ما تعليقكم على ما نقل شيخ الإسلام عن ابن عباس في وقوع الفأرة في السمن والزيت وعزوه إلى مسائل صالح لأبيه أحمد بن حنبل ولم اجده في هذه النسخة؟ . حفظ
السائل : هو يبحث الآن في مسالة وقوع الفأرة في الزيت وفي السمن ونحو ذلك فوقف في الفتاوى على نقل لشيخ الإسلام ينقل عن ابن عباس وابن مسعود كأنه رواه صالح بن أحمد في مسائله لأبيه فأنا بحرك هنا نسخة يعني أتأكد من السند الذي ساقه شيخ الإسلام فما وجدت في هذه النسخة .
الشيخ : أي نسخة ؟
السائل : هذه التي عندنا مسائل صالح
الشيخ : مسائل صالح إيه
السائل : فهل مثلا نعتبر إنه نقل شيخ الإسلام من نسخة ثانية ؟
الشيخ : ما هو المنقول ؟
السائل : نقل أثر ابن عباس في سقوط الفأرة في الزيت .
الشيخ : فهم شو سقوط الفأرة في الزيت مذكور في الحديث وقوع الفأرة في السمن
السائل : نعم
الشيخ : شوا الفائدة من هذا الذي ذكره أو شو الخصوصية اللي فيه ؟
السائل : ذكر شيخ الإسلام فتوى ابن عباس ورأي له في هذه القضية وهو موجود في مسائل صالح لأبيه
الشيخ : طيب
السائل : هو بدو يتثبت من النقل .
الشيخ : احكم عليه بالإعدام نخسر شيئا ؟
السائل : لا .
الشيخ : إذن شو الأهمية هذه ؟
السائل : بس من باب التثبت في النقل .
الشيخ : اللي عم تسأل عنه إنه ممكن يعني يكون نسخة ثانية هذا ممكن وممكن الشيخ وهم وخاصة في كثرة محفوظاته ما شاء الله لكن شو الأهمية ؟
السائل : أنا بدي أشوف لو أشوف النص نفسه لعل فيه شيء .
الشيخ : شوف .
السائل : ( أن ابن عباس سئل عن فأرة ماتت في سمن قال تؤخذ الفأرة وما حولها قلت يا مولانا فإن أثرها كان في السمن كله قال : عضضت بهن أبيك إنما كان أثرها بالسمن وهي حية وإنما ماتت حيث وجدت ) هذا مثلا .
الشيخ : ... رسائل صالح ما وجد .
السائل : نعم شيخنا أنا راجعتها فما وجدت هذا الأثر وهو ساق إسناده .
الشيخ : من طريق الزهري تذكر هذا ؟
السائل : والله ما أذكر شيخنا بس .
الشيخ : طريق الزهري هو يفتي بظاهر الحديث
السائل : نعم
الشيخ : يعني لا يفرق بين الجامد والسائل وهو راوي الحديث .
السائل : نعم أنا شيخنا أذكر لكم بحث يعني يا إما في الضعيفة يا إما في الصحيحة ومناقشة شيخ الإسلام في فتواه الأولى ثم رجوعه إلى رأي آخر الذي رجحتوه أنه ما يفرق .
الشيخ : وإلى هنا انتهى ما وجدنا من مسائل صالح وبعدها ورقة فيها مسألة في استتابة المرتد والظاهر أنه نقلها أحد من داخل الكتاب يعني هذه الإشارة تكفينا الآن الدلالة على أنه هذا الأثر الذي نقله شيخ الإسلام عن مسائل صالح الراجح أن الشيخ يحفظ جيدا وأن النسخة المطبوعة من المسائل الآن ما هي كاملة لأن هوني هلا فيه عندك أثرين أحدهما من طريق عكرمة عن ابن عباس والآخر من طريق عكرمة قال : جاء رجل إلى ابن عباس فأنا راجعت الترجمة هذه فليس لها ذكر بقي ترجمة أخرى وهو النضر ابن عربي مو بصحيح .
السائل : أنا شيخ تتبعت كل روايات عكرمة التي ساقها هنا فما وجدت .
الشيخ : أي نسخة ؟
السائل : هذه التي عندنا مسائل صالح
الشيخ : مسائل صالح إيه
السائل : فهل مثلا نعتبر إنه نقل شيخ الإسلام من نسخة ثانية ؟
الشيخ : ما هو المنقول ؟
السائل : نقل أثر ابن عباس في سقوط الفأرة في الزيت .
الشيخ : فهم شو سقوط الفأرة في الزيت مذكور في الحديث وقوع الفأرة في السمن
السائل : نعم
الشيخ : شوا الفائدة من هذا الذي ذكره أو شو الخصوصية اللي فيه ؟
السائل : ذكر شيخ الإسلام فتوى ابن عباس ورأي له في هذه القضية وهو موجود في مسائل صالح لأبيه
الشيخ : طيب
السائل : هو بدو يتثبت من النقل .
الشيخ : احكم عليه بالإعدام نخسر شيئا ؟
السائل : لا .
الشيخ : إذن شو الأهمية هذه ؟
السائل : بس من باب التثبت في النقل .
الشيخ : اللي عم تسأل عنه إنه ممكن يعني يكون نسخة ثانية هذا ممكن وممكن الشيخ وهم وخاصة في كثرة محفوظاته ما شاء الله لكن شو الأهمية ؟
السائل : أنا بدي أشوف لو أشوف النص نفسه لعل فيه شيء .
الشيخ : شوف .
السائل : ( أن ابن عباس سئل عن فأرة ماتت في سمن قال تؤخذ الفأرة وما حولها قلت يا مولانا فإن أثرها كان في السمن كله قال : عضضت بهن أبيك إنما كان أثرها بالسمن وهي حية وإنما ماتت حيث وجدت ) هذا مثلا .
الشيخ : ... رسائل صالح ما وجد .
السائل : نعم شيخنا أنا راجعتها فما وجدت هذا الأثر وهو ساق إسناده .
الشيخ : من طريق الزهري تذكر هذا ؟
السائل : والله ما أذكر شيخنا بس .
الشيخ : طريق الزهري هو يفتي بظاهر الحديث
السائل : نعم
الشيخ : يعني لا يفرق بين الجامد والسائل وهو راوي الحديث .
السائل : نعم أنا شيخنا أذكر لكم بحث يعني يا إما في الضعيفة يا إما في الصحيحة ومناقشة شيخ الإسلام في فتواه الأولى ثم رجوعه إلى رأي آخر الذي رجحتوه أنه ما يفرق .
الشيخ : وإلى هنا انتهى ما وجدنا من مسائل صالح وبعدها ورقة فيها مسألة في استتابة المرتد والظاهر أنه نقلها أحد من داخل الكتاب يعني هذه الإشارة تكفينا الآن الدلالة على أنه هذا الأثر الذي نقله شيخ الإسلام عن مسائل صالح الراجح أن الشيخ يحفظ جيدا وأن النسخة المطبوعة من المسائل الآن ما هي كاملة لأن هوني هلا فيه عندك أثرين أحدهما من طريق عكرمة عن ابن عباس والآخر من طريق عكرمة قال : جاء رجل إلى ابن عباس فأنا راجعت الترجمة هذه فليس لها ذكر بقي ترجمة أخرى وهو النضر ابن عربي مو بصحيح .
السائل : أنا شيخ تتبعت كل روايات عكرمة التي ساقها هنا فما وجدت .