتصال بالجن.
الطالب : سبحان الله!
الشيخ : فقه جديد.
الطالب : عجيب هذا. هذا هناك في السعودية؟
طالب آخر : والله سمعت بعض المصريين يعني. توسع المصريين يا أخي عجيبين. المصريين صار عندهم تخصص يعني في هذا الموضوع