علاقة حسن السقاف بصوفية الحجاز حفظ
الطالب : أما التناقضات فيوزع بكثرة في مكة والرياض وعندما بلغه كتابي من قالوا سوف نمنع كذلك كتاب التناقضات للسقاف لكنهم
الشيخ : ما فعلوا
الطالب : ما فعلوه
الشيخ : الله أكبر !
الطالب : ليش هون لما راح أخونا عصام يجيز كتاب اللي هو إعلام أهل الإنصاف بحقيقة السقاف اشترطوا أن يزيل كلمة فضيلة الشيخ الألباني اشترطوا واللي هو طبعا كلمة كذبَ عن مين؟ عن السقاف تشيل هذي الكلمة وتيجي تراجعنا فراحلهم وحمل كتابه اللي هو بتهجم على الشيخ وبطعن بالشيخ قال لهم هذا كان قديم الآن غير
الشيخ : حسبي الله
الطالب : يبدو أنه مدعوم أو مُدعم من صوفية أهل الحجاز وكذا
الشيخ : أي أكيد أكيد هو الظاهر أنه أصله صوفي
الطالب : جذوره
الشيخ : جذوره
الطالب : صحيح
الشيخ : في عندي رسالة ما أدري أنت مطلع عليها ولا لا؟ خاتمة الشيخ محمد نصيف رحمه الله متعرض هنا أخيرا لبيت السقاف " وقد جاء في ديوان شعر للسيد عبد الرحمان بن عبيد الله السقاف الذي يسميه أصدقاؤه مفتي حضر موت وطُبع الديوان مشروحا من ولده سيد حسن السقاف " طبعاً ليس هذا يمكن يمكن يكون من آبائه أو أجداده " ويشتمل الديوان على قصائد شركية والذي صحح الديوان الشيخ حسنين مخلوف مفتي الديار المصرية سابقا "
الطالب : أي نعم
الشيخ : " وطبع في مطبعة لجنة البيان العربي في القاهرة وطبع الديوان على نفقة أخوين من التجار سميا على الطبعة الأولى ثم أخفي اسماهما في الطبعة الثانية لم يذكر " أو " لم يذكر أنهما طبعاها وصرف المال الطيب في الشيء الطيب مخلوف عليهما وفقنا الله جميعا لطاعته وحفظنا من معصيته، وفي الديوان المذكور قصيدة موجهة من السيد عبد الرحمان السقاف لإمام اليمن يحيى حميد الدين رحمه الله وجواب الإمام عليها تقتطف الأبيات الآتية من صحيفة أربع مئة وستة وأربعين :
علنا نسب عداكم فعليهم *** لعن الإله على الدوام مكررا
كيف النجاة لخصمكم إن *** جئتم يوم الحساب مع البتول المحشراً "
الطالب : لا حول ولا قوة إلا بالله
الشيخ : أي نعم جواب الإمام يرد عليه في صفحة كذا
" والسنة الغراء نقفو إثرها *** أكرم بسنة خير من وطيء الثرى
لا نرتضي نحل الروافض مذهبا *** وكذاك لم يك مثل جهم مجبرا "
أو أيش " مجبرا " نعم
الخلاصة: البيت هذا بيت السقاف صوفيين يعني مغمورين في الشرك وفي الضلال
الطالب : الله أكبر
الشيخ : فأنا ظننت الأول لا يكون هذا حسن السقاف الذي ابتيلنا به هنا له علاقة بهؤلاء
الطالب : طبعا شيخنا هو لما يذكر نسبه
الشيخ : ها
الطالب : بذكر منهم هؤلاء
الشيخ : أي نعم
الطالب : جدي علوي فلان صاحب كتاب كذا وصاحب كتاب كذا
الشيخ : صحيح
الطالب : بس شيخنا ذكر لي أحد الشباب شغلة، أحد الشباب كان من جماعة مين؟ من جماعة السقاف بذكر لأخ والأخ ينقلي يعني في واسطة في النص بقول
الشيخ : أيه
الطالب : بقول: أنا الحملة هاي حاملها لأنه محمد ابن عبد الوهاب قتل أحد أجدادي
الشيخ : آه ...
الطالب : شايف يا شيخنا
الشيخ : أيوا
الطالب : بقول لأنه قتل أحد أجدادي شايف شو هاي ... بقولها حسن ابن علي ابن هاشم ابن أحمد ابن علوي ابن أحمد ابن عبد الرحمن ابن محمد ابن كذا كلهم الله أكبر علي
الشيخ : ما فعلوا
الطالب : ما فعلوه
الشيخ : الله أكبر !
الطالب : ليش هون لما راح أخونا عصام يجيز كتاب اللي هو إعلام أهل الإنصاف بحقيقة السقاف اشترطوا أن يزيل كلمة فضيلة الشيخ الألباني اشترطوا واللي هو طبعا كلمة كذبَ عن مين؟ عن السقاف تشيل هذي الكلمة وتيجي تراجعنا فراحلهم وحمل كتابه اللي هو بتهجم على الشيخ وبطعن بالشيخ قال لهم هذا كان قديم الآن غير
الشيخ : حسبي الله
الطالب : يبدو أنه مدعوم أو مُدعم من صوفية أهل الحجاز وكذا
الشيخ : أي أكيد أكيد هو الظاهر أنه أصله صوفي
الطالب : جذوره
الشيخ : جذوره
الطالب : صحيح
الشيخ : في عندي رسالة ما أدري أنت مطلع عليها ولا لا؟ خاتمة الشيخ محمد نصيف رحمه الله متعرض هنا أخيرا لبيت السقاف " وقد جاء في ديوان شعر للسيد عبد الرحمان بن عبيد الله السقاف الذي يسميه أصدقاؤه مفتي حضر موت وطُبع الديوان مشروحا من ولده سيد حسن السقاف " طبعاً ليس هذا يمكن يمكن يكون من آبائه أو أجداده " ويشتمل الديوان على قصائد شركية والذي صحح الديوان الشيخ حسنين مخلوف مفتي الديار المصرية سابقا "
الطالب : أي نعم
الشيخ : " وطبع في مطبعة لجنة البيان العربي في القاهرة وطبع الديوان على نفقة أخوين من التجار سميا على الطبعة الأولى ثم أخفي اسماهما في الطبعة الثانية لم يذكر " أو " لم يذكر أنهما طبعاها وصرف المال الطيب في الشيء الطيب مخلوف عليهما وفقنا الله جميعا لطاعته وحفظنا من معصيته، وفي الديوان المذكور قصيدة موجهة من السيد عبد الرحمان السقاف لإمام اليمن يحيى حميد الدين رحمه الله وجواب الإمام عليها تقتطف الأبيات الآتية من صحيفة أربع مئة وستة وأربعين :
علنا نسب عداكم فعليهم *** لعن الإله على الدوام مكررا
كيف النجاة لخصمكم إن *** جئتم يوم الحساب مع البتول المحشراً "
الطالب : لا حول ولا قوة إلا بالله
الشيخ : أي نعم جواب الإمام يرد عليه في صفحة كذا
" والسنة الغراء نقفو إثرها *** أكرم بسنة خير من وطيء الثرى
لا نرتضي نحل الروافض مذهبا *** وكذاك لم يك مثل جهم مجبرا "
أو أيش " مجبرا " نعم
الخلاصة: البيت هذا بيت السقاف صوفيين يعني مغمورين في الشرك وفي الضلال
الطالب : الله أكبر
الشيخ : فأنا ظننت الأول لا يكون هذا حسن السقاف الذي ابتيلنا به هنا له علاقة بهؤلاء
الطالب : طبعا شيخنا هو لما يذكر نسبه
الشيخ : ها
الطالب : بذكر منهم هؤلاء
الشيخ : أي نعم
الطالب : جدي علوي فلان صاحب كتاب كذا وصاحب كتاب كذا
الشيخ : صحيح
الطالب : بس شيخنا ذكر لي أحد الشباب شغلة، أحد الشباب كان من جماعة مين؟ من جماعة السقاف بذكر لأخ والأخ ينقلي يعني في واسطة في النص بقول
الشيخ : أيه
الطالب : بقول: أنا الحملة هاي حاملها لأنه محمد ابن عبد الوهاب قتل أحد أجدادي
الشيخ : آه ...
الطالب : شايف يا شيخنا
الشيخ : أيوا
الطالب : بقول لأنه قتل أحد أجدادي شايف شو هاي ... بقولها حسن ابن علي ابن هاشم ابن أحمد ابن علوي ابن أحمد ابن عبد الرحمن ابن محمد ابن كذا كلهم الله أكبر علي