نحن في أمريكا قسم منا عيد مع السعودية وقسم آخر اعتمد على رؤية الهلال وعيد في يوم آخر فما الحكم في ذلك ؟ حفظ
السائل : هذا في مشكلة هون في قائمة مشكلة رؤية الهلال وما رؤية الهلال هذه
الشيخ : أي نعم
السائل : في العيد هون إحنا عيدنا قسمين إحنا عيدنا يوم الاثنين مثل ما عيدت السعودية والناس
الشيخ : لحظة بالله شوي
السائل : أبى إلا أن يعيد يوم الثلاثاء
الشيخ : اصبر شوي أيوا يا أحمد
السائل : فهو أبى إلا أن يعيد يوم الثلاثاء ورمضان طبعا أخر الناس كلهم كمان يوم
الشيخ : أيوا
السائل : فما بعرف شو يعني هو بقول أنه اختلاف المطالع وما اختلاف المطالع فحكولوا الناس في رمضان يعني ماشي حاله لكن في العيد هذا الكبير وقفة عرفات معروفة والناس كلها بتصوم على وقفة عرفات وبتفطر مع نزول الحجاج على عرفات وبتعيد ثاني يوم وكذا إلى آخره فهو بقول المسألة هاي تؤخذ على ثلاث أوجه واحدها اختلاف المطالع والثاني هو مثل ما عيدت الكم الأكبر من المسلمين والثالث أنه الحساب بالهجري هذا حساب الحسابي فما بعرف شو رأي الشيخ ورأي الإسلام في ذلك ؟
الشيخ : الحساب هذا الفلكي ليس له قيمة شرعا
السائل : عظيم
الشيخ : وإنما الاعتماد على الرؤية والبلد الذي أنتم تقيمون فيه إذا كان فيه تكتل إسلامي ورأوا الهلال في بلدهم جاز لهم أن يصوموا على رؤيتهم ولكن إذا جاءهم الخبر من بلد إسلامي أثبت الصيام دخولا أو خروجا فعليهم أن يصوموا مع ذلك البلد لأن رؤية البلد الواحد هو رؤية لجميع بلاد الإسلام
السائل : عظيم
الشيخ : فإذن الصورة صورتان فقط إما أن يبلغهم أن بلدا إسلاميا ثبت رؤية الهلال عندهم رؤية بصرية وليس رؤيا حسابية ففي هذه الحالة يصومون برؤية ذلك البلد أما إذا رأوا هم الهلال ببصرهم قبل غيرهم صاموا برؤيتهم هذا هو الصحيح بالمية مية
السائل : جزاك الله خيرا معناتوه البلد الذي يرى الهلال أولا من بلاد المسلمين يتبع
الشيخ : أحسنت
السائل : أما إذا هم رأوا في شيكاغو أو في أي ولاية من أمريكا أو في أي بلد أوروبي قبل هذا البلد المسلم مع تكتل إسلامي فهم يصومون على رؤيته
الشيخ : ...
السائل : ... الثلاثا إحنا ها ...
الشيخ : عندكن نعم عم نحكي
السائل : إذا رأوا الهلال من أي بلد مسلم راؤوا الهلال أولا يصوموا الذين في البلاد الأخرى من البلاد الأوروبية على صيام هذا البلد المسلم ؟
الشيخ : أي نعم
السائل : أما إذا هم رأوه قبل البلد المسلم بعينهم
الشيخ : أي نعم
السائل : عندهم قبل أي دولة إسلامية بعينهم رأوه فإذن يصوموا على رؤيته وعلى ما رأو هم
الشيخ : عرفت يا أحمد فالزم
السائل : عظيم بارك الله فيك وعليك
السائل : الآن الدليل الشرعي في هذه المسألة
الشيخ : الدليل الشرعي قوله عليه السلام ( صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته فإن غم عليكم فأتموا الشهر ثلاثين يوما ) ( فصوموا لرؤيته ) ليس خطابا لفرد كما هو ظاهر من صريح صيغة الجمع ( صوموا )
ثم ليس هو خطابا لجماعة في بلد معين وإنما هو خطاب للأمة المسلمة إلا أن تنفيذ هذا الأمر يختلف باختلاف الوسائل التي تتمكن تلك البلاد من الاطلاع على الرؤية السابقة فسابقا لم يكن هناك من المواصلات سوى الدواب أما اليوم فعندك التلفاز وعندك التلفون وعندك كل وسيلة مقربة للبعيد ولذلك فوجب على المسلمين كافة أن يطبقوا هذا الأمر العام ( صوموا لرؤيته ) في حدود استطاعتهم الوسائلية التي يخلقه الله عز وجل لهم على مر الزمان
السائل : نعم
الشيخ : واضح ؟
السائل : نعم الآن هذا الموضوع انتهينا منه وأنا فهمته جيدا
الشيخ : أي نعم
السائل : في العيد هون إحنا عيدنا قسمين إحنا عيدنا يوم الاثنين مثل ما عيدت السعودية والناس
الشيخ : لحظة بالله شوي
السائل : أبى إلا أن يعيد يوم الثلاثاء
الشيخ : اصبر شوي أيوا يا أحمد
السائل : فهو أبى إلا أن يعيد يوم الثلاثاء ورمضان طبعا أخر الناس كلهم كمان يوم
الشيخ : أيوا
السائل : فما بعرف شو يعني هو بقول أنه اختلاف المطالع وما اختلاف المطالع فحكولوا الناس في رمضان يعني ماشي حاله لكن في العيد هذا الكبير وقفة عرفات معروفة والناس كلها بتصوم على وقفة عرفات وبتفطر مع نزول الحجاج على عرفات وبتعيد ثاني يوم وكذا إلى آخره فهو بقول المسألة هاي تؤخذ على ثلاث أوجه واحدها اختلاف المطالع والثاني هو مثل ما عيدت الكم الأكبر من المسلمين والثالث أنه الحساب بالهجري هذا حساب الحسابي فما بعرف شو رأي الشيخ ورأي الإسلام في ذلك ؟
الشيخ : الحساب هذا الفلكي ليس له قيمة شرعا
السائل : عظيم
الشيخ : وإنما الاعتماد على الرؤية والبلد الذي أنتم تقيمون فيه إذا كان فيه تكتل إسلامي ورأوا الهلال في بلدهم جاز لهم أن يصوموا على رؤيتهم ولكن إذا جاءهم الخبر من بلد إسلامي أثبت الصيام دخولا أو خروجا فعليهم أن يصوموا مع ذلك البلد لأن رؤية البلد الواحد هو رؤية لجميع بلاد الإسلام
السائل : عظيم
الشيخ : فإذن الصورة صورتان فقط إما أن يبلغهم أن بلدا إسلاميا ثبت رؤية الهلال عندهم رؤية بصرية وليس رؤيا حسابية ففي هذه الحالة يصومون برؤية ذلك البلد أما إذا رأوا هم الهلال ببصرهم قبل غيرهم صاموا برؤيتهم هذا هو الصحيح بالمية مية
السائل : جزاك الله خيرا معناتوه البلد الذي يرى الهلال أولا من بلاد المسلمين يتبع
الشيخ : أحسنت
السائل : أما إذا هم رأوا في شيكاغو أو في أي ولاية من أمريكا أو في أي بلد أوروبي قبل هذا البلد المسلم مع تكتل إسلامي فهم يصومون على رؤيته
الشيخ : ...
السائل : ... الثلاثا إحنا ها ...
الشيخ : عندكن نعم عم نحكي
السائل : إذا رأوا الهلال من أي بلد مسلم راؤوا الهلال أولا يصوموا الذين في البلاد الأخرى من البلاد الأوروبية على صيام هذا البلد المسلم ؟
الشيخ : أي نعم
السائل : أما إذا هم رأوه قبل البلد المسلم بعينهم
الشيخ : أي نعم
السائل : عندهم قبل أي دولة إسلامية بعينهم رأوه فإذن يصوموا على رؤيته وعلى ما رأو هم
الشيخ : عرفت يا أحمد فالزم
السائل : عظيم بارك الله فيك وعليك
السائل : الآن الدليل الشرعي في هذه المسألة
الشيخ : الدليل الشرعي قوله عليه السلام ( صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته فإن غم عليكم فأتموا الشهر ثلاثين يوما ) ( فصوموا لرؤيته ) ليس خطابا لفرد كما هو ظاهر من صريح صيغة الجمع ( صوموا )
ثم ليس هو خطابا لجماعة في بلد معين وإنما هو خطاب للأمة المسلمة إلا أن تنفيذ هذا الأمر يختلف باختلاف الوسائل التي تتمكن تلك البلاد من الاطلاع على الرؤية السابقة فسابقا لم يكن هناك من المواصلات سوى الدواب أما اليوم فعندك التلفاز وعندك التلفون وعندك كل وسيلة مقربة للبعيد ولذلك فوجب على المسلمين كافة أن يطبقوا هذا الأمر العام ( صوموا لرؤيته ) في حدود استطاعتهم الوسائلية التي يخلقه الله عز وجل لهم على مر الزمان
السائل : نعم
الشيخ : واضح ؟
السائل : نعم الآن هذا الموضوع انتهينا منه وأنا فهمته جيدا