دعاء الخروج من المنزل ( بسم الله توكلت على الله ... ) هل هو مجموع من عدة طرق؟ حفظ
السائل : شيخ بالنسبة للشعبي و دعاء الخروج من المنزل إنه بيقول عدة أدعية كأنه مجموع في دعاء ( اللهم إني أعوذ بك أن أضل أو أُضل ) دعاء الخروج من المنزل
الطالب : حديث أم سلمة
السائل : نعم دعاء الخروج من المنزل ( اللهم إني أعوذ بك أن أضل أو أُضل ) حسب ما سمعت أن هذا الحديث مجموع من عدة طرق وأصبح حديث واحد
الشيخ : اللهم إني أعوذ بك أن أضل
السائل : ( بسم الله توكلت على الله ولا حول ولا قوة إلا بالله )
الشيخ : ما له علاقة بالمسجد هذا
السائل : الخروج من المنزل
الطالب : سؤال آخر يعني
الشيخ : المنزل آيوا آه ايش السؤال
السائل : أن هذا الحديث هل هو مجموع من عدة طرق ثم استقوه إلى طريق يعني حديث واحد أصبح يعني عدة أحاديث
الطالب : جمعت الألفاظ كلها في حديث وهو بعدة رواة يعني أو من عدة طرق
الشيخ : أولاً أنت تتكلم عن لفظ موجود في أي كتاب ؟
السائل : ما رجعت بالنسبة للكتاب
الشيخ : طيب عن ماذا تسألني إذن ؟
السائل : السؤال هو الحديث مجموع من عدة طرق وساقوه فيه إنه حديث واحد فهل هذا يعني حديث وارد كاملاً ولا من عدة طرق؟ يعني مثلاً ... ( اللهم إني أعوذ بك أن أضل أو أُضل ) حديث ثاني ( بسم الله توكلت علي الله ) فجمعوا بين هذه الطرق وخلوها حديث واحد
الشيخ : طيب
الطالب : شيخ لعلي أعرف قصة السؤال
الشيخ : إذا سمحت أنت لا بد أنك مطلع على مختصري لصحيح البخاري ؟
السائل : كاملاً لا ما اطلعت
الشيخ : أنا ما أسألك كاملاً ، الجزء الأول اطلعت عليه ؟
السائل : نعم
الشيخ : دعك من مختصر البخاري ، صفة الصلاة اطلعت ولا بد
السائل : نعم
الشيخ : طيب ، بتشوف أنت أن بعض الأدعية في زيادات موضوعة بين معكوفات ، طيب هذه الزيادات سواء في المختصر المذكور آنفاً أو في صفة الصلاة أو في أي كتاب من كتبي الشرط فيها شرطان : الأول أن يكون هذا الحديث راويه صحابي عن صحابي واحد ، يعني لا أجمع حديث صحابي مع صحابي آخر ، لا لكن الصحابي الواحد قد يكون له راو واحد من التابعين مثلاً وثم تابع التابعي وبعد ذلك تتفرع الطرق ، هذه الطرق قد يزيد بعضهم على بعض في هذا الحديث الواحد، هذا هو الشرط الأول وهو أن يكون الصحابي واحد
الشرط الثاني : أن تكون الزيادة التي أضعها بين معكوفتين ثابتة ثابتة أضعها في مكانها الذي جاء في الرواية الكاملة هذا أنا جريت عليه في كثير من كتبي
حديث الخروج من المنزل هل فيه مثل هذه الزيادات أنت تشير الزيادات ؟
السائل : لا ليس الزيادات
الشيخ : إذن ما هو سؤالك ؟
السائل : سؤالي أنا قصدي يعني هل هو صحيح ، الفعل هذا صحيح؟
الشيخ : صحيح طبعاً
السائل : الي هو دعاء الخروج من المنزل وليس ..
الشيخ : نعم ( بسم الله توكلت على الله اللهم إني أعوذ بك أن أزل أو أُزل أو أضل أو أُضل أو أظلم أو أُظلم أو أجهل أو يجهل علي ) مش هذا
السائل : نعم
الشيخ : هذا صحيح
السائل : شيخنا بالنسبة للشاذ
الشيخ : نعم
السائل : بالنسبة للشاذ
الشيخ : بالنسبة لإيش؟
السائل : للشاذ للشاذ الحديث الشاذ
الشيخ : الشاذ آه
السائل : ابن حجر في * النزهة* طبعاً بعد مخالفة المقبول لمن هو أوثق منه ، والشافعي في الرسالة مخالفة الثقة لمن هو أثق منه ، طبعاً على التعريف الأول يدخل في مرتبة الحسن ، في التعريف الثاني لا يدخل من درجة الحسن يعني بالنسبة طبعاً للزيادة وكذا فإيش رأيك يا شيخ يعني من خلال قاعدتكم
الشيخ : مع الأسف عميغيب علي بعض الكلام لأنه في حديث هناك ، يعني هل في سؤالك شيء جديد سوى ما تكلمنا عليه آنفاً ؟
السائل : أنا بقول إيش بتتبنوه أنتم شيخنا ؟
الشيخ : كيف ؟
السائل : يعني أنا أشعر كأنكم تتبنو مخالفة المقبول الشاذ ، هذا الذي تتبنوه ولا مخالفة الثقة اصطلاح يعني ؟ ... القواعد يعني التسمية المقبول
الطالب : حديث أم سلمة
السائل : نعم دعاء الخروج من المنزل ( اللهم إني أعوذ بك أن أضل أو أُضل ) حسب ما سمعت أن هذا الحديث مجموع من عدة طرق وأصبح حديث واحد
الشيخ : اللهم إني أعوذ بك أن أضل
السائل : ( بسم الله توكلت على الله ولا حول ولا قوة إلا بالله )
الشيخ : ما له علاقة بالمسجد هذا
السائل : الخروج من المنزل
الطالب : سؤال آخر يعني
الشيخ : المنزل آيوا آه ايش السؤال
السائل : أن هذا الحديث هل هو مجموع من عدة طرق ثم استقوه إلى طريق يعني حديث واحد أصبح يعني عدة أحاديث
الطالب : جمعت الألفاظ كلها في حديث وهو بعدة رواة يعني أو من عدة طرق
الشيخ : أولاً أنت تتكلم عن لفظ موجود في أي كتاب ؟
السائل : ما رجعت بالنسبة للكتاب
الشيخ : طيب عن ماذا تسألني إذن ؟
السائل : السؤال هو الحديث مجموع من عدة طرق وساقوه فيه إنه حديث واحد فهل هذا يعني حديث وارد كاملاً ولا من عدة طرق؟ يعني مثلاً ... ( اللهم إني أعوذ بك أن أضل أو أُضل ) حديث ثاني ( بسم الله توكلت علي الله ) فجمعوا بين هذه الطرق وخلوها حديث واحد
الشيخ : طيب
الطالب : شيخ لعلي أعرف قصة السؤال
الشيخ : إذا سمحت أنت لا بد أنك مطلع على مختصري لصحيح البخاري ؟
السائل : كاملاً لا ما اطلعت
الشيخ : أنا ما أسألك كاملاً ، الجزء الأول اطلعت عليه ؟
السائل : نعم
الشيخ : دعك من مختصر البخاري ، صفة الصلاة اطلعت ولا بد
السائل : نعم
الشيخ : طيب ، بتشوف أنت أن بعض الأدعية في زيادات موضوعة بين معكوفات ، طيب هذه الزيادات سواء في المختصر المذكور آنفاً أو في صفة الصلاة أو في أي كتاب من كتبي الشرط فيها شرطان : الأول أن يكون هذا الحديث راويه صحابي عن صحابي واحد ، يعني لا أجمع حديث صحابي مع صحابي آخر ، لا لكن الصحابي الواحد قد يكون له راو واحد من التابعين مثلاً وثم تابع التابعي وبعد ذلك تتفرع الطرق ، هذه الطرق قد يزيد بعضهم على بعض في هذا الحديث الواحد، هذا هو الشرط الأول وهو أن يكون الصحابي واحد
الشرط الثاني : أن تكون الزيادة التي أضعها بين معكوفتين ثابتة ثابتة أضعها في مكانها الذي جاء في الرواية الكاملة هذا أنا جريت عليه في كثير من كتبي
حديث الخروج من المنزل هل فيه مثل هذه الزيادات أنت تشير الزيادات ؟
السائل : لا ليس الزيادات
الشيخ : إذن ما هو سؤالك ؟
السائل : سؤالي أنا قصدي يعني هل هو صحيح ، الفعل هذا صحيح؟
الشيخ : صحيح طبعاً
السائل : الي هو دعاء الخروج من المنزل وليس ..
الشيخ : نعم ( بسم الله توكلت على الله اللهم إني أعوذ بك أن أزل أو أُزل أو أضل أو أُضل أو أظلم أو أُظلم أو أجهل أو يجهل علي ) مش هذا
السائل : نعم
الشيخ : هذا صحيح
السائل : شيخنا بالنسبة للشاذ
الشيخ : نعم
السائل : بالنسبة للشاذ
الشيخ : بالنسبة لإيش؟
السائل : للشاذ للشاذ الحديث الشاذ
الشيخ : الشاذ آه
السائل : ابن حجر في * النزهة* طبعاً بعد مخالفة المقبول لمن هو أوثق منه ، والشافعي في الرسالة مخالفة الثقة لمن هو أثق منه ، طبعاً على التعريف الأول يدخل في مرتبة الحسن ، في التعريف الثاني لا يدخل من درجة الحسن يعني بالنسبة طبعاً للزيادة وكذا فإيش رأيك يا شيخ يعني من خلال قاعدتكم
الشيخ : مع الأسف عميغيب علي بعض الكلام لأنه في حديث هناك ، يعني هل في سؤالك شيء جديد سوى ما تكلمنا عليه آنفاً ؟
السائل : أنا بقول إيش بتتبنوه أنتم شيخنا ؟
الشيخ : كيف ؟
السائل : يعني أنا أشعر كأنكم تتبنو مخالفة المقبول الشاذ ، هذا الذي تتبنوه ولا مخالفة الثقة اصطلاح يعني ؟ ... القواعد يعني التسمية المقبول