ما حكم من يطلق زوجته مع صلاحها بسبب أنه لم يجد في نفسه قبولا لها؟ حفظ
الشيخ : نعم؟
السائل : السلام عليكم.
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله.
السائل : أنا أتكلم معك من تورنتو كندا.
الشيخ : تفضل.
السائل : أنا تكلمت معك من يومين مضوا بخصوص الطلاق والزواج.
الشيخ : نعم.
السائل : قالوا الإخوة هنا لو تكرم جناب الشيخ علينا وسجل لنا شريط في هذا الخصوص، بأنه الطلاق أي إذا إنسان تزوج من امرأة وبعد شهرين من الزمان أنه وجد في نفسه ما أحبها، ولكن سئل: ما سبب أنك ما أحببتها، وتقول إنها جميلة ومطيعة وخلوقة وأديبة ومتقبلة لتعلم أمور الدين كله، وهي مسلمة وولدت على الإسلام، ويعني كل هذه الخلائق، فجنابك أجبتنا على هذا، قلت له: إما أنه كاذب وإما أنه أحمق، فلو تكرمت علينا أن تجعل درس خاص في شريط قصير وترسله إلى مركز في تورنتو، سبق جنابك وأرسلت إلى هذا المركز، ألا وهو مركز بدر؟
الشيخ : إي، الآن ما في مجال يا أخي، المهم أنت أخذت الجواب؟
السائل : إي نعم. جزاك الله كل خير.
الشيخ : إي جزاك الله خير، ما في عندي مجال الآن لتحقيق هذا الطلب الذي أنت تطلبه، وشكراً.
السائل : طيب جزاك الله كل خير.
الشيخ : وإياك إن شاء الله.
السائل : هو يقول هذا الرجل يعني يقول أنه هذا سبب كافي إني ما أحببتها، ما حصل عندي قبول هذا سبب كافي، فأنا قلت له: يا أخي أنا لا أكلمك في الرجوع، ولكن أريد أن أقول لك أنه وقع ضرر بالفتاة، وهذا والله أعلم أقله ظلم في حقها، قال: من قال لك هذا؟ قلت: أنت ما تريد أن يفتي بيننا الألباني، أو يكون بيننا حكم الشيخ الألباني؟ قال: نعم، قلت: الشيخ الألباني يقول كذا وكذا وكذا إن لم يعجبك منها خلق نقلاً عن رسول الله صلى الله عليه وسلم سوف يعجبك آخر، فقال: هذا ليس عندي، أنا لو قام ابن حجر من قبره ما أصدق بهذا، إني ما وجدت عندي قبول هذا يكفي لطلاقها.
الشيخ : طيب، هذا يا أخي هذا ما يفيد الكلام معه، لكن أنا أرى إذا كان هو يبتغي الحق خليه يتصل معي وأنا أفهمه.
السائل : نعم.
الشيخ : والسلام عليكم.
السائل : طيب، ممكن كلمة أخرى؟
الشيخ : لا، لا يمكن، والسلام عليكم.
السائل : في قصة العدة في قصة العدة .
السائل : السلام عليكم.
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله.
السائل : أنا أتكلم معك من تورنتو كندا.
الشيخ : تفضل.
السائل : أنا تكلمت معك من يومين مضوا بخصوص الطلاق والزواج.
الشيخ : نعم.
السائل : قالوا الإخوة هنا لو تكرم جناب الشيخ علينا وسجل لنا شريط في هذا الخصوص، بأنه الطلاق أي إذا إنسان تزوج من امرأة وبعد شهرين من الزمان أنه وجد في نفسه ما أحبها، ولكن سئل: ما سبب أنك ما أحببتها، وتقول إنها جميلة ومطيعة وخلوقة وأديبة ومتقبلة لتعلم أمور الدين كله، وهي مسلمة وولدت على الإسلام، ويعني كل هذه الخلائق، فجنابك أجبتنا على هذا، قلت له: إما أنه كاذب وإما أنه أحمق، فلو تكرمت علينا أن تجعل درس خاص في شريط قصير وترسله إلى مركز في تورنتو، سبق جنابك وأرسلت إلى هذا المركز، ألا وهو مركز بدر؟
الشيخ : إي، الآن ما في مجال يا أخي، المهم أنت أخذت الجواب؟
السائل : إي نعم. جزاك الله كل خير.
الشيخ : إي جزاك الله خير، ما في عندي مجال الآن لتحقيق هذا الطلب الذي أنت تطلبه، وشكراً.
السائل : طيب جزاك الله كل خير.
الشيخ : وإياك إن شاء الله.
السائل : هو يقول هذا الرجل يعني يقول أنه هذا سبب كافي إني ما أحببتها، ما حصل عندي قبول هذا سبب كافي، فأنا قلت له: يا أخي أنا لا أكلمك في الرجوع، ولكن أريد أن أقول لك أنه وقع ضرر بالفتاة، وهذا والله أعلم أقله ظلم في حقها، قال: من قال لك هذا؟ قلت: أنت ما تريد أن يفتي بيننا الألباني، أو يكون بيننا حكم الشيخ الألباني؟ قال: نعم، قلت: الشيخ الألباني يقول كذا وكذا وكذا إن لم يعجبك منها خلق نقلاً عن رسول الله صلى الله عليه وسلم سوف يعجبك آخر، فقال: هذا ليس عندي، أنا لو قام ابن حجر من قبره ما أصدق بهذا، إني ما وجدت عندي قبول هذا يكفي لطلاقها.
الشيخ : طيب، هذا يا أخي هذا ما يفيد الكلام معه، لكن أنا أرى إذا كان هو يبتغي الحق خليه يتصل معي وأنا أفهمه.
السائل : نعم.
الشيخ : والسلام عليكم.
السائل : طيب، ممكن كلمة أخرى؟
الشيخ : لا، لا يمكن، والسلام عليكم.
السائل : في قصة العدة في قصة العدة .