الكلام حول رسالة محمد شقرة ماذا ينقمون من الشيخ، وعن بعض مقالات العدد الثامن من مجلة الأصالة. حفظ
الطالب : هذه الرسالة اليوم ... رئيس الوزراء شيء معين يعني حول موضوعكم، فقلت له: ما أدري قرأت الرسالة التي كتبتها في الموضوع؟ قال : والله ما قرأتها. فقلت له: إن شاء الله سأرسلها لك مع شريط خطبة الأسبوع الماضي أو التي قبلها عن اللسان تكلمنا؟
طالب آخر : الأسبوع الماضي.
طالب آخر : الأسبوع الماضي.
طالب آخر : جميلة جدا.
الشيخ : رائعة.
الطالب : الله يبارك فيكم. فعاد هو الرئيس يتكلم عن اللسان، يقول يا أخي هؤلاء الجماعة الفلانية يعني الإخوان المسلمين يا أخي هؤلاء العقل ما يستعملوه من هنا وفوق، يستعملوه من هنا وتحت، والله تعبيره عجيب يعني ... فالمهم قلت له سأرسل لك هذا الشريط تسمعه. قال: والله إن شاء تبعثه لي.
طالب آخر : عن أيش المقال قصدت شيخنا؟
طالب آخر : لا، الرسالة " ماذا تنقمون ".
طالب آخر : أيوا، ما كان قارئها.
طالب آخر : ما هو قارئها.
طالب آخر : انجابت سيرة الموضوع؟
طالب آخر : نعم، انجابت.
طالب آخر : إذن هذا كان ... مدير المخابرات.
طالب آخر : من الأسباب نعم
طالب آخر : في مقال لأحد إخواننا أيضا في العدد الثامن نزلناه، " بين مجلة المجتمع والعلامة الألباني "، هي مجلة المجتمع تتناولكم شيخنا، وناقلة كل ... في إحدى المجلات في أحد أعدادها، ... تناول بمقال حلو، وبالأخير كان ملخص كتابكم.
طالب آخر : قال عن الفقير هذا الرجل شَمَّام.
طالب آخر : لما قال إني أشم رائحة العمالة من الفتوى، قال: وهذا نحن نعرفه شمام من الدرجة الأولى في مسائل سابقة.
الشيخ : عجيب.
الطالب : كله خلينا له إياه شيخنا والله.
الشيخ : آي. الله أكبر.
الطالب : أما الافتتاحية بقلم رئيس التحرير " لا سلام إلا بالإسلام ".
الشيخ : صحيح. ما شاء الله.
الطالب : أخذتوا كلامي ما سمعتموه؟
طالب آخر : لا والله ، قديم بس
الطالب : لا جديد
الشيخ : كيف؟ كيف؟
الطالب : شريط تكلمت عن السلام، وسموه الإخوان " لا سلام إلا بالإسلام ".
طالب آخر : بالله؟! والله ما سمعناه ولا شفناه هذا.
طالب آخر : ...
طالب آخر : لا والله. مع مين؟ وين سجلته شيخنا؟
طالب آخر : هذا عند طارق تجده.
طالب آخر : وأنا خطبت خطبة عن هذا الموضوع.
طالب آخر : عبارة شيخنا هذه.
طالب آخر : هذه عبارتكم شيخنا كلمة: لا سلام إلا بالإسلام.
الشيخ : آي نعم.
الطالب : لكن إن شاء الله تكون يعني كلمة الافتتاحية يعني ما فيها.
طالب آخر : والله شوي حارة.
طالب آخر : يعني لو تركناها له شيخنا كان تحبسنا كلنا.
طالب آخر : شو بتحفظ منها؟
طالب آخر : " فقد استطاع العدوان الثلاثيني " هذا كان كاتبه وشطبنا له إياها. " العدوان الثلاثيني أن يضرب القوة العربية العظمى العراق "، مش عارف الصليبية الحاقدة وكذا ...
طالب آخر : أنا بدي أعمل على الرقابة رقابة.
طالب آخر : آه والله يا شيخنا، لا بس الأشياء التي أبقيناها عمومات يعني بفضل الله تعالى وأشياء طيبة إن شاء الله تعجبكم.
طالب آخر : المهم يعني هنا ... لأننا نحن يعني أقول لكم شيء نصيحة يعني في هذا الموضوع، نحن ما تهمنا أنفسنا.
طالب آخر : إي والله.
طالب آخر : يهمنا شيخنا وبس.
طالب آخر : إي والله صحيح.
طالب آخر : والله لو كان الأمر لي أنا، أنا ما سعيت ولا تحركت.
الشيخ : بارك الله فيك.
الطالب : بس أنا يهمني شيخنا، لازم كل واحد منا يكون الآن حاجزاً أمامه.
طالب آخر : صد ومواجهة
طالب آخر : كنا سنكتب مقال " المؤامرة على العلماء ".
طالب آخر : يظهر أنك كنت ملبوس وقتها!
طالب آخر : شيخنا أنت تعرف زاوية الكلم الطيب في الأصالة؟
الشيخ : نعم.
الطالب : تعرف يعني لو قدر الله والحمد لله أنه قدر الخير، لو قدر الله كنت ناوي أكتب: أو مخرجي هم؟!
الشيخ : الله أكبر.
الطالب : حديث البخاري.
الشيخ : نعم.
الطالب : ( ما جاء أحد بمثل ما جئت به إلا عودي ).
الشيخ : الله أكبر. صلى الله على محمد.
الطالب : (( وكفى الله المؤمنين القتال )).
طالب آخر : المقال أظن نزلتوه أنتم مرة؟
طالب آخر : لا.
طالب آخر : لا، لي لي؟
طالب آخر : لا ما في شيخنا ، إذا في أشياء جيب لي إياها والله
طالب آخر : مقال أنتم نزلتوه؟
طالب آخر : لا لا ما في، حول هذا الموضوع ما في لا شيخنا.
طالب آخر : المهم هذا مقال البنوك رح يثير ضجة عليكم.
طالب آخر : ما يؤثر والله ولا شيء شيخنا.
طالب آخر : أستاذنا مع بقاء ذكر الفقير في مقال الأخ الذي أشار له الأخ علي، وذكر اسمه ...
طالب آخر : لا، شطبنا اسمه، فقير العلم ...
طالب آخر : أنتم دائما ابتعدوا عن.
طالب آخر : لا، فقير العلم بس. الخالدي بس ذكر بالاسم لأنه ... والبوطي والغزالي، أما الفقير فقير العلم.
طالب آخر : هو يقول لي الإخوان السودانيين الذين كانوا موجودين، قالوا: سبحان الله العظيم! في اليوم التي نشرت الصحف السودانية هجومها على الشيخ، عليكم.
الشيخ : هاه؟
الطالب : يعني موضوع الفتوى.
الشيخ : في اليوم أي يوم؟
الطالب : في السودان يعني.
طالب آخر : يومها.
طالب آخر : يوم ما نشرت، يوم الصحف السودانية ما تناولتكم يعني هناك.
الشيخ : نعم.
الطالب : قال: كانت وصلت رسالة: " ماذا ينقمون من الشيخ " في نفس اليوم، قال: رأسا الناس الذين هناك، أكثر الناس الذين تحمسوا لهذه القضية والهجوم على الشيخ وكذا طلبة الجامعة من الإخوان المسلمين. قالوا.
طالب آخر : أنا ذكرت لك شيخنا على ما أظن وللأستاذ أبي مالك كلمة الشيخ بكر أبو زيد، تذكر؟ قال: نحن سمعنا الكلام على الشيخ وفتواه، فلما قرأنا رسالة " ماذا ينقمون من الشيخ "، قال: جاءت كالبلسم للجراح، ما قلت لك؟
طالب آخر : أظن.
طالب آخر : كالبلسم للجراح، ففعلا بفضل الله كانت يعني.
طالب آخر : فيقول رأسا.
الشيخ : الله أكبر.
الطالب : يعني صُورت الرسالة ونزلناها بتمامها في جامعة الخرطوم وجامعة أم درمان.
الشيخ : الله يجزيهم الخير.
الطالب : إي والله، يقول يعني كانت سبحان الله، ولذلك.
طالب آخر : قامعة.
طالب آخر : هاه؟
طالب آخر : قامعة.
طالب آخر : إي نعم، لأنها مهمة طبعا ما في واحد ممن كتب على الأقل سأل أيش الموضوع.
طالب آخر : الحيثيات.
طالب آخر : الله أكبر
طالب آخر : طبعا.
الشيخ : اتصل أحد الصحفيين من يومين، أراد أن يتصل معي ويسألني حول الفتنة الجديدة هذه، قلت له: الله يهديكم ، قل له الشيخ مش فاضي لمثل هذه الأسئلة الآن، يريدون يعني شغلة جديدة يملؤوا بها.
الطالب : ...
الشيخ : سبحان الله.
الطالب : تذكر اسمه شيخنا؟
الشيخ : لا والله، أنا ما حكيت معه يعني.
الطالب : لا ما في تقوى الله يا شيخ.
الشيخ : ما في تقوى الله.
الطالب : الحمد لله التي كبتت في مهدها.
طالب آخر : الحمد لله والله هذا من فضل الله عز وجل، والله أنتم ما كنتم يعني لما كنا مع شيخنا، ويعني كنت أنا ونظام.
طالب آخر : ذكر لي إياها أستاذنا.
طالب آخر : ذكر لنا الأستاذ
طالب آخر : فأحيانا من هول المفاجأة يعني.
الشيخ : الصدمة.
الطالب : الصدمة، يعني الإنسان تتعطل مداركه، إي والله.
طالب آخر : ذكر الشيخ هذا.
طالب آخر : إي والله، شيء عجيب.
طالب آخر : أستاذ أبا مالك، في قضية ذكرناها لأستاذنا الآن، سمعناها أنا سمعتها من أحد الإخوة، وأبو أحمد أيضا سمعها، إما أنا وهو سمعناه من مصدر واحد أو من مصدرين، قالوا: أنك أنت متصل فيك أحد أمراء السعودية أمير صغير أو كبير ما ندري من هو، وقال إنه صحيح ما سمعناه من الشيخ، والمملكة تفتح صدروها أو كذا والشيخ ابن باز يرحب، في من هالحكي هالكلام؟
طالب آخر : الذي ذكر لي أخونا الذي في الكويت أبو خالد اسمه، ذكر لي أمس أو أول أمس؟
الشيخ : أمس يمكن.
الطالب : فقال نحن يعني مستعدين أن نستضيف الشيخ ... قلت له: أولا أنت تدري بارك الله فيك أن الشيخ لا يؤثر على ديار الشام دارا.
طالب آخر : الله أكبر.
طالب آخر : إي نعم، فهذه أولاً، ثم ثانيا: يعني أسأل الله عز وجل أن تكون الأمور يعني لا تحتاج إلى مثل هذا، وجزاكم الله خيرا.
طالب آخر : أما شغلة السعودية وأمير وكذا مفش من هالحكي؟
طالب آخر : والله عجيب هالناس سبحان الله.
طالب آخر : عاد اتصل في الأخ وليد.
طالب آخر : وليد ...؟
الشيخ : لا.
الطالب : وليد الحسين.
طالب آخر : وليد الحسين بالمناسبة قضيته ما زالت مانعين له من الدخول؟
طالب آخر : هو يتصل في من أجل أن يعرف ما هي قضيته. فأنا تعرف يعني بتكلم أحيانا أنا صوتي اختلف وتعبيراتي يعني والترحيب الذي اعتاده مني بعض الناس.
طالب آخر : تغير.
طالب آخر : فوليد يكلمني يقول لي مال صوتك؟ قلت له: والله صوتي أنا تعبان، وعلشان موضوع الشيخ. وإذا وليد يقول لي: أسألك بالله العظيم إنك موضوعي تنساه، لا تفكر في موضوعي الآن أبدا، لأنه يتصل في من أجل موضوعه أنه يعني ماذا فعلت، لأني أنا غيرت الرسالة تبعته. وجاء موضوع الانتخابات وكذا وما قدرت يعني إني أنا أتابع موضوعه، وإن كنت أنا ما نسيته.
طالب آخر : مانعين له، عرفتم شيخنا أنهم مانعين له من الدخول.
طالب آخر : المهم صار يحلف بالله العظيم أنه أنسى موضوعه الآن، فعرض بعدين عاد إيش قال لي ؟ ، قال لي: نحن أي مساعدة أي وساطة سبحان الله تصير الوساطة من هناك إلى هنا شيء عجيب، لا.
طالب آخر : الحمد لله وبفضل الله تعالى. سبحانك اللهم وبحمدك أشهدك أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك.
الشيخ : أهلاً وسهلاً
الطالب : يعني مين الي بدبج مين ...
طالب آخر : شيء عجيب، والله سمعنا عند أبو أحمد.
طالب آخر : حتى الأخ أبو رحيم رفع السماعة ويريد يتصل زيد بن شاكر، يقول له: الشيخ تريدون أن تخرجوه هذه السعودية ستتبناه، وتحطها على عينكم أنتم يا هاشميين و يا أشراف
طالب آخر : منيح الي ما حكى
طالب آخر : قلت له: طول بالك نسق مع أبي مالك شوف أبو مالك.
طالب آخر : أحسنت. جزاك الله خيرا.
طالب آخر : أنا ما كنت وبتعرف يعني شغلة حدثت والحقيقة عتبت يعني على الشيخ. نعم؟
طالب آخر : استأت أنت.
طالب آخر : لأني ما أريد واحد يعني.
طالب آخر : صح أشياء تخرب على بعض بدون ما يشعروا.
الشيخ : إي نعم.
الطالب : لو الأشياء تظل ماشية في خط واحد متجهة.
طالب آخر : صحيح.
طالب آخر : والواحد عارف شو يدور ... .
طالب آخر : أنت تعرف كلهم متحمسين للشيخ.
طالب آخر : إخواننا متحمسين والواحد بيتمسك فيهم ، بعضهم يريد أن يذهب يمر على النواب، وبعضهم بدو يروح ما بعرف وين .
طالب آخر : طيب، يا أستاذنا جزاكم الله خيرا.
الشيخ : أهلا وسهلا.
الطالب : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
الطالب : انتبه تطير يا أبا أنس؟! لكن أريد أن أسأل يعني تلك المرأة كانت ملبوسة يعني؟
طالب آخر : نعم.
طالب آخر : لكن سؤال حقيقة يعني سؤال في هذا الباب، أنت تقول في جن طيارين يطيرون؟
طالب آخر : في حديث في هذا، شيخنا؟
الشيخ : ... نشوف السؤال؟
الطالب : لا نحن نعرف أن الجن جميعا لهم حركة فوق يعني .. لسرعة حركة الجن فما هو الفرق بين هذا وهذا، يعني جن طيارين .. مع العلم بأنه ..
طالب آخر : جزاكم الله خيرا.
الشيخ : وإياكم.
الطالب : شيخنا.
طالب آخر : الأسبوع الماضي.
طالب آخر : الأسبوع الماضي.
طالب آخر : جميلة جدا.
الشيخ : رائعة.
الطالب : الله يبارك فيكم. فعاد هو الرئيس يتكلم عن اللسان، يقول يا أخي هؤلاء الجماعة الفلانية يعني الإخوان المسلمين يا أخي هؤلاء العقل ما يستعملوه من هنا وفوق، يستعملوه من هنا وتحت، والله تعبيره عجيب يعني ... فالمهم قلت له سأرسل لك هذا الشريط تسمعه. قال: والله إن شاء تبعثه لي.
طالب آخر : عن أيش المقال قصدت شيخنا؟
طالب آخر : لا، الرسالة " ماذا تنقمون ".
طالب آخر : أيوا، ما كان قارئها.
طالب آخر : ما هو قارئها.
طالب آخر : انجابت سيرة الموضوع؟
طالب آخر : نعم، انجابت.
طالب آخر : إذن هذا كان ... مدير المخابرات.
طالب آخر : من الأسباب نعم
طالب آخر : في مقال لأحد إخواننا أيضا في العدد الثامن نزلناه، " بين مجلة المجتمع والعلامة الألباني "، هي مجلة المجتمع تتناولكم شيخنا، وناقلة كل ... في إحدى المجلات في أحد أعدادها، ... تناول بمقال حلو، وبالأخير كان ملخص كتابكم.
طالب آخر : قال عن الفقير هذا الرجل شَمَّام.
طالب آخر : لما قال إني أشم رائحة العمالة من الفتوى، قال: وهذا نحن نعرفه شمام من الدرجة الأولى في مسائل سابقة.
الشيخ : عجيب.
الطالب : كله خلينا له إياه شيخنا والله.
الشيخ : آي. الله أكبر.
الطالب : أما الافتتاحية بقلم رئيس التحرير " لا سلام إلا بالإسلام ".
الشيخ : صحيح. ما شاء الله.
الطالب : أخذتوا كلامي ما سمعتموه؟
طالب آخر : لا والله ، قديم بس
الطالب : لا جديد
الشيخ : كيف؟ كيف؟
الطالب : شريط تكلمت عن السلام، وسموه الإخوان " لا سلام إلا بالإسلام ".
طالب آخر : بالله؟! والله ما سمعناه ولا شفناه هذا.
طالب آخر : ...
طالب آخر : لا والله. مع مين؟ وين سجلته شيخنا؟
طالب آخر : هذا عند طارق تجده.
طالب آخر : وأنا خطبت خطبة عن هذا الموضوع.
طالب آخر : عبارة شيخنا هذه.
طالب آخر : هذه عبارتكم شيخنا كلمة: لا سلام إلا بالإسلام.
الشيخ : آي نعم.
الطالب : لكن إن شاء الله تكون يعني كلمة الافتتاحية يعني ما فيها.
طالب آخر : والله شوي حارة.
طالب آخر : يعني لو تركناها له شيخنا كان تحبسنا كلنا.
طالب آخر : شو بتحفظ منها؟
طالب آخر : " فقد استطاع العدوان الثلاثيني " هذا كان كاتبه وشطبنا له إياها. " العدوان الثلاثيني أن يضرب القوة العربية العظمى العراق "، مش عارف الصليبية الحاقدة وكذا ...
طالب آخر : أنا بدي أعمل على الرقابة رقابة.
طالب آخر : آه والله يا شيخنا، لا بس الأشياء التي أبقيناها عمومات يعني بفضل الله تعالى وأشياء طيبة إن شاء الله تعجبكم.
طالب آخر : المهم يعني هنا ... لأننا نحن يعني أقول لكم شيء نصيحة يعني في هذا الموضوع، نحن ما تهمنا أنفسنا.
طالب آخر : إي والله.
طالب آخر : يهمنا شيخنا وبس.
طالب آخر : إي والله صحيح.
طالب آخر : والله لو كان الأمر لي أنا، أنا ما سعيت ولا تحركت.
الشيخ : بارك الله فيك.
الطالب : بس أنا يهمني شيخنا، لازم كل واحد منا يكون الآن حاجزاً أمامه.
طالب آخر : صد ومواجهة
طالب آخر : كنا سنكتب مقال " المؤامرة على العلماء ".
طالب آخر : يظهر أنك كنت ملبوس وقتها!
طالب آخر : شيخنا أنت تعرف زاوية الكلم الطيب في الأصالة؟
الشيخ : نعم.
الطالب : تعرف يعني لو قدر الله والحمد لله أنه قدر الخير، لو قدر الله كنت ناوي أكتب: أو مخرجي هم؟!
الشيخ : الله أكبر.
الطالب : حديث البخاري.
الشيخ : نعم.
الطالب : ( ما جاء أحد بمثل ما جئت به إلا عودي ).
الشيخ : الله أكبر. صلى الله على محمد.
الطالب : (( وكفى الله المؤمنين القتال )).
طالب آخر : المقال أظن نزلتوه أنتم مرة؟
طالب آخر : لا.
طالب آخر : لا، لي لي؟
طالب آخر : لا ما في شيخنا ، إذا في أشياء جيب لي إياها والله
طالب آخر : مقال أنتم نزلتوه؟
طالب آخر : لا لا ما في، حول هذا الموضوع ما في لا شيخنا.
طالب آخر : المهم هذا مقال البنوك رح يثير ضجة عليكم.
طالب آخر : ما يؤثر والله ولا شيء شيخنا.
طالب آخر : أستاذنا مع بقاء ذكر الفقير في مقال الأخ الذي أشار له الأخ علي، وذكر اسمه ...
طالب آخر : لا، شطبنا اسمه، فقير العلم ...
طالب آخر : أنتم دائما ابتعدوا عن.
طالب آخر : لا، فقير العلم بس. الخالدي بس ذكر بالاسم لأنه ... والبوطي والغزالي، أما الفقير فقير العلم.
طالب آخر : هو يقول لي الإخوان السودانيين الذين كانوا موجودين، قالوا: سبحان الله العظيم! في اليوم التي نشرت الصحف السودانية هجومها على الشيخ، عليكم.
الشيخ : هاه؟
الطالب : يعني موضوع الفتوى.
الشيخ : في اليوم أي يوم؟
الطالب : في السودان يعني.
طالب آخر : يومها.
طالب آخر : يوم ما نشرت، يوم الصحف السودانية ما تناولتكم يعني هناك.
الشيخ : نعم.
الطالب : قال: كانت وصلت رسالة: " ماذا ينقمون من الشيخ " في نفس اليوم، قال: رأسا الناس الذين هناك، أكثر الناس الذين تحمسوا لهذه القضية والهجوم على الشيخ وكذا طلبة الجامعة من الإخوان المسلمين. قالوا.
طالب آخر : أنا ذكرت لك شيخنا على ما أظن وللأستاذ أبي مالك كلمة الشيخ بكر أبو زيد، تذكر؟ قال: نحن سمعنا الكلام على الشيخ وفتواه، فلما قرأنا رسالة " ماذا ينقمون من الشيخ "، قال: جاءت كالبلسم للجراح، ما قلت لك؟
طالب آخر : أظن.
طالب آخر : كالبلسم للجراح، ففعلا بفضل الله كانت يعني.
طالب آخر : فيقول رأسا.
الشيخ : الله أكبر.
الطالب : يعني صُورت الرسالة ونزلناها بتمامها في جامعة الخرطوم وجامعة أم درمان.
الشيخ : الله يجزيهم الخير.
الطالب : إي والله، يقول يعني كانت سبحان الله، ولذلك.
طالب آخر : قامعة.
طالب آخر : هاه؟
طالب آخر : قامعة.
طالب آخر : إي نعم، لأنها مهمة طبعا ما في واحد ممن كتب على الأقل سأل أيش الموضوع.
طالب آخر : الحيثيات.
طالب آخر : الله أكبر
طالب آخر : طبعا.
الشيخ : اتصل أحد الصحفيين من يومين، أراد أن يتصل معي ويسألني حول الفتنة الجديدة هذه، قلت له: الله يهديكم ، قل له الشيخ مش فاضي لمثل هذه الأسئلة الآن، يريدون يعني شغلة جديدة يملؤوا بها.
الطالب : ...
الشيخ : سبحان الله.
الطالب : تذكر اسمه شيخنا؟
الشيخ : لا والله، أنا ما حكيت معه يعني.
الطالب : لا ما في تقوى الله يا شيخ.
الشيخ : ما في تقوى الله.
الطالب : الحمد لله التي كبتت في مهدها.
طالب آخر : الحمد لله والله هذا من فضل الله عز وجل، والله أنتم ما كنتم يعني لما كنا مع شيخنا، ويعني كنت أنا ونظام.
طالب آخر : ذكر لي إياها أستاذنا.
طالب آخر : ذكر لنا الأستاذ
طالب آخر : فأحيانا من هول المفاجأة يعني.
الشيخ : الصدمة.
الطالب : الصدمة، يعني الإنسان تتعطل مداركه، إي والله.
طالب آخر : ذكر الشيخ هذا.
طالب آخر : إي والله، شيء عجيب.
طالب آخر : أستاذ أبا مالك، في قضية ذكرناها لأستاذنا الآن، سمعناها أنا سمعتها من أحد الإخوة، وأبو أحمد أيضا سمعها، إما أنا وهو سمعناه من مصدر واحد أو من مصدرين، قالوا: أنك أنت متصل فيك أحد أمراء السعودية أمير صغير أو كبير ما ندري من هو، وقال إنه صحيح ما سمعناه من الشيخ، والمملكة تفتح صدروها أو كذا والشيخ ابن باز يرحب، في من هالحكي هالكلام؟
طالب آخر : الذي ذكر لي أخونا الذي في الكويت أبو خالد اسمه، ذكر لي أمس أو أول أمس؟
الشيخ : أمس يمكن.
الطالب : فقال نحن يعني مستعدين أن نستضيف الشيخ ... قلت له: أولا أنت تدري بارك الله فيك أن الشيخ لا يؤثر على ديار الشام دارا.
طالب آخر : الله أكبر.
طالب آخر : إي نعم، فهذه أولاً، ثم ثانيا: يعني أسأل الله عز وجل أن تكون الأمور يعني لا تحتاج إلى مثل هذا، وجزاكم الله خيرا.
طالب آخر : أما شغلة السعودية وأمير وكذا مفش من هالحكي؟
طالب آخر : والله عجيب هالناس سبحان الله.
طالب آخر : عاد اتصل في الأخ وليد.
طالب آخر : وليد ...؟
الشيخ : لا.
الطالب : وليد الحسين.
طالب آخر : وليد الحسين بالمناسبة قضيته ما زالت مانعين له من الدخول؟
طالب آخر : هو يتصل في من أجل أن يعرف ما هي قضيته. فأنا تعرف يعني بتكلم أحيانا أنا صوتي اختلف وتعبيراتي يعني والترحيب الذي اعتاده مني بعض الناس.
طالب آخر : تغير.
طالب آخر : فوليد يكلمني يقول لي مال صوتك؟ قلت له: والله صوتي أنا تعبان، وعلشان موضوع الشيخ. وإذا وليد يقول لي: أسألك بالله العظيم إنك موضوعي تنساه، لا تفكر في موضوعي الآن أبدا، لأنه يتصل في من أجل موضوعه أنه يعني ماذا فعلت، لأني أنا غيرت الرسالة تبعته. وجاء موضوع الانتخابات وكذا وما قدرت يعني إني أنا أتابع موضوعه، وإن كنت أنا ما نسيته.
طالب آخر : مانعين له، عرفتم شيخنا أنهم مانعين له من الدخول.
طالب آخر : المهم صار يحلف بالله العظيم أنه أنسى موضوعه الآن، فعرض بعدين عاد إيش قال لي ؟ ، قال لي: نحن أي مساعدة أي وساطة سبحان الله تصير الوساطة من هناك إلى هنا شيء عجيب، لا.
طالب آخر : الحمد لله وبفضل الله تعالى. سبحانك اللهم وبحمدك أشهدك أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك.
الشيخ : أهلاً وسهلاً
الطالب : يعني مين الي بدبج مين ...
طالب آخر : شيء عجيب، والله سمعنا عند أبو أحمد.
طالب آخر : حتى الأخ أبو رحيم رفع السماعة ويريد يتصل زيد بن شاكر، يقول له: الشيخ تريدون أن تخرجوه هذه السعودية ستتبناه، وتحطها على عينكم أنتم يا هاشميين و يا أشراف
طالب آخر : منيح الي ما حكى
طالب آخر : قلت له: طول بالك نسق مع أبي مالك شوف أبو مالك.
طالب آخر : أحسنت. جزاك الله خيرا.
طالب آخر : أنا ما كنت وبتعرف يعني شغلة حدثت والحقيقة عتبت يعني على الشيخ. نعم؟
طالب آخر : استأت أنت.
طالب آخر : لأني ما أريد واحد يعني.
طالب آخر : صح أشياء تخرب على بعض بدون ما يشعروا.
الشيخ : إي نعم.
الطالب : لو الأشياء تظل ماشية في خط واحد متجهة.
طالب آخر : صحيح.
طالب آخر : والواحد عارف شو يدور ... .
طالب آخر : أنت تعرف كلهم متحمسين للشيخ.
طالب آخر : إخواننا متحمسين والواحد بيتمسك فيهم ، بعضهم يريد أن يذهب يمر على النواب، وبعضهم بدو يروح ما بعرف وين .
طالب آخر : طيب، يا أستاذنا جزاكم الله خيرا.
الشيخ : أهلا وسهلا.
الطالب : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
الطالب : انتبه تطير يا أبا أنس؟! لكن أريد أن أسأل يعني تلك المرأة كانت ملبوسة يعني؟
طالب آخر : نعم.
طالب آخر : لكن سؤال حقيقة يعني سؤال في هذا الباب، أنت تقول في جن طيارين يطيرون؟
طالب آخر : في حديث في هذا، شيخنا؟
الشيخ : ... نشوف السؤال؟
الطالب : لا نحن نعرف أن الجن جميعا لهم حركة فوق يعني .. لسرعة حركة الجن فما هو الفرق بين هذا وهذا، يعني جن طيارين .. مع العلم بأنه ..
طالب آخر : جزاكم الله خيرا.
الشيخ : وإياكم.
الطالب : شيخنا.