اقتراح من أحد الحضور في عقد مجلس للذين يعالجون من المس بحيث تلقى عليهم جملة من النصائح والتوجيهات. حفظ
الطالب : ما هو المانع أستاذنا فضيلة الشيخ في يعني شيء عملي أن يدعى إخواننا الذين يعالجون، ويكون مجلس حافل كبير للذين يعالجون، ويتكلم معهم بنصائح يكون محضر لها ومدروسة
طالب آخر : والله هذا طيب.
طالب آخر : وتسجل وتنشر في الأمة، يعني نقدم طرح بتصور صحيح عن الموضوع
طالب آخر : والله هذا شيء عملي جيد شيخنا.
طالب آخر : إخواننا عشرات الآن يعالجون من إخواننا.
الشيخ : كيف؟
الطالب : إخواننا عشرات الذين يعالجون.
الشيخ : عشرات.
الطالب : عشرات الذين يعالجون الآن، يعني قد يصل خمسين واحد.
طالب آخر : أنا على شبه اليقين أنه العدد هذا كله لا تستصفي منه أكثر من اثنين أو ثلاثة.
الشيخ : إي نعم.
الطالب : أبداً.
طالب آخر : إذن يحتاجون للنصيحة أستاذنا.
طالب آخر : يعني أنا بعدد صحيح الي حكيته، أرى فلان يقرأ، فلان يقرأ، فلان يقرأ، يعني أنا حقيقة لما والله أنا بقول أتذكر أتذكر أحمد بن حنبل، أتذكر ابن تيمية.
الشيخ : ابن تيمية ، تبهدلت القضية يا أبو أنس
الطالب : والله شيخنا مش في أيدينا.
طالب آخر : كانوا يعني علامات نادرة على الطريق.
الشيخ : إي والله.
الطالب : شيخنا مش في أيدينا نحن.
الشيخ : لا صارت مهنة.
الطالب : لأنه الي بيصير شيخنا الي بصير أحيانا أنه يأتي واحد يقول لك: أنا أريد أن أتدرب عندك أعالج، تقول له: يا أخي والله ما أضمنك، وبعدين أنا ما أعالج أي واحد، فيبدأ معك بداية صحيحة، ثم تسمع عنه عجائب، ما تستطيع تفعل له شيء. أنت ممكن تقول له تعال من أجل التخفيف، لأنه يا شيخنا كان يأتيني أحيانا مائة حالة يا شيخ.
الشيخ : نعم؟ عليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
[ يتكلم الشيخ بلغة غير عربية في اتصال هاتفي ]
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
الطالب : والله الواحد متأذي يعني متأذي وقته ضائع يا شيخنا وعلمه.
الشيخ : إي والله.
الطالب : تحصيله العلمي يعني.