الكلام على ضبط ألفاظ حديث ( ولا ترفع عصاك على أهلك وأخفهم في الله ) (مناقشة) حفظ
الشيخ : ...
الحلبي : الحمد لله
الشيخ : الباب التاسع من أصل الأدب المفرد طيب
الحلبي : ...
الشيخ : في آخر الحديث ( ولا ترفع عصاك على أهلك وأخفهم في الله )
الحلبي : آه ههه شوف سبحان الله شيخنا تبويبه في غير ما إحنا بنبحث
الشيخ : أي نعم
الحلبي : لأنه وصايا
الشيخ : أي نعم
الحلبي : أيوا
الشيخ : طيب الآن ما هو بيت القصيد من المراجعة كلها ؟
الحلبي : القصيد شيخنا الآن ثبت اللي في ذهني
الشيخ : وهو
الحلبي : أنه الأصل كان هيك ( ولا ترفع عصاك على أهلك )
الشيخ : أي نعم
الحلبي : فإنتوا اتصلتوا شيخنا فينا قلت أنه غير على تصير عن
الشيخ : أيوا الآن فالآن ما هو المطلوب مني ؟
الحلبي : ( ولا ترفع عصاك ) شيخنا عندكم صورة من الأصل تبعنا اللي هو صحيح جامع الأدب
الشيخ : لا مو أخذتوا انتوا أخيرا
الحلبي : نعم أخذناه صحيح الآن أنا سبحان الله بدي أشوف الآن هل اللي غيرناه إحنا ظل على وإلا عن ؟
الشيخ : طيب أنت متأكد أنك غيرت
الحلبي : آه في تغيير حصل بناء على طلبك لكن هل التغيير على وإلا عن
الشيخ : لا
الحلبي : ما أدري بالزبط الآن أنا شككت الآن
الشيخ : هو ما بكون التغيير إلا تغيير على إلى عن
الحلبي : صحيح هيك لازم يكون
الشيخ : وهذا هو الظاهر
الحلبي : وهو هو الموافق للنصوص اللي حكيناها
الشيخ : أي نعم
الحلبي : اللي موجودة في تهذيب الآثار
الشيخ : طيب فصحيح الأدب النسخة الأخير عندك؟
الحلبي : لا موجودة في المكتب بطبيعة الحال
الشيخ : في المكتب طيب إذن بتراجع إن شاء الله بنشوف شو ربنا بيخلق
الحلبي : طيب هل ترى إضافة تهذيب الآثار هيك كحاشية وكذا وإلا ما في داعي؟
الشيخ : لا ما في داعي
الحلبي : ما في داعي
الشيخ : لا
الحلبي : آه طيب إذن
الشيخ : لأنه تهذيب الآثار هذا له شواهد لكن يعني هالفقرة له شواهد أما الحديث بتمامه أنا ما شفته فأنت رأيته ؟
الحلبي : لا لا أنا قصدي عن الفقرة هاي شيخي
الشيخ : الفقرة نعم
الحلبي : أي نعم
الشيخ : أي هناك أحاديث كثيرة هي صريحة في لفظة عن وليس على واضح؟
الحلبي : اي واضح شيخنا هيو موجود القطعة هاي في تهذيب الآثار
الشيخ : من حديث أبي الدرداء
الحلبي : من حديث أبي الدرداء نعم
الشيخ : وين
الحلبي : هيو رقم طبعا الأرقام مختلفة راح تكون " حدثنا محمد بن المثنى ، قال : حدثنا ابن أبي عدي عن راشد أبي محمد عن شهر عن أم الدرداء عن أبي الدرداء قال أوصاني خليلي أبو القاسم فقال ( أمسك من طولك على هذه ولا ترفع عصاك عنهم أخفهم لله ) "
الشيخ : أي هذا هو عندي رقمه عندي ستمية وأربعة وثمانين
الحلبي : أي نعم
الشيخ : أي هكذا هو هذا الظاهر
الحلبي : آه
الشيخ : واضح إنه العبارة المقصود فيها تخويفهم
الحلبي : نعم
الشيخ : وهذا هو تفسير لتخويفهم بالله
الحلبي : أيوا
الشيخ : أي نعم
الحلبي : إذن أنا الآن إن شاء الله بنزل على المكتب الآن أنا في إلي نزلة
الشيخ : أيوا
الحلبي : فبراجع هاي النقطة حديث رقم ثمانية عشر الأصل
الشيخ : طيب جزاك الله خير
الحلبي : الله يبارك فيكم يا شيخنا
الشيخ : بس اهتبلها فرصة
الحلبي : تفضل يا شيخنا
الشيخ : سجل لي عندك
الحلبي : أنا معك
الشيخ : لأنه هوني لما عزوت إلى الإرواء بخطي
الحلبي : أها
الشيخ : في رقمين
الحلبي : نعم
الشيخ : ألفين وستة وثمانين وألفين وستة وعشرين
الحلبي : نعم
الشيخ : فإن كان الرقم المطبوع ألفين وستة وعشرين فهو الصح وإن كان ألفين وستة ثمانين فيصحح
الحلبي : يعني نفس ... ونفس الرقم نفس قصدي الحديث
الشيخ : أيوا أيوا نفس حديث أبي الدرداء هذا الطويل اللي الموجود في الأدب المفرد
الحلبي : طيب خلص إن شاء الله أنا أراجعها اليوم بإذن الله وأتصل بك
الشيخ : سجلت الرقمين
الحلبي : طبعا شيخنا
الشيخ : وأن الصواب الأقل
الحلبي : أي نعم هيني كتبتهم صح وهون خطأ
الشيخ : أي كويس
الحلبي : حفظكم الله يا أستاذ
الشيخ : يعيطك العافية وجزاك الله خير
الحلبي : وأنتم كذلك يا شيخ
الشيخ : السلام عليكم
الحلبي : عليكم السلام ورحمة الله