الكلام عن الأمراء الصالحين في المملكة السعودية حفظ
الطالب : من باب الذكر تعرف أن الملك كمان عنده ولد اسمه سعود يعني من خيرة الناس مطوع يعني
الشيخ : ما شاء الله
الطالب : وما يجلس أنا أراه يعني دائما بين المغرب والعشاء يطوف ولا يمشي مع أحد يعني أعرفه أنا شخصيا
الشيخ : ابن مين هذا
الطالب : ابن فهد
الشيخ : ابن فهد نفسه
الطالب : ابن فهد ابن فهد مباشرة
الشيخ : وملتحي
الطالب : لحية لحية كاملة ما مأخوذ منها شيء لكن هو زي ابن باز يعني
الشيخ : آه يعني
الطالب : لكنه ما يمسسها بسوء دائما المصحف في جيبه يعني هو بطوف ما معاه لا حرس ولا شيء يمسك مصحفه يعني بين المغرب والعشاء يعني تقريبا معظم الاوقات هو موجود أسلم عليه يعني أعرفه جيداً لوحده ما يسير معاه أحد
الشيخ : ما شاء الله
الطالب : ولا يذهب يصلي مع المشهورين يعني المشايخ وهذا يروح يصلي وين حجر اسماعيل وراه دائما ولوحده ، اللي بعرفه بيجي بسلم عليه كيف حالك يا شيخ كذا ويذكروه كثيرا الشباب يعني يعرفوه القريبين يعني يقولون من خيرة الناس
الشيخ : ما شاء الله !
الطالب : لكنه ما يدخل على أبوه ينصحه يكلمه يقول له اتق الله أنت هذا ما ينفعك بكرا تموت أنا هذا سمعت يعني
الشيخ : ما شاء الله
الطالب : وحتى بقول خلي المطوع يقول اللي يبيه يعني أبوه يقول خلي المطوع يقول اللي يبيه فأنا ، هو لباسه متواضع ، أقول نحن إذا تواضعنا يعني أنا بجوز ... أما هذا الرجل يعني يقول أبوه ورفض يستلم أي منصب حكومي اللهم عنده فلوس ... تجارة مع معرفة ناس أما لا ليس له منصب ولا معروف ...
الشيخ : قديش عمره
الطالب : والله رجال يا شيخ يعني بجوز في الثلاثينات رجال في الثلاثين
الشيخ : في الثلاثين
الطالب : آه هيك إشي اسمه سعود
الشيخ : على كل حال قل له أنا ذكرتك للشيخ فأعجب بصلاتك وتقواك
الطالب : الله يجزيك الخير
الشيخ : وأحبك في الغيب وهو يقرئك السلام
الطالب : الله يجزيك الخير إن شاء الله فيه خير كثير حقيقة
الشيخ : جزاك الله خير في كمان واحد ثاني كنا التقينا فيه بعد ال في مخيم لما حججنا آخر حجة
الطالب : نعم نعم هذاك العميد مدير الشؤون الدينية في القوات المسلحة
الشيخ : أحد الأمراء أيضا فيه خير كثير ما بعرف اسمه خالد وإلا غير خالد لكنه كان أرسل لي خطابا وبسألني ، هذا يدل على صلاحه أيضاً أنه نحن يعني شو بسموهن هدول تبع العائلة المالكة أيوا
الطالب : نعم
الشيخ : أنه بيعطونا راتب شهري راتب سنوي مكافئات إلى آخره وأنا أرى أنه هذا ظلم وإلى آخره فإيش رأيك؟ نأخذ وإلا نرفض وإلى آخره فأعطيته جواب مفصل خلاصته ما حديث عمر ابن الخطاب ( ما آتاك الله من مال ونفسك غير مشرفة إليه فخذه وتموله فإنما هو رزق ساقه الله إليك ) قلت له وفي رواية وهذه أوجهها إليك ( وتصدق به ) أحسن ما تكون يكون غيرك المتصدق كن أنت المتصدق على أن كثير من هذه الأموال تذهب سُدى
الطالب : نعم
الشيخ : في غير يعني محلها المشروع
الطالب : نعم
الشيخ : ففي أفراد يعني من العيلة صالحين الحمد لله لكن مع الأسف لا يملكون شيئا
الطالب : نعم هو هذا ... يعني ... من نفسه ما يرضى ما يقبل يقول لك ظلم كذا حتى عندنا في مكة نائب الأمير مكة الأمير يعني منصور ... في خير كثير، الأمير أحمد نائب وزير الداخلية يعني ما أحد يعني في قضايا وكذا إلا ما يقصر لكن الإجراءات يعني تأخذ أمور ، إحنا أخذنا من وقتك كثير والله لايمل إذا جلسنا
الشيخ : بارك الله فيك
الشيخ : ما شاء الله
الطالب : وما يجلس أنا أراه يعني دائما بين المغرب والعشاء يطوف ولا يمشي مع أحد يعني أعرفه أنا شخصيا
الشيخ : ابن مين هذا
الطالب : ابن فهد
الشيخ : ابن فهد نفسه
الطالب : ابن فهد ابن فهد مباشرة
الشيخ : وملتحي
الطالب : لحية لحية كاملة ما مأخوذ منها شيء لكن هو زي ابن باز يعني
الشيخ : آه يعني
الطالب : لكنه ما يمسسها بسوء دائما المصحف في جيبه يعني هو بطوف ما معاه لا حرس ولا شيء يمسك مصحفه يعني بين المغرب والعشاء يعني تقريبا معظم الاوقات هو موجود أسلم عليه يعني أعرفه جيداً لوحده ما يسير معاه أحد
الشيخ : ما شاء الله
الطالب : ولا يذهب يصلي مع المشهورين يعني المشايخ وهذا يروح يصلي وين حجر اسماعيل وراه دائما ولوحده ، اللي بعرفه بيجي بسلم عليه كيف حالك يا شيخ كذا ويذكروه كثيرا الشباب يعني يعرفوه القريبين يعني يقولون من خيرة الناس
الشيخ : ما شاء الله !
الطالب : لكنه ما يدخل على أبوه ينصحه يكلمه يقول له اتق الله أنت هذا ما ينفعك بكرا تموت أنا هذا سمعت يعني
الشيخ : ما شاء الله
الطالب : وحتى بقول خلي المطوع يقول اللي يبيه يعني أبوه يقول خلي المطوع يقول اللي يبيه فأنا ، هو لباسه متواضع ، أقول نحن إذا تواضعنا يعني أنا بجوز ... أما هذا الرجل يعني يقول أبوه ورفض يستلم أي منصب حكومي اللهم عنده فلوس ... تجارة مع معرفة ناس أما لا ليس له منصب ولا معروف ...
الشيخ : قديش عمره
الطالب : والله رجال يا شيخ يعني بجوز في الثلاثينات رجال في الثلاثين
الشيخ : في الثلاثين
الطالب : آه هيك إشي اسمه سعود
الشيخ : على كل حال قل له أنا ذكرتك للشيخ فأعجب بصلاتك وتقواك
الطالب : الله يجزيك الخير
الشيخ : وأحبك في الغيب وهو يقرئك السلام
الطالب : الله يجزيك الخير إن شاء الله فيه خير كثير حقيقة
الشيخ : جزاك الله خير في كمان واحد ثاني كنا التقينا فيه بعد ال في مخيم لما حججنا آخر حجة
الطالب : نعم نعم هذاك العميد مدير الشؤون الدينية في القوات المسلحة
الشيخ : أحد الأمراء أيضا فيه خير كثير ما بعرف اسمه خالد وإلا غير خالد لكنه كان أرسل لي خطابا وبسألني ، هذا يدل على صلاحه أيضاً أنه نحن يعني شو بسموهن هدول تبع العائلة المالكة أيوا
الطالب : نعم
الشيخ : أنه بيعطونا راتب شهري راتب سنوي مكافئات إلى آخره وأنا أرى أنه هذا ظلم وإلى آخره فإيش رأيك؟ نأخذ وإلا نرفض وإلى آخره فأعطيته جواب مفصل خلاصته ما حديث عمر ابن الخطاب ( ما آتاك الله من مال ونفسك غير مشرفة إليه فخذه وتموله فإنما هو رزق ساقه الله إليك ) قلت له وفي رواية وهذه أوجهها إليك ( وتصدق به ) أحسن ما تكون يكون غيرك المتصدق كن أنت المتصدق على أن كثير من هذه الأموال تذهب سُدى
الطالب : نعم
الشيخ : في غير يعني محلها المشروع
الطالب : نعم
الشيخ : ففي أفراد يعني من العيلة صالحين الحمد لله لكن مع الأسف لا يملكون شيئا
الطالب : نعم هو هذا ... يعني ... من نفسه ما يرضى ما يقبل يقول لك ظلم كذا حتى عندنا في مكة نائب الأمير مكة الأمير يعني منصور ... في خير كثير، الأمير أحمد نائب وزير الداخلية يعني ما أحد يعني في قضايا وكذا إلا ما يقصر لكن الإجراءات يعني تأخذ أمور ، إحنا أخذنا من وقتك كثير والله لايمل إذا جلسنا
الشيخ : بارك الله فيك