نصيحة الشيخ لأحد المتصلين بالرفق مع أحد المخالفين والصبر على أذاه . حفظ
الشيخ : نعم
السائل : السلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
السائل : كيف حالك يا شيخنا ؟
الشيخ : شو ها الدوشة اليل عملتها لنا مبارح ؟
السائل : أنا عملت دوشة يا شيخ .
الشيخ : وإلا لكان اللي بيتجاوب مع الأهوج يعني معناها بدو يصير هو مثله .
السائل : والله يا شيخ أنا بصراحة هو الرجل هذا يعرف يعني قدرك أنا كثير متكلم متكلم عنك
الشيخ : نعم
السائل : فلما وقّف وتصرف هذه التصرفات وشايف لا واحد يتكلم معه فأنا بقول له اسكت ما بيطلع لك تتكلم هذا الكلام ما بيصير
الشيخ : نعم
السائل : هو مش راضي فقلت له أنا اخرس .
الشيخ : الله أكبر .
السائل : طبعا هو قال ما أقول له أنا هذه الكلمة مشان يسمعك وبيعلي صوته ويتحدى ويوقف فيعني رجل وصار ... إلى آخره فبدو يعني شدة شوية .
الشيخ : والله إنه الرجل يعني بلا شك أنه تطاول وتجاوز لو كان في بيته ما يحق له أن يفعل هذا الكلام كيف يأتي بهذا الاعتداء ويقطع الأسلكة وبيعترض بعدين بلغني عنه كلمات ثقيلة جدا
السائل : نعم يا شيخ .
الشيخ : لكن أنا الذي كنت أردت من مفاجأتي بما سمعت مني هو أن تستحضر في مثل هذه الواقعة قول الله عز وجل : (( وأعرض عن الجاهلين )) وبخاصة أنني علمت فيما بعد أن الرجل ليس هذا يعني من أخلاقه وليس من دأبه
السائل : نعم
الشيخ : هل هذا صحيح ؟
السائل : والله هذا الذي أنا أعرفه عنه .
الشيخ : إذن بدك تفترض أنه هذا أصيب بعارض فكان ينبغي أن تأخذه جانبا وأن تتلطف به وتقول له يا شيخ أنت الآن ضيف هنا وما ينبغي أن تقاطع الشيخ في درسه .
السائل : أنا هذا الذي أردت أن أفعله ولكن ما ترك فرصة أنا كنت بدي أتكلم معه هذا الكلام ثم أذهب إلى أخونا أبو عبد الله اٌقول له يا شيخ عجل كتب ها الكتاب
الشيخ : إي نعم؟
السائل : خليهم يروحوا ... يعني نحن حتى الكلام اللي أنت بتقولو مش فاهمينه ...
الشيخ : نعم؟
السائل : من يفهم كلام الشيخ لأنهم هم ما يفهموا أصلا
الشيخ : أيوا
السائل : فسبحان الله هو تسرع جدا وقام بهذا .
الشيخ : الله يهديه .
السائل : ثم هو هددني بالأمس طبعا أمام الشباب .
الشيخ : إي نعم هددك وسبك وسبني معك كمان مشان خاطرك مشان يخف الحمل عنك .
السائل : الله يجزيك الخير يا شيخ أنا يعني بصراحة متضايق جدا لهذا الأمر .
الشيخ : الله المستعان .
السائل : وجاي أنا اليوم طبعا .إجازتي فأنا خارج فجاي عند المؤذن وطبعا ما وجدني أنا بدي أستشيرك بهذا الأمر وقال للمؤذن احكي له بدي أنتف لحيته تنتيف .
الشيخ : كيف الله يهديه .
السائل : فأنا صراحة يعني الآن الموقف منه أنا بقول إنه هذا الرجل ربما يتعدى حده وأنا صراحة إذا التقيت فيه وبدو يعني يتكلم مش راح أسمح له يتكلم وربما لو وصلت إلى القتال سأقاتله فبقول إني أشكو عليه أو ما أشكو عليه ما أدري شو نصيحتك ؟
الشيخ : أما أن تشكو عليه فلا تشكو عليه إلى من تشكو بارك الله فيك ؟ إلى من تشكو ؟ فهذا اصرف نظرك عنه أما أن تقابله بالمثل فأنا أقول لك ابتداء لا بدك طول بالك عليه بدك تكون أحسن منه من السهل أن يكون المسلم مثل غيره دونا لكن ليس من السهل أن يكون مثل غيره علوا وارتفاعا عن الرذيلة وعن القبيحة ونحو ذلك فلذلك لازم نطول بالنا وبخاصة نحن في زمن الغربة وزمن الفتنة وهنا يقال أذكرك بقوله عليه السلام كما جاء في بعض الأحاديث التي تتحدث بالفتن التي ستكون في آخر الزمان : ( كن عبد الله مظلوم ولا تكن عبد الله الظالم )
آنفا يعني قبل ربع ساعة تقريبا اتصل بي شخص قال لي أنا أخرج أحيانا مع جماعة التبليغ وأقرأ لهم من كتاب رياض الصالحين اللي هو بتحقيقك
السائل : نعم
الشيخ : فقرأت عليهم الدعاء وهو المعروف ( اللهم رب هذه الدعوة التامة والصلاة القائمة )إلى آخره
السائل : طيب
الشيخ : قال فأنا قرأتها اللهم ربِّ لأن هيك مطبوعة قال إمام المسجد وهو تبليغي قال له هذا خطأ قل اللهم ربَّ قلت له هيك مطبوع صاح به اللي عم يتحدث معي هيك بيقول له هيك مطبوع قال له بأي كتاب اللي بتقرأ ؟ قال بكتاب الشيخ الألباني قال له هذا يهودي اسمع بقى .
السائل : لا حول ولا قوة إلا بالله .
الشيخ : بيظهر اللي عم يحكي مثل اللي عم يحكي معي هلا فهمت مني ؟
السائل : نعم .
الشيخ : إي يعني يتحمس وراح صفعه كف وقال له كيف بتكفر هذا الرجل وهذا كذا وهذا كذا إلى آخره فأنا عتبت عليه أنكرت عليه أنه بادره بكف وقلت له كان لازم تذكره بأنه من كفر مسلما فقد كفر وهذا ما بيجوز أنت رجل ما بتعرفه وإلى آخره ومن جهة أخرى قلت له الحق معه لأن هذا خطأ مطبعي الخلاصة اتفقنا معه أنه يروح لعنده ويقول له الشيخ كلفني إنو أجي أنا أعتذر منك لأني صفعتك وبالمقابل بدي أنصحك أنك تتراجع عن تكفيرك للرجل لأنه هذا رجل مسلم أقل ما يقال يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله بيصلي ووو إلى آخره فأنت لازم تنتهي وتتوب إلى الله من تكفيرك للرجل ثم بتقول له إنه الشيخ أيدك في أنه الصواب ربَّ مش ربِّ وأن ربِّ هذه خطأ مطبعي وعملت له محاضرة طويلة أنه إذا الألباني ألف كتابا أو غيره أو حقق كتابا أو خرج كتابا مش معناه أنه هو قائم على طبع الكتاب وعلى تصحيحه وإلى آخره فهو مو مسؤول عن الأخطاء المطبعية التي تقع حتى أنت تأخذك العزة بالإثم وتقول إن هذا رجل يهودي فالرجل وافق والحمد لله ووعدني أنه غدا إن شاء الله بيروح لعنده
الشاهد هذا عديلك إذا جاءك وقد نوى بك شرا فتريث واستعمل اللطف والحكمة وأنت تعرف أن بعض الأعراب أخذوا بتلابيب الرسول عليه السلام وبعض الجهلة من الأصحاب أنفسهم والذين يبدو كانوا حديث عهد بالإسلام ( قالوا له يا رسول الله اعدل اعدل قال : ويحك فمن يعدل إن لم أكن أعدل ) فإذن إذا كان الرسول فعل به ما فعل فإيش ما فعل بنا فهو قليل لذلك أوصيك بالصبر أوصيك بالصبر يا هاشم هذا ما عندي .
السائل : الله يبارك فيك .
الشيخ : الله يحفظك .
السائل : الآن يا سيدي ربما يعني إذا جاء ربما يقابلني مباشرة بالعنف .
الشيخ : (( فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم )) قابلك بالعنف لا تدور له الخد الثاني لأننا نحن مسلمين ولسنا نصارى .
السائل : جزاك الله خير .
الشيخ : وإياك .
السائل : بارك الله فيك أنا والله صراحة كنت ناوي لحتى جاء ربما يأتي فيما بعد للمصالحة مثلا
الشيخ : إي نعم
السائل : كنت أنا ناوي إذا بدو يصالح أقول لا بد إنه قبل المصالحة أن تتصل بالشيخ وتعتذر حتى يتعلم إنه العلماء عندما يكونوا يعني جلوس في مكان أو في جلسة علمية أو في أي مكان لا بد أن لهم احترام فوق كل شيء .
الشيخ : تمام أنا بأيدك في هذا مع تعديل بسيط .
السائل : تفضل .
الشيخ : بتقول له هذا الكلام فإذا هم تقول له الشيخ وصاني إنه سامحك
السائل : نعم
الشيخ : ما في داعي تتصل فيه .
السائل : ماشي .
الشيخ : يعني بيكون رمينا عصفورين بحجر واحد
السائل : نعم
الشيخ : بيكون خضعت للحق وبيكون نحن من جهتنا سامحناه .
السائل : الله يجزيك الخير .
الشيخ : الله يحفظك .
السائل : بارك الله فيك .
الشيخ : واضح ؟
السائل : واضح يا شيخ .
الشيخ : هل عندك حاجة أخرى ؟
السائل : جزاك الله خير .
الشيخ : إذن السلام عليكم ورحمة الله .
السائل : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ومغفرته .
الشيخ : اهلا وسهلا
السائل : جزاك الله خيرا .
الشيخ : وإياك .
أعانك الله .
السائل : السلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
السائل : كيف حالك يا شيخنا ؟
الشيخ : شو ها الدوشة اليل عملتها لنا مبارح ؟
السائل : أنا عملت دوشة يا شيخ .
الشيخ : وإلا لكان اللي بيتجاوب مع الأهوج يعني معناها بدو يصير هو مثله .
السائل : والله يا شيخ أنا بصراحة هو الرجل هذا يعرف يعني قدرك أنا كثير متكلم متكلم عنك
الشيخ : نعم
السائل : فلما وقّف وتصرف هذه التصرفات وشايف لا واحد يتكلم معه فأنا بقول له اسكت ما بيطلع لك تتكلم هذا الكلام ما بيصير
الشيخ : نعم
السائل : هو مش راضي فقلت له أنا اخرس .
الشيخ : الله أكبر .
السائل : طبعا هو قال ما أقول له أنا هذه الكلمة مشان يسمعك وبيعلي صوته ويتحدى ويوقف فيعني رجل وصار ... إلى آخره فبدو يعني شدة شوية .
الشيخ : والله إنه الرجل يعني بلا شك أنه تطاول وتجاوز لو كان في بيته ما يحق له أن يفعل هذا الكلام كيف يأتي بهذا الاعتداء ويقطع الأسلكة وبيعترض بعدين بلغني عنه كلمات ثقيلة جدا
السائل : نعم يا شيخ .
الشيخ : لكن أنا الذي كنت أردت من مفاجأتي بما سمعت مني هو أن تستحضر في مثل هذه الواقعة قول الله عز وجل : (( وأعرض عن الجاهلين )) وبخاصة أنني علمت فيما بعد أن الرجل ليس هذا يعني من أخلاقه وليس من دأبه
السائل : نعم
الشيخ : هل هذا صحيح ؟
السائل : والله هذا الذي أنا أعرفه عنه .
الشيخ : إذن بدك تفترض أنه هذا أصيب بعارض فكان ينبغي أن تأخذه جانبا وأن تتلطف به وتقول له يا شيخ أنت الآن ضيف هنا وما ينبغي أن تقاطع الشيخ في درسه .
السائل : أنا هذا الذي أردت أن أفعله ولكن ما ترك فرصة أنا كنت بدي أتكلم معه هذا الكلام ثم أذهب إلى أخونا أبو عبد الله اٌقول له يا شيخ عجل كتب ها الكتاب
الشيخ : إي نعم؟
السائل : خليهم يروحوا ... يعني نحن حتى الكلام اللي أنت بتقولو مش فاهمينه ...
الشيخ : نعم؟
السائل : من يفهم كلام الشيخ لأنهم هم ما يفهموا أصلا
الشيخ : أيوا
السائل : فسبحان الله هو تسرع جدا وقام بهذا .
الشيخ : الله يهديه .
السائل : ثم هو هددني بالأمس طبعا أمام الشباب .
الشيخ : إي نعم هددك وسبك وسبني معك كمان مشان خاطرك مشان يخف الحمل عنك .
السائل : الله يجزيك الخير يا شيخ أنا يعني بصراحة متضايق جدا لهذا الأمر .
الشيخ : الله المستعان .
السائل : وجاي أنا اليوم طبعا .إجازتي فأنا خارج فجاي عند المؤذن وطبعا ما وجدني أنا بدي أستشيرك بهذا الأمر وقال للمؤذن احكي له بدي أنتف لحيته تنتيف .
الشيخ : كيف الله يهديه .
السائل : فأنا صراحة يعني الآن الموقف منه أنا بقول إنه هذا الرجل ربما يتعدى حده وأنا صراحة إذا التقيت فيه وبدو يعني يتكلم مش راح أسمح له يتكلم وربما لو وصلت إلى القتال سأقاتله فبقول إني أشكو عليه أو ما أشكو عليه ما أدري شو نصيحتك ؟
الشيخ : أما أن تشكو عليه فلا تشكو عليه إلى من تشكو بارك الله فيك ؟ إلى من تشكو ؟ فهذا اصرف نظرك عنه أما أن تقابله بالمثل فأنا أقول لك ابتداء لا بدك طول بالك عليه بدك تكون أحسن منه من السهل أن يكون المسلم مثل غيره دونا لكن ليس من السهل أن يكون مثل غيره علوا وارتفاعا عن الرذيلة وعن القبيحة ونحو ذلك فلذلك لازم نطول بالنا وبخاصة نحن في زمن الغربة وزمن الفتنة وهنا يقال أذكرك بقوله عليه السلام كما جاء في بعض الأحاديث التي تتحدث بالفتن التي ستكون في آخر الزمان : ( كن عبد الله مظلوم ولا تكن عبد الله الظالم )
آنفا يعني قبل ربع ساعة تقريبا اتصل بي شخص قال لي أنا أخرج أحيانا مع جماعة التبليغ وأقرأ لهم من كتاب رياض الصالحين اللي هو بتحقيقك
السائل : نعم
الشيخ : فقرأت عليهم الدعاء وهو المعروف ( اللهم رب هذه الدعوة التامة والصلاة القائمة )إلى آخره
السائل : طيب
الشيخ : قال فأنا قرأتها اللهم ربِّ لأن هيك مطبوعة قال إمام المسجد وهو تبليغي قال له هذا خطأ قل اللهم ربَّ قلت له هيك مطبوع صاح به اللي عم يتحدث معي هيك بيقول له هيك مطبوع قال له بأي كتاب اللي بتقرأ ؟ قال بكتاب الشيخ الألباني قال له هذا يهودي اسمع بقى .
السائل : لا حول ولا قوة إلا بالله .
الشيخ : بيظهر اللي عم يحكي مثل اللي عم يحكي معي هلا فهمت مني ؟
السائل : نعم .
الشيخ : إي يعني يتحمس وراح صفعه كف وقال له كيف بتكفر هذا الرجل وهذا كذا وهذا كذا إلى آخره فأنا عتبت عليه أنكرت عليه أنه بادره بكف وقلت له كان لازم تذكره بأنه من كفر مسلما فقد كفر وهذا ما بيجوز أنت رجل ما بتعرفه وإلى آخره ومن جهة أخرى قلت له الحق معه لأن هذا خطأ مطبعي الخلاصة اتفقنا معه أنه يروح لعنده ويقول له الشيخ كلفني إنو أجي أنا أعتذر منك لأني صفعتك وبالمقابل بدي أنصحك أنك تتراجع عن تكفيرك للرجل لأنه هذا رجل مسلم أقل ما يقال يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله بيصلي ووو إلى آخره فأنت لازم تنتهي وتتوب إلى الله من تكفيرك للرجل ثم بتقول له إنه الشيخ أيدك في أنه الصواب ربَّ مش ربِّ وأن ربِّ هذه خطأ مطبعي وعملت له محاضرة طويلة أنه إذا الألباني ألف كتابا أو غيره أو حقق كتابا أو خرج كتابا مش معناه أنه هو قائم على طبع الكتاب وعلى تصحيحه وإلى آخره فهو مو مسؤول عن الأخطاء المطبعية التي تقع حتى أنت تأخذك العزة بالإثم وتقول إن هذا رجل يهودي فالرجل وافق والحمد لله ووعدني أنه غدا إن شاء الله بيروح لعنده
الشاهد هذا عديلك إذا جاءك وقد نوى بك شرا فتريث واستعمل اللطف والحكمة وأنت تعرف أن بعض الأعراب أخذوا بتلابيب الرسول عليه السلام وبعض الجهلة من الأصحاب أنفسهم والذين يبدو كانوا حديث عهد بالإسلام ( قالوا له يا رسول الله اعدل اعدل قال : ويحك فمن يعدل إن لم أكن أعدل ) فإذن إذا كان الرسول فعل به ما فعل فإيش ما فعل بنا فهو قليل لذلك أوصيك بالصبر أوصيك بالصبر يا هاشم هذا ما عندي .
السائل : الله يبارك فيك .
الشيخ : الله يحفظك .
السائل : الآن يا سيدي ربما يعني إذا جاء ربما يقابلني مباشرة بالعنف .
الشيخ : (( فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم )) قابلك بالعنف لا تدور له الخد الثاني لأننا نحن مسلمين ولسنا نصارى .
السائل : جزاك الله خير .
الشيخ : وإياك .
السائل : بارك الله فيك أنا والله صراحة كنت ناوي لحتى جاء ربما يأتي فيما بعد للمصالحة مثلا
الشيخ : إي نعم
السائل : كنت أنا ناوي إذا بدو يصالح أقول لا بد إنه قبل المصالحة أن تتصل بالشيخ وتعتذر حتى يتعلم إنه العلماء عندما يكونوا يعني جلوس في مكان أو في جلسة علمية أو في أي مكان لا بد أن لهم احترام فوق كل شيء .
الشيخ : تمام أنا بأيدك في هذا مع تعديل بسيط .
السائل : تفضل .
الشيخ : بتقول له هذا الكلام فإذا هم تقول له الشيخ وصاني إنه سامحك
السائل : نعم
الشيخ : ما في داعي تتصل فيه .
السائل : ماشي .
الشيخ : يعني بيكون رمينا عصفورين بحجر واحد
السائل : نعم
الشيخ : بيكون خضعت للحق وبيكون نحن من جهتنا سامحناه .
السائل : الله يجزيك الخير .
الشيخ : الله يحفظك .
السائل : بارك الله فيك .
الشيخ : واضح ؟
السائل : واضح يا شيخ .
الشيخ : هل عندك حاجة أخرى ؟
السائل : جزاك الله خير .
الشيخ : إذن السلام عليكم ورحمة الله .
السائل : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ومغفرته .
الشيخ : اهلا وسهلا
السائل : جزاك الله خيرا .
الشيخ : وإياك .
أعانك الله .