كلام الشيخ على فضل الإقراض والتحذير من البدع حفظ
الشيخ : سبل الخير وهم يبيعون وهم يكسبون المال الحلال وإذا بهم يكسبون أجورا لا يستطيع أن يحظى بها الفقراء الفارغين وغير المشغلين للعمل وإنما بطاعة الله عز وجل
وهكذا ارفع الأسعار أسعار البضائع أو انزل فيها معك أن تربح بدينارا مقابل قرضك دينارين وهكذا بنسب لا تعد ولا تحصى لهذا نقول إن المسلم وبشرط أن يكون عالما أو متعلما أو مستمعا ولا يكون الرابع فيهلك هذا المسلم يجد في كثرة العبادات والطاعات المشروعة نصا في الكتاب أو في السنة ما يغنيه عن أي محدثة بقصد زيادة التقرب إلى الله تبارك وتعالى
وما أحسن ما ذكره الإمام الشاطبي وبكلمته أنهي جوابي : ألا وهو ما ذكره عن مالك رحمه الله إمام دار الهجرة قال : " من ابتدع في الإسلام بدعة يراها حسنة فقد زعم أن محمدا صلى الله عليه وآله وسلم خان الرسالة اقرأوا قول الله تبارك وتعالى : (( اليوم أكمت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا )) ولا يصلح آخر هذه الأمة إلا بما صلح به أولها فما لم يكن يومئذ دينا لا يكون اليوم دينا "
فإذا كان حذيفة بن اليمان رضي الله تعالى عنه أنكر الاعتكاف في المسجد الكبير في الكوفة محتجا بالحديث الصحيح : ( لا اعتكاف إلا في ثلاثة مساجد ) وذكرها وهي معروفة لديكم نحن نتأسى بهم ونقول كما قال إمام دار الهجرة : " لا يصلح آخر هذه الأمة إلا بما صلح به أولها فما لم يكن يومئذ دينا لا يكون اليوم دينا " هاتوا غير هذا السؤال تفضل .
وهكذا ارفع الأسعار أسعار البضائع أو انزل فيها معك أن تربح بدينارا مقابل قرضك دينارين وهكذا بنسب لا تعد ولا تحصى لهذا نقول إن المسلم وبشرط أن يكون عالما أو متعلما أو مستمعا ولا يكون الرابع فيهلك هذا المسلم يجد في كثرة العبادات والطاعات المشروعة نصا في الكتاب أو في السنة ما يغنيه عن أي محدثة بقصد زيادة التقرب إلى الله تبارك وتعالى
وما أحسن ما ذكره الإمام الشاطبي وبكلمته أنهي جوابي : ألا وهو ما ذكره عن مالك رحمه الله إمام دار الهجرة قال : " من ابتدع في الإسلام بدعة يراها حسنة فقد زعم أن محمدا صلى الله عليه وآله وسلم خان الرسالة اقرأوا قول الله تبارك وتعالى : (( اليوم أكمت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا )) ولا يصلح آخر هذه الأمة إلا بما صلح به أولها فما لم يكن يومئذ دينا لا يكون اليوم دينا "
فإذا كان حذيفة بن اليمان رضي الله تعالى عنه أنكر الاعتكاف في المسجد الكبير في الكوفة محتجا بالحديث الصحيح : ( لا اعتكاف إلا في ثلاثة مساجد ) وذكرها وهي معروفة لديكم نحن نتأسى بهم ونقول كما قال إمام دار الهجرة : " لا يصلح آخر هذه الأمة إلا بما صلح به أولها فما لم يكن يومئذ دينا لا يكون اليوم دينا " هاتوا غير هذا السؤال تفضل .