ذكر الطلاب قصصا فيها عبرة عمن لم يقل إن شاء الله وعن شيوعي. حفظ
الطالب : عبارة طيبة حدثني بها أحد إخواننا على ذكر إن شاء الله ذاهب هو للسوق حتى يتبضع فوجد خنقول زميل له قال وين يا فلان رايح ؟ قال والله ذاهب للسوق قال له قل إن شاء الله قال شو إن شاء الله الفلوس بجيبتي هي وأنت شايف السوق مليان خضرة وكذا قال يا شيخ الله يهديك قل إن شاء الله ما سمع كلامه فدخل السوق صاحبنا افترقوا في السوق فصاحبنا اشترى بضاعته وخرج من السوق التقى هو وإياه .
الشيخ : يعني صاحب إن شاء الله اشترى .
الطالب : لا صاحبي اللي اشترى .
طالب آخر : صاحبك اللي بيقول إن شاء الله .
الطالب : إي نعم صاحبي إن شاء الله اشترى ههه نعم يا شيخي .
طالب آخر : صاحب إن شاء الله
الشيخ : نعم خليه
الطالب : صاحب إن شاء الله
الشيخ : صاحب إن شاء الله .
الطالب : فصاحب إن شاء الله أنا ظننت شيخي يعني ... فلما التقوا على الباب وجدوا ما معه شيء قال يا فلان وين ذاهب ؟ قال له إن شاء الله مروح للبيت قال له خير إن شاء الله قال له : انسرق الفلوس قلت سبحان الله .
الشيخ : الله أكبر .
الطالب : يعني رب العزة أعطاه درس .
العوايشة : قصة عياذا بالله واحد شيوعي ملحد .
السائل : واحد جماعة شيخي لحظة
الشيخ : كيف؟
السائل : من جماعتنا .
الشيخ : لا ما أظن .
السائل : من جماعتنا شيخي شو اسمه زربوط شيخي .
العوايشة : فمعه يعني حبة موز فبيقول إيش يعني بيقولوا الله الله إيش الله ؟ عياذا بالله إذا هو بالفعل يقولوا إنه موجود وقادر وعظيم خليني يمنعني آكل ها الحبة عياذا بالله إجا واحد لا عنده إيمان ولا شيء أزعر شيخنا لطش الحبة وأخذها منه يعني هيك اجت اتفاقا ما هو يعني قصده يا شيخ
الشيخ : ...
العوايشة : إي نعم وإذا هو ما خذها منه .