كيف يتخلص من الفوائد الربوية .؟ حفظ
الشيخ : نعم .
السائل : السلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السلام .
السائل : كيف حالك يا أخي ؟
الشيخ : بخير والحمد لله .
السائل : أنا أكلمك من كندا أبو معاذ الذي اجتمع معك منذ ثلاثة أو أربعة أيام .
الشيخ : ما شاء الله وصلت إليها ؟
السائل : وصلنا أخي الحبيب .
الشيخ : الحمد لله على السلامة .
السائل : الله يسلمك ويبارك فيك ، الناس هنا يبلغونك السلام كثيرا جدا .
الشيخ : وعليك وعليهم السلام ورحمة الله وبركاته .
السائل : جزاك الله خيرا يا أخي الحبيب عندي مسألتين تقريبا ؟
الشيخ : تفضل .
السائل : الله يجزيك الخير ، في أخ في مدة السابقة يريد أن يبيع عقار معين وهذه القضية حصلت في فرنسا فطبعا الحكومة تفرض عليه أن يضع نسبة عشرة في المائة من قيمة العقار في البنك ، تفرض عليه بحيث إذا طلع عليه ضرائب من الحكومة تستطيع الحكومة تحصل هذه الضرائب من المبلغ الموجود في البنك ؟
الشيخ : وإن لم يفعل ؟ .
السائل : ما يتم البيع والحكومة لا تقبل هذا .
الشيخ : أيوه تابع .
السائل : الحكومة عند ما تضع هذه الفلوس تضعها بالربا في البنك فهو طبعا تتم الإجراءات وقد تأخذ الإجراءات سنة سنتين ثلاث حتى تنتهي القضية مع الحكومة فتمت هذه القضية وتقريبا أخذت سنتين إلى ثلاث سنوات ، الآن تمت القضية فطبعا طلع له ربا من البنك حوالي ثلاثين إلى أربعين ألف دولار ؟
الشيخ : الله أكبر .
السائل : فماذا يفعل بهذه الفلوس هل يحرقها إذا قلت يحرقها فسوف يحرقها ، هل يتصدق بها ؟ هل يرسها إلى فلوس الزكاة أم ماذا يفعل ؟
الشيخ : أنا أبارك لهذا الإنسان هذا الجهاد أولا وأبارك له سؤاله ثانيا .
السائل : الله يجزيك الخير .
الشيخ : والجواب أنه لا يحرق هذه الدولارات ولا يتصدق بها ولا يضعها في أموال الزكاة وإنما يصرفها فيما يعرف عند العلماء بالمرافق العامة ، والمرافق العامة هي كل مصلحة أو كل إصلاح يقوم به صاحب هذا المال يستفيد منه جمهور المسلمين ولا يستفيد منه شخص واحد .
السائل : المركز الذي قائمين عليه هل يصح أن يستخدمها له ؟
الشيخ : لا ، المركز القائم عليه مركز إسلامي فينبغي أن يكون ماله زكيا وأن يكون نظيفا وإنما المرافق العامة كمثلا مستشفى يعالج فيه مرضى المسلمين مجانا أو مثلا طريق يحتاج إلى تعبيد فيعبد أو مكان قفر يحتاج إلى ماء فيسحب إليه ماء يستفيد منه الناس كلهم الدواب ونحو ذلك ، هذه أمثلة من المرافق العامة .
السائل : إذا كانت مدرسة تدرس الطلاب المسلمين ؟
الشيخ : لا ، لا ، أنا أرجوا أن لا يدندن بهذا المال في الأمور الشريفة .
أبو معاذ : جزاك الله خيرا ، شيء طيب هذا يا أخي الحبيب .
الشيخ : بارك الله فيك .
السائل : السلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السلام .
السائل : كيف حالك يا أخي ؟
الشيخ : بخير والحمد لله .
السائل : أنا أكلمك من كندا أبو معاذ الذي اجتمع معك منذ ثلاثة أو أربعة أيام .
الشيخ : ما شاء الله وصلت إليها ؟
السائل : وصلنا أخي الحبيب .
الشيخ : الحمد لله على السلامة .
السائل : الله يسلمك ويبارك فيك ، الناس هنا يبلغونك السلام كثيرا جدا .
الشيخ : وعليك وعليهم السلام ورحمة الله وبركاته .
السائل : جزاك الله خيرا يا أخي الحبيب عندي مسألتين تقريبا ؟
الشيخ : تفضل .
السائل : الله يجزيك الخير ، في أخ في مدة السابقة يريد أن يبيع عقار معين وهذه القضية حصلت في فرنسا فطبعا الحكومة تفرض عليه أن يضع نسبة عشرة في المائة من قيمة العقار في البنك ، تفرض عليه بحيث إذا طلع عليه ضرائب من الحكومة تستطيع الحكومة تحصل هذه الضرائب من المبلغ الموجود في البنك ؟
الشيخ : وإن لم يفعل ؟ .
السائل : ما يتم البيع والحكومة لا تقبل هذا .
الشيخ : أيوه تابع .
السائل : الحكومة عند ما تضع هذه الفلوس تضعها بالربا في البنك فهو طبعا تتم الإجراءات وقد تأخذ الإجراءات سنة سنتين ثلاث حتى تنتهي القضية مع الحكومة فتمت هذه القضية وتقريبا أخذت سنتين إلى ثلاث سنوات ، الآن تمت القضية فطبعا طلع له ربا من البنك حوالي ثلاثين إلى أربعين ألف دولار ؟
الشيخ : الله أكبر .
السائل : فماذا يفعل بهذه الفلوس هل يحرقها إذا قلت يحرقها فسوف يحرقها ، هل يتصدق بها ؟ هل يرسها إلى فلوس الزكاة أم ماذا يفعل ؟
الشيخ : أنا أبارك لهذا الإنسان هذا الجهاد أولا وأبارك له سؤاله ثانيا .
السائل : الله يجزيك الخير .
الشيخ : والجواب أنه لا يحرق هذه الدولارات ولا يتصدق بها ولا يضعها في أموال الزكاة وإنما يصرفها فيما يعرف عند العلماء بالمرافق العامة ، والمرافق العامة هي كل مصلحة أو كل إصلاح يقوم به صاحب هذا المال يستفيد منه جمهور المسلمين ولا يستفيد منه شخص واحد .
السائل : المركز الذي قائمين عليه هل يصح أن يستخدمها له ؟
الشيخ : لا ، المركز القائم عليه مركز إسلامي فينبغي أن يكون ماله زكيا وأن يكون نظيفا وإنما المرافق العامة كمثلا مستشفى يعالج فيه مرضى المسلمين مجانا أو مثلا طريق يحتاج إلى تعبيد فيعبد أو مكان قفر يحتاج إلى ماء فيسحب إليه ماء يستفيد منه الناس كلهم الدواب ونحو ذلك ، هذه أمثلة من المرافق العامة .
السائل : إذا كانت مدرسة تدرس الطلاب المسلمين ؟
الشيخ : لا ، لا ، أنا أرجوا أن لا يدندن بهذا المال في الأمور الشريفة .
أبو معاذ : جزاك الله خيرا ، شيء طيب هذا يا أخي الحبيب .
الشيخ : بارك الله فيك .