ذكر مناقشة حصلت بين الشيخ وبين محمد سرور زين العابدين . حفظ
الشيخ : وأنا هاتفياً لأول مرة يمكن تسمعوا بهذا الذي ابتليت بلادكم به أخيراً ما أدري بحق أو بباطل بصدق أم بكذب ذاك أو تلك الجماعة التي يقال عنهم حقاً أو باطلاً سروريون ،
الطالب : ايش يقال عنهم ؟
الشيخ : سروريين ما بتسمعها هاي في بلدك ؟
الطالب : سمعنا عنهم
الشيخ : طيب السروريين هدولي بينتسبوا لشخص سوري أنا أعرفهم اسمه زين العابدين إيش؟ محمد سرور
الطالب : محمد سرور زين العابدين
الشيخ : أيوا ، محمد سرور زين العابدين ، لأول مرة بيتصل بي هاتفياً من الأردن هو ، هو له مجال اسمها السنة مطلعين عليها ولا لا ؟
الطالب : لا والله مو مطلعين
الشيخ : مناقشة طويلة بيني وبينه أخذ علي بعض الأشياء أنا اعترفت له بها لكن كنت أنت السبب ، قرأ بعض تساجيلي أنني اتهمته بأنه من الإخوان المسلمين ، قلت : نعم قال أنا تركت الإخوان المسلمين من عشرين سنة ، لأنه تبين لي أن منهجهم ليس على الكتاب والسنة ، قلت : وهل بينت هذا الإعراض وهذا الترك ، أنا أعرفك منهم ، وما قرأت لك تبرؤك منهم إلى آخره .
بالأخير أنا أعرف أسلوبه في مجلته كأسلوب كثير من إخواننا هناك ممن نحن نحسن الظن بهم أنهم يستعملون كلمة أهل السنة والجماعة وأنت استعمالك نابع منه أهل السنة والجماعة ، قلت : لسرور هذا الاستعمال اليوم لا يعبر عن الدعوة الحق وهي دعوة السلف الصالح قال لم ؟ قلت لأن كلمة أهل السنة والجماعة في اصطلاح العلماء هم الأشاعرة والماتريدية، هلأ كل متخرج من الجامعات غير السلفية إذا قيل أهل السنة والجماعة هم الأشاعرة والماتريدية ، فالذين يستعملون هالكلمة هاي ما بيستعملوا كلمة السلفية لأنو بتنفر، آه بينما كلمة الحق دائماً بتنفر ، شو الفائدة من استعمالك كلمة ناعمة لكنها لا تؤدي الغرض ، إذا كانت تؤدي الغرض أنا معهم لكن لا تؤدي الغرض أبداً كما تؤدي كلمة السلفية لأنها نسبة إلى السلف الصالح ، هذا ما عندي بيانه في هذه المناسبة .
ولذلك أنا مسلم ، بدل ما تقول مسلم على الكتاب والسنة وعلى منهج السلف الصالح أنا سلفي ، أنا أفهم الإسلام على ما كان عليه سلفنا الصالح وعلى رأسهم رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وانتهى الأمر هات لنشوف شو بقي عندك؟
السائل : بالنسبة لأهل السنة والجماعة
الطالب : شيخي ممكن شيخ نحن نصلي ، نصلي ونرجع
الشيخ : ...
السائل : بالنسبة للجهمية والقاديانية والمرجئة وغيرهم
الشيخ : كيف كيف ؟
الطالب : ايش يقال عنهم ؟
الشيخ : سروريين ما بتسمعها هاي في بلدك ؟
الطالب : سمعنا عنهم
الشيخ : طيب السروريين هدولي بينتسبوا لشخص سوري أنا أعرفهم اسمه زين العابدين إيش؟ محمد سرور
الطالب : محمد سرور زين العابدين
الشيخ : أيوا ، محمد سرور زين العابدين ، لأول مرة بيتصل بي هاتفياً من الأردن هو ، هو له مجال اسمها السنة مطلعين عليها ولا لا ؟
الطالب : لا والله مو مطلعين
الشيخ : مناقشة طويلة بيني وبينه أخذ علي بعض الأشياء أنا اعترفت له بها لكن كنت أنت السبب ، قرأ بعض تساجيلي أنني اتهمته بأنه من الإخوان المسلمين ، قلت : نعم قال أنا تركت الإخوان المسلمين من عشرين سنة ، لأنه تبين لي أن منهجهم ليس على الكتاب والسنة ، قلت : وهل بينت هذا الإعراض وهذا الترك ، أنا أعرفك منهم ، وما قرأت لك تبرؤك منهم إلى آخره .
بالأخير أنا أعرف أسلوبه في مجلته كأسلوب كثير من إخواننا هناك ممن نحن نحسن الظن بهم أنهم يستعملون كلمة أهل السنة والجماعة وأنت استعمالك نابع منه أهل السنة والجماعة ، قلت : لسرور هذا الاستعمال اليوم لا يعبر عن الدعوة الحق وهي دعوة السلف الصالح قال لم ؟ قلت لأن كلمة أهل السنة والجماعة في اصطلاح العلماء هم الأشاعرة والماتريدية، هلأ كل متخرج من الجامعات غير السلفية إذا قيل أهل السنة والجماعة هم الأشاعرة والماتريدية ، فالذين يستعملون هالكلمة هاي ما بيستعملوا كلمة السلفية لأنو بتنفر، آه بينما كلمة الحق دائماً بتنفر ، شو الفائدة من استعمالك كلمة ناعمة لكنها لا تؤدي الغرض ، إذا كانت تؤدي الغرض أنا معهم لكن لا تؤدي الغرض أبداً كما تؤدي كلمة السلفية لأنها نسبة إلى السلف الصالح ، هذا ما عندي بيانه في هذه المناسبة .
ولذلك أنا مسلم ، بدل ما تقول مسلم على الكتاب والسنة وعلى منهج السلف الصالح أنا سلفي ، أنا أفهم الإسلام على ما كان عليه سلفنا الصالح وعلى رأسهم رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وانتهى الأمر هات لنشوف شو بقي عندك؟
السائل : بالنسبة لأهل السنة والجماعة
الطالب : شيخي ممكن شيخ نحن نصلي ، نصلي ونرجع
الشيخ : ...
السائل : بالنسبة للجهمية والقاديانية والمرجئة وغيرهم
الشيخ : كيف كيف ؟