مناقشة حول طريقة شيخ الإسلام ابن تيمية في معالجة الممسوس . حفظ
الطالب : تحب ألخص لك كلام ابن تيمية في أمر موضوع الجن؟
الشيخ : لكني لست تيمياً أنا.
الطالب : معلش بس أنت شوف.
الشيخ : تفضل
الطالب : هو علم من مشايخنا.
الشيخ : بلا شك.
الطالب : وعلم من أعلام السنة والتوحيد.
الشيخ : لا شك لا شك.
الطالب : فأنا لو تبنيت رأيه هل علي غضاضة؟
الشيخ : بنشوف ليش تبنيت.
الطالب : مقرونة بالتجربة، هو رجل مجرب. يعني شيخنا عفوا.
الشيخ : لا لا، واحدة واحدة.
الطالب : طيب. طول بالك شيخنا.
الشيخ : أنا ولا أنت؟
الطالب : أنت. بارك الله فيك. أنت علمتنا طولة البال
الشيخ : أنا سألتك سؤال، وما أخذت الجواب.
الطالب : تعرف ليش أرجح رأي ابن تيمية.
الشيخ : أنا سألتك سؤال.
الطالب : تفضل شيخنا.
الشيخ : وما أخذت الجواب.
أنت كان سؤالك: هل علي غضاضة؟ هاه؟ شو كان جوابي؟
الطالب : كان جوابك تنشوف.
الشيخ : هاه ما شوفتني أنت.
الطالب : بشوفك إن شاء الله.
الشيخ : هات لنشوف. ليش أخذت بقول ابن تيمية؟
الطالب : لأن ابن تيمية شيخنا مارس العلاج، يعني عاش مع الواقع.
الشيخ : أنا أقول لك أنت ليش تبنيت رأي ابن تيمية؟
الطالب : لأنه كان شيخنا عالم ويعالج، فعنده خبرة، اكتسب خبرة.
الشيخ : هل تعتقد كان يعالج نفس المعالجة تبعك؟
الطالب : ما أخرج عما يفعله ابن تيمية.
الشيخ : ما أظن ذلك.
الطالب : والله شيخنا.
الشيخ : ما أظن.
الطالب : ليش شيخنا؟
الشيخ : هل كان يعتقد ابن تيمية بالطير الأبيض؟
الطالب : شيخنا الطير الأبيض هذا هذه استنباطات وفهم، قد أصيب وقد أخطئ فيه، ما يترتب عليه لا سمح الله فساد عقيدة أو شيء.
الشيخ : يترتب عليه.
الطالب : لكن كان ابن تيمية يخنق ويضرب ويزجر، كان شيخنا هذا، ثابت، وابن القيم شيخنا ينقل عنه هذا.
الشيخ : على كل حال بالنسبة لنا نحن خير الهدى هدى محمد صلى الله عليه وسلم، أنت تعرف ابن تيمية كان يفعل هكذا، وتعرف أن نبي ابن تيمية ما كان يفعل هكذا، أليس كذلك؟
الطالب : صحيح شيخنا.
الشيخ : فإذن خير الهدى هدى محمد.
الطالب : الله يحفظكم يا شيخنا.
طالب آخر : بارك الله فيكم.
طالب آخر : تأخرنا عليكم شيخنا.
الشيخ : أهلا وسهلا مرحبا جميعاً.
الطالب : الله يجزيكم الخير، وبارك فيكم سبحانك اللهم وبحمدك ..
الطالب :الله يجزيكم الخير
الشيخ : وإياكم إن شاء الله
السائل : والحمد لله على السلامة.
الشيخ : سلمكم الله.
الطالب : الله يحفظكم يا أبا مالك.
الشيخ : أهلا وسهلا.
الطالب : دمتم لنا.
الشيخ : في أمان الله.
الطالب : جزاكم الله خير يا شيخنا، الله يبارك فيكم، الله يحفظكم.