أهمية الهجرة من بلاد الكفر إلى بلاد الإسلام حفظ
الشيخ : ولعل هذا صحيح بالنسبة لأسلوبهم
السائل : نعم
الشيخ : أما من الناحية العلمية فيا للعار
السائل : الله أكبر
الشيخ : ما أحد منهم جاء بالنص القرآني (( ألم تكن أرض الله واسعة فتهاجروا فيها )) فضلاً عن الأمور الأخرى التي لا يتنبه لدلالتها ولارتباطها بموضوع الهجرة إلا القليل من أهل العلم كما نذكر نحن مثلاً ( مثل الجليس الصالح ومثل الجليس السوء ) هذا له علاقة كبيرة جدا
السائل : نعم
الشيخ : بموضوع الهجرة
السائل : نعم يا شيخ
الشيخ : لأنه بدل ما يكون جليس المسلم من الجلساء السوء واحد وإذا بهم جماعات فإذا كان الرسول يحض على مجانبة جليس السوء أفلا يحض على منافرة الجلساء جلساء السوء هذا من باب أولى المهم أن مجال الرد على هؤلاء واسع جدا جدا لكن
العين بصيرة واليد قصيرة والله المستعان
السائل : الله يقويك يا شيخنا ويطرح لك البركة في وقتك وذهنك
الشيخ : اللهم آمين يا رب العالمين
السائل : حفظكم الله يا شيخنا
الشيخ : أنت تذكرت نصيحتي
السائل : جزاك الله أنا أتذكر نصحيتك شيخنا من مجلس أخونا وهيب
الشيخ : آه
السائل : يعني نفس الكلمة، قلت أميتوها
الشيخ : أي كويس
السائل : لكن أحيانا شيخنا كما لا يخفى عليك بيجوا بيفرضوا عليك فرض بالكلام.
الشيخ : والله صحيح والله المستعان
السائل : أعانك الله يا شيخنا
الشيخ : امبارح في الليل هيك كان عندي جمع كبير من جملتهم الدكتور عاصم ولا عصام عاصم وأبو عاصم وفي نحو عشرة من الأشخاص واحد من الإمارات بيتصل بقول أنا بدي آجي لعندك مشان أيش قال مشان يتعلم العلم
السائل : هههه
الشيخ : قدمت له الاعتذار يا أخي ما عندي فراغ ويلف ويدور ويلف ويدور يا أخي معذرة بارك الله فيك وسكرنا بعد شوي برد بتصل وبرد بعيد النغمة وشو بدي أساوي ووين بدي أتعلم يا أخي اسأل عن أهل العلم ما عندك أهل علم اسأل عن كتبنا إلى آخره قال كتبك عندي لكن أنا بدي آجي لعندك وأتعلم يا أخي بارك الله فيك ما عندي استعداد ما عندي ثلاث مرات
السائل : الله أكبر
الشيخ : والناس هاللي جالسين ومنهم الدكتور عاصم الله يعينك وهذا بتكرر تقريبا كل ليلة
السائل : نعم يا شيخ صحيح
الشيخ : وأنا أحمد الله عز وجل أن وضعني في هذا المقام
السائل : الحمد لله
الشيخ : من ناحيتين أولا إقبال الناس على الألباني وثانيا أنه أنا ما أستطيع أن أجيب كل طالب
السائل : ما شاء الله
الشيخ : وهذا بدل على شيء يفرح من جهة ويحزن من جهة أخرى
السائل : الله أكبر
الشيخ : كما أقول أنا لما الناس بيثنوا على الألباني والله هذا شي بسر وشي بحزن ليش بسر أن الألباني موضع للثناء من جماهير الناس العارفين به لكن بحزن أنه لازم يكون هناك مئات مئات بل ألوف من مثل الألباني يكونوا منتشرين في الأرض لكن هدولي مش موجودين والله هذا منتهى الأسف
السائل : لا حول ولا قوة إلا بالله
الشيخ : والله المستعان ولا حول ولا قوة إلا بالله
السائل : الله يقويك يا شيخنا
الشيخ : الله يحفظك
السائل : ربنا يبارك لنا في عمرك
الشيخ : الله يجزيك الخير ويتقبل منك وهل من حاجة ؟
السائل : سلامات يا شيخنا
الشيخ : السلام عليكم
السائل : أعانكم الله علينا يا شيخنا
الشيخ : عفوا بارك الله فيك
السائل : السلام عليكم
السائل : نعم
الشيخ : أما من الناحية العلمية فيا للعار
السائل : الله أكبر
الشيخ : ما أحد منهم جاء بالنص القرآني (( ألم تكن أرض الله واسعة فتهاجروا فيها )) فضلاً عن الأمور الأخرى التي لا يتنبه لدلالتها ولارتباطها بموضوع الهجرة إلا القليل من أهل العلم كما نذكر نحن مثلاً ( مثل الجليس الصالح ومثل الجليس السوء ) هذا له علاقة كبيرة جدا
السائل : نعم
الشيخ : بموضوع الهجرة
السائل : نعم يا شيخ
الشيخ : لأنه بدل ما يكون جليس المسلم من الجلساء السوء واحد وإذا بهم جماعات فإذا كان الرسول يحض على مجانبة جليس السوء أفلا يحض على منافرة الجلساء جلساء السوء هذا من باب أولى المهم أن مجال الرد على هؤلاء واسع جدا جدا لكن
العين بصيرة واليد قصيرة والله المستعان
السائل : الله يقويك يا شيخنا ويطرح لك البركة في وقتك وذهنك
الشيخ : اللهم آمين يا رب العالمين
السائل : حفظكم الله يا شيخنا
الشيخ : أنت تذكرت نصيحتي
السائل : جزاك الله أنا أتذكر نصحيتك شيخنا من مجلس أخونا وهيب
الشيخ : آه
السائل : يعني نفس الكلمة، قلت أميتوها
الشيخ : أي كويس
السائل : لكن أحيانا شيخنا كما لا يخفى عليك بيجوا بيفرضوا عليك فرض بالكلام.
الشيخ : والله صحيح والله المستعان
السائل : أعانك الله يا شيخنا
الشيخ : امبارح في الليل هيك كان عندي جمع كبير من جملتهم الدكتور عاصم ولا عصام عاصم وأبو عاصم وفي نحو عشرة من الأشخاص واحد من الإمارات بيتصل بقول أنا بدي آجي لعندك مشان أيش قال مشان يتعلم العلم
السائل : هههه
الشيخ : قدمت له الاعتذار يا أخي ما عندي فراغ ويلف ويدور ويلف ويدور يا أخي معذرة بارك الله فيك وسكرنا بعد شوي برد بتصل وبرد بعيد النغمة وشو بدي أساوي ووين بدي أتعلم يا أخي اسأل عن أهل العلم ما عندك أهل علم اسأل عن كتبنا إلى آخره قال كتبك عندي لكن أنا بدي آجي لعندك وأتعلم يا أخي بارك الله فيك ما عندي استعداد ما عندي ثلاث مرات
السائل : الله أكبر
الشيخ : والناس هاللي جالسين ومنهم الدكتور عاصم الله يعينك وهذا بتكرر تقريبا كل ليلة
السائل : نعم يا شيخ صحيح
الشيخ : وأنا أحمد الله عز وجل أن وضعني في هذا المقام
السائل : الحمد لله
الشيخ : من ناحيتين أولا إقبال الناس على الألباني وثانيا أنه أنا ما أستطيع أن أجيب كل طالب
السائل : ما شاء الله
الشيخ : وهذا بدل على شيء يفرح من جهة ويحزن من جهة أخرى
السائل : الله أكبر
الشيخ : كما أقول أنا لما الناس بيثنوا على الألباني والله هذا شي بسر وشي بحزن ليش بسر أن الألباني موضع للثناء من جماهير الناس العارفين به لكن بحزن أنه لازم يكون هناك مئات مئات بل ألوف من مثل الألباني يكونوا منتشرين في الأرض لكن هدولي مش موجودين والله هذا منتهى الأسف
السائل : لا حول ولا قوة إلا بالله
الشيخ : والله المستعان ولا حول ولا قوة إلا بالله
السائل : الله يقويك يا شيخنا
الشيخ : الله يحفظك
السائل : ربنا يبارك لنا في عمرك
الشيخ : الله يجزيك الخير ويتقبل منك وهل من حاجة ؟
السائل : سلامات يا شيخنا
الشيخ : السلام عليكم
السائل : أعانكم الله علينا يا شيخنا
الشيخ : عفوا بارك الله فيك
السائل : السلام عليكم