حكم التعامل بالأسهم ؟ حفظ
الشيخ : عفوا أنت عم تسأل ؟
السائل : نعم .
الشيخ : وضح لي السؤال .
السائل : أقول هنا فيه ما يسمى بسوق عمان المالي .
الشيخ : بسوق إيش ؟
السائل : سوق عمان .
الشيخ : سوق عمان أيوا
السائل : المالي
الشيخ : إي نعم
السائل : شركات قائمة موجودة مش خيالية وفيها أسهم
الشيخ : أهلا إيه نعم
السائل : وفيها أسهم وفيه بعض الإخوان من المصلين يعني يتحروا الحلال والحرام
الشيخ : أيوا
السائل : يعملوا بالعمل هذا قابل الربح وخسارة
الشيخ : إيه نعم
السائل : وكذا فأنا متوقف الحقيقة في هذا .
الشيخ : الآن فهمت السؤال والجواب .
السائل : امرأة متزوجة ... بعد الزواج تغير علي يعني تغيرت تصرفاته يعني يضرب ويشتم ... ويسجل مكالمات ..
الشيخ : مشاركة لا نرى فيها مانعا لو لم يكن هناك تعامل مع البنوك وفي ظني أنك تعلم أن أي شركة اليوم لا يمكن إلا أن تتعامل مع البنوك صح ؟
السائل : نعم .
الشيخ : فمن هذه الحيثية لا تجوز هذه المشاركات
السائل : نعم
الشيخ : واضح ؟
السائل : نعم نعم .
الشيخ : آه شيء آخر أريد أن أذكره وهو مخالفة شرعية أخرى لكن هذه تكون قبل أن تصبح هذه الأسهم النقدية شركة واقعية إما مصنع وإما متجر وإما وإما فهذه الأسهم تعرض في السوق كما ذكرت فتباع وتشرى بأثمان إما أكثر من قيمتها أو بأقل
السائل : نعم
الشيخ : فهذا يكون ربا مكشوف .
السائل : ذلك .
الشيخ : نعم ؟
السائل : هذا ربا أيضا .
الشيخ : هذا ربا مكشوف لأن السهم اللي لزيد من الناس ألف ففي السوق يباع بألف ومية أو بتسعمئة حسب بقى الصعود والهبوط
السائل : طيب
الشيخ : وهذا لا يزال مالا نقدا فهمت علي ؟
السائل : نعم .
الشيخ : قلت لك قبل أن تتحول هذه الدراهم أو الدنانير .
السائل : لأسهم .
الشيخ : لا، هي أسهم ما تستعجل علي
السائل : ...
الشيخ : يعني أفترض الآن الصورة التالية
السائل : نعم
الشيخ : مية شخص اشتركوا لمثلا إيجاد معمل
السائل : نعم
الشيخ : فجعلوا كل سهم ألف دينار صار عندهم عشرة آلاف دينار ماشي
السائل : طيب
الشيخ : العشرة آلاف دينار لسه ما تحولوا إلى معمل يعني ما اشتري بها
السائل : نعم نعم
الشيخ : لا تزال نقدا
السائل : صحيح
الشيخ : وكبرت ها الشركة وكبر رأس مالها صار إلها قيمة فصار يباع السهم اللي قيمته ألف ألف ومية مثلا هون صار ربا مكشوف ألف مقابل ألف ومية
السائل : نعم
الشيخ : المية مقابل إيه ؟ لا يزال السهم سهم ماديا أما لو تحول إلى معمل صار هنا بقى تجارة واضح؟
السائل : أيوا
الشيخ : آه فقبل ما يصير يتحول إلى معمل أو يتحول إلى نوع من البضائع إلى آخره فلا يجوز بيع هذه الأسهم وهذا مما يقع كثيرا حيث تباع وتشرى إما بأكثر من رأس مالها إذا كانت ناجحة من حيث السمعة أو بأقل فإذا ما تحولت إلى معمل شركة أو بضاعة تجي المشكلة أنه المال الذي يستثمر بسبب هذه البضاعة يحول إلى البنك ثم أيضا يأخذون ما يسمونه ظلما بفائدة فحينئذ يقعوا في مشكلة أخرى لذلك لا نشجع أحدا من المسلمين الصالحين أن يشتركوا بأسهم في أي شركة إلا إذا وجدت شركة وعسى أن يكون قريبا لا تتعامل مع البنوك .
السائل : نسأل الله ذلك إذن الآن المحذور الثاني اللي أعرفه هون بعض الإخوان من قبلهم أنهم يتعاملون في بيع وشراء أسهم .
السائل : نعم .
الشيخ : وضح لي السؤال .
السائل : أقول هنا فيه ما يسمى بسوق عمان المالي .
الشيخ : بسوق إيش ؟
السائل : سوق عمان .
الشيخ : سوق عمان أيوا
السائل : المالي
الشيخ : إي نعم
السائل : شركات قائمة موجودة مش خيالية وفيها أسهم
الشيخ : أهلا إيه نعم
السائل : وفيها أسهم وفيه بعض الإخوان من المصلين يعني يتحروا الحلال والحرام
الشيخ : أيوا
السائل : يعملوا بالعمل هذا قابل الربح وخسارة
الشيخ : إيه نعم
السائل : وكذا فأنا متوقف الحقيقة في هذا .
الشيخ : الآن فهمت السؤال والجواب .
السائل : امرأة متزوجة ... بعد الزواج تغير علي يعني تغيرت تصرفاته يعني يضرب ويشتم ... ويسجل مكالمات ..
الشيخ : مشاركة لا نرى فيها مانعا لو لم يكن هناك تعامل مع البنوك وفي ظني أنك تعلم أن أي شركة اليوم لا يمكن إلا أن تتعامل مع البنوك صح ؟
السائل : نعم .
الشيخ : فمن هذه الحيثية لا تجوز هذه المشاركات
السائل : نعم
الشيخ : واضح ؟
السائل : نعم نعم .
الشيخ : آه شيء آخر أريد أن أذكره وهو مخالفة شرعية أخرى لكن هذه تكون قبل أن تصبح هذه الأسهم النقدية شركة واقعية إما مصنع وإما متجر وإما وإما فهذه الأسهم تعرض في السوق كما ذكرت فتباع وتشرى بأثمان إما أكثر من قيمتها أو بأقل
السائل : نعم
الشيخ : فهذا يكون ربا مكشوف .
السائل : ذلك .
الشيخ : نعم ؟
السائل : هذا ربا أيضا .
الشيخ : هذا ربا مكشوف لأن السهم اللي لزيد من الناس ألف ففي السوق يباع بألف ومية أو بتسعمئة حسب بقى الصعود والهبوط
السائل : طيب
الشيخ : وهذا لا يزال مالا نقدا فهمت علي ؟
السائل : نعم .
الشيخ : قلت لك قبل أن تتحول هذه الدراهم أو الدنانير .
السائل : لأسهم .
الشيخ : لا، هي أسهم ما تستعجل علي
السائل : ...
الشيخ : يعني أفترض الآن الصورة التالية
السائل : نعم
الشيخ : مية شخص اشتركوا لمثلا إيجاد معمل
السائل : نعم
الشيخ : فجعلوا كل سهم ألف دينار صار عندهم عشرة آلاف دينار ماشي
السائل : طيب
الشيخ : العشرة آلاف دينار لسه ما تحولوا إلى معمل يعني ما اشتري بها
السائل : نعم نعم
الشيخ : لا تزال نقدا
السائل : صحيح
الشيخ : وكبرت ها الشركة وكبر رأس مالها صار إلها قيمة فصار يباع السهم اللي قيمته ألف ألف ومية مثلا هون صار ربا مكشوف ألف مقابل ألف ومية
السائل : نعم
الشيخ : المية مقابل إيه ؟ لا يزال السهم سهم ماديا أما لو تحول إلى معمل صار هنا بقى تجارة واضح؟
السائل : أيوا
الشيخ : آه فقبل ما يصير يتحول إلى معمل أو يتحول إلى نوع من البضائع إلى آخره فلا يجوز بيع هذه الأسهم وهذا مما يقع كثيرا حيث تباع وتشرى إما بأكثر من رأس مالها إذا كانت ناجحة من حيث السمعة أو بأقل فإذا ما تحولت إلى معمل شركة أو بضاعة تجي المشكلة أنه المال الذي يستثمر بسبب هذه البضاعة يحول إلى البنك ثم أيضا يأخذون ما يسمونه ظلما بفائدة فحينئذ يقعوا في مشكلة أخرى لذلك لا نشجع أحدا من المسلمين الصالحين أن يشتركوا بأسهم في أي شركة إلا إذا وجدت شركة وعسى أن يكون قريبا لا تتعامل مع البنوك .
السائل : نسأل الله ذلك إذن الآن المحذور الثاني اللي أعرفه هون بعض الإخوان من قبلهم أنهم يتعاملون في بيع وشراء أسهم .