مواصلة الطالب حديثه للشيخ رحمه الله عن مشاهداته في ألبانيا ومحاولة الايرانيين الدخول فيها . حفظ
الشيخ : إي نعم طيب بعده يا أستاذ فيه عندك شيء آخر .
الطالب : الإيرانيين حاولوا دخول ألبانيا .
الشيخ : آه في لهم نشاط في البوسنة والهرسك ... كثيرا .
الطالب : فذهبوا إلى الشيخ صبري كوتشي فاتصل علي وقال أمهلوني فترة فاتصل على الشيخ ابن باز يسأله عن الذهاب إلى إيران وجهوا له دعوة
الشيخ : الله أكبر
الطالب : مندوبهم في البوسنة والهرسك فأفتى الشيخ بعدم جواز الذهاب إلى إيران
الشيخ : الله أكبر
الطالب : فرفض هو أيضا الذهاب إلى إيران .
الشيخ : كويس .
الطالب : فيعني الشيخ جزاه الله خير توجهه طيب وشرحت له أمورا وأنا وجلسنا وكان رجل متفهم رجل متفهم وفيه حب أيضا جزاه الله خير للتوحيد مع أنه أيضا أشار من بعض الطيبين بدأوا ينفرون الناس الآن من قضية اليدين في المساجد ومد الأقدام فيقول هذا سيدخلون في مشاكل مع المشيخة يقول أنا أقدر هذا الأمر .
الشيخ : سابق لأوانه لكن .
السائل : إي لكن يقول هذه الأمور تثار ابتداء ما هو لطيف في العموم رجاء يا شيخ لا تؤخذ هذه الأخطاء وتضخم من قبل الغرب ثم تقول هذه الوهابية قال أدرك هذه الأمور وإن شاء الله الغرب ...
الشيخ : " العلم إن طلبته كثير *** والعمر عن تحصيله قصير
فقدم الأهم منه فالأهم "
هذه سياسة الدعوة الأهم فالأهم الجماعة هدولي إذا فهموا التوحيد فالحمد لله أول شيء .
الطالب : أطمئنك والحمد لله أن الدعوة قوية بفضل الله عز وجل والناس مقبلة على الدين وأنا راجعت ... بشكل كبير جدا يعني ما رآني أحد يعني عملت في أفغانستان سنة ونص والله ما فرحت يعني بقدر ما فرحت منذ رجعت من ألبانيا الناس سبحان الله بس امسك الناس في الشارع ونطقها التوحيد قل لا إله إلا الله يقول لك لا إله إلا الله سبحان الله .
الشيخ : الحمد لله لكن لا يخفاك أن الكلمة الطيبة هذه تحتاج إلى شرح وبيان .
الطالب : ما فيه شك .
الشيخ : لأن العرب أنفسهم ما يفقهون معنى هذه الكلمة فضلا عن الأعاجم فضلا عن الذين عاشوا في حضانة الشيوعية ولذلك فمع تعليمهم كلمة التوحيد لا بد من تفهيمهم معناها أيضا حتى يدخل هذا المعنى إلى قلوبهم ويخضعوا له ويؤمنوا به .
الطالب : الإيرانيين حاولوا دخول ألبانيا .
الشيخ : آه في لهم نشاط في البوسنة والهرسك ... كثيرا .
الطالب : فذهبوا إلى الشيخ صبري كوتشي فاتصل علي وقال أمهلوني فترة فاتصل على الشيخ ابن باز يسأله عن الذهاب إلى إيران وجهوا له دعوة
الشيخ : الله أكبر
الطالب : مندوبهم في البوسنة والهرسك فأفتى الشيخ بعدم جواز الذهاب إلى إيران
الشيخ : الله أكبر
الطالب : فرفض هو أيضا الذهاب إلى إيران .
الشيخ : كويس .
الطالب : فيعني الشيخ جزاه الله خير توجهه طيب وشرحت له أمورا وأنا وجلسنا وكان رجل متفهم رجل متفهم وفيه حب أيضا جزاه الله خير للتوحيد مع أنه أيضا أشار من بعض الطيبين بدأوا ينفرون الناس الآن من قضية اليدين في المساجد ومد الأقدام فيقول هذا سيدخلون في مشاكل مع المشيخة يقول أنا أقدر هذا الأمر .
الشيخ : سابق لأوانه لكن .
السائل : إي لكن يقول هذه الأمور تثار ابتداء ما هو لطيف في العموم رجاء يا شيخ لا تؤخذ هذه الأخطاء وتضخم من قبل الغرب ثم تقول هذه الوهابية قال أدرك هذه الأمور وإن شاء الله الغرب ...
الشيخ : " العلم إن طلبته كثير *** والعمر عن تحصيله قصير
فقدم الأهم منه فالأهم "
هذه سياسة الدعوة الأهم فالأهم الجماعة هدولي إذا فهموا التوحيد فالحمد لله أول شيء .
الطالب : أطمئنك والحمد لله أن الدعوة قوية بفضل الله عز وجل والناس مقبلة على الدين وأنا راجعت ... بشكل كبير جدا يعني ما رآني أحد يعني عملت في أفغانستان سنة ونص والله ما فرحت يعني بقدر ما فرحت منذ رجعت من ألبانيا الناس سبحان الله بس امسك الناس في الشارع ونطقها التوحيد قل لا إله إلا الله يقول لك لا إله إلا الله سبحان الله .
الشيخ : الحمد لله لكن لا يخفاك أن الكلمة الطيبة هذه تحتاج إلى شرح وبيان .
الطالب : ما فيه شك .
الشيخ : لأن العرب أنفسهم ما يفقهون معنى هذه الكلمة فضلا عن الأعاجم فضلا عن الذين عاشوا في حضانة الشيوعية ولذلك فمع تعليمهم كلمة التوحيد لا بد من تفهيمهم معناها أيضا حتى يدخل هذا المعنى إلى قلوبهم ويخضعوا له ويؤمنوا به .