الكلام على عبد العزيز الغماري وما نشره في جريدة المحرر من الافتراء على الشيخ الألباني. حفظ
الشيخ : عربية ... في بريطانيا
السائل : نفس عبد العزيز
الشيخ : أيه
السائل : أيوا
الشيخ : اسمها المحرر وإلا أيش؟
السائل : المحرر آه هذه جريدة
الشيخ : جريدة
السائل : أيوا
الشيخ : كتب مقالة هناك صرح فيها بإباحة دم الألباني آه هذا يتنافى تماماً مع هالاعتدال الذي حكيته آنفا، وأنا عرفت هذا بطريق أحد طلاب العلم المغاربة اتصل بي هاتفيا من ، ما عاد أذكر من الرباط من تطوان بقول هذا خلاصة كلامه يعني أنه عبد العزيز الغماري الصديق ومن كثر ما هو قلبه محترق منه بقول الزنديق
السائل : الله أكبر
الشيخ : أصدر مقالا ونشره في هذه الجريدة بيذكر بقى وبدندن حول
الطالب : الفتوى
الشيخ : الفتوى هذه التي أذاعها هؤلاء الكذابين الأفاكين بأنه يفتي بتسليم فلسطين لليهود ولذلك فهو أصدر فتوى بهذه المقالة أنه دمه هدر
السائل : ...
الشيخ : إي والرجل طلب مني أن أمده بشيء ليكتب مقالا يرد به على عبد العزيز هذا، قلت له بارك الله فيك هذا أمر يحتاج إلى بحث طويل وما في مجال وراء الهاتف أولاً وثانياً أحد إخواننا جمع أقوالنا المبثوثة في كثير من الأشرطة ونشرها في رسالة وسأرسل إليك نسخة أو أكثر ، وفعلا أرسلنا إليه
السائل : ما شاء الله
الشيخ : أي نعم ثم اتصل بي شخص آخر من المغرب أيضاً بعد منه بأسبوع أو أسبوعين وذكر لي أيضا ما كتبه هذا عبد العزيز فقلت تعرف فلانا أظن اسمه عبد القادر هذا الذي كان كلمني من قبله، قال والله ما أعرفه قلت حاول أن تتصل به وسميت له البلد التي كان كلمني منها اتصل به لأنه أنا أرسلت إليه نسختين فبإمكانك أن تستعير على الأقل إحداهما ، ما أدري بقى إذا كان الاعتدال إن شاء الله صحيحا وأن يكون الرجل أخذ بهذه الفتاوى والمقالات التي نشرت في بعض ...
الطالب : الضجة المفتعلة
الشيخ : آه
الطالب : مع أن المحرر هذه شيخنا تأتي ... إن كانت هي
الشيخ : ما عندي علم أنا فيها
الطالب : نفس اللي كتب عنها عن علي الفقير كاتب في هذا المحرر أنا لست ماسونيا مش طلعوا عليه دعاوي
طالب آخر : لا ، هذه البلاد أبو أحمد الي
الشيخ : أي نعم أنا قرأت هذا في البلاد
الطالب : في البلاد في البلاد
الشيخ : أي نعم
الطالب : مهي البلاد على فكرة زي المحرر ... الصحف الصف الثاني اللي بتعيش على الإثارة والتشويق
الشيخ : لا حول ولا قوة إلا بالله
الطالب : والتشويش حتى مش التشويق
الشيخ : يمكن قطعنا كلامك نحن كنت تريد تتكلم شيئا
السائل : نفس عبد العزيز
الشيخ : أيه
السائل : أيوا
الشيخ : اسمها المحرر وإلا أيش؟
السائل : المحرر آه هذه جريدة
الشيخ : جريدة
السائل : أيوا
الشيخ : كتب مقالة هناك صرح فيها بإباحة دم الألباني آه هذا يتنافى تماماً مع هالاعتدال الذي حكيته آنفا، وأنا عرفت هذا بطريق أحد طلاب العلم المغاربة اتصل بي هاتفيا من ، ما عاد أذكر من الرباط من تطوان بقول هذا خلاصة كلامه يعني أنه عبد العزيز الغماري الصديق ومن كثر ما هو قلبه محترق منه بقول الزنديق
السائل : الله أكبر
الشيخ : أصدر مقالا ونشره في هذه الجريدة بيذكر بقى وبدندن حول
الطالب : الفتوى
الشيخ : الفتوى هذه التي أذاعها هؤلاء الكذابين الأفاكين بأنه يفتي بتسليم فلسطين لليهود ولذلك فهو أصدر فتوى بهذه المقالة أنه دمه هدر
السائل : ...
الشيخ : إي والرجل طلب مني أن أمده بشيء ليكتب مقالا يرد به على عبد العزيز هذا، قلت له بارك الله فيك هذا أمر يحتاج إلى بحث طويل وما في مجال وراء الهاتف أولاً وثانياً أحد إخواننا جمع أقوالنا المبثوثة في كثير من الأشرطة ونشرها في رسالة وسأرسل إليك نسخة أو أكثر ، وفعلا أرسلنا إليه
السائل : ما شاء الله
الشيخ : أي نعم ثم اتصل بي شخص آخر من المغرب أيضاً بعد منه بأسبوع أو أسبوعين وذكر لي أيضا ما كتبه هذا عبد العزيز فقلت تعرف فلانا أظن اسمه عبد القادر هذا الذي كان كلمني من قبله، قال والله ما أعرفه قلت حاول أن تتصل به وسميت له البلد التي كان كلمني منها اتصل به لأنه أنا أرسلت إليه نسختين فبإمكانك أن تستعير على الأقل إحداهما ، ما أدري بقى إذا كان الاعتدال إن شاء الله صحيحا وأن يكون الرجل أخذ بهذه الفتاوى والمقالات التي نشرت في بعض ...
الطالب : الضجة المفتعلة
الشيخ : آه
الطالب : مع أن المحرر هذه شيخنا تأتي ... إن كانت هي
الشيخ : ما عندي علم أنا فيها
الطالب : نفس اللي كتب عنها عن علي الفقير كاتب في هذا المحرر أنا لست ماسونيا مش طلعوا عليه دعاوي
طالب آخر : لا ، هذه البلاد أبو أحمد الي
الشيخ : أي نعم أنا قرأت هذا في البلاد
الطالب : في البلاد في البلاد
الشيخ : أي نعم
الطالب : مهي البلاد على فكرة زي المحرر ... الصحف الصف الثاني اللي بتعيش على الإثارة والتشويق
الشيخ : لا حول ولا قوة إلا بالله
الطالب : والتشويش حتى مش التشويق
الشيخ : يمكن قطعنا كلامك نحن كنت تريد تتكلم شيئا