هل يجوزأداء صلاة الفجر في البيت لأن الحكومة تترقب الخارجين لصلاة الفجر ؟ حفظ
السائل : ومن ناحية يا شيخنا من ناحية الصلاة الذهاب إلى صلاة الفجر هم يعني يترقبون المسلمين عند صلاة الفجر ؟!
الشيخ : الله أكبر الله أكبر
السائل : هل يصلي الإنسان صلاة ، صلاته في بيته ؟ نعم ؟
الشيخ : عم أفكر بسؤالك
السائل : نعم
الشيخ : يعني الآن ما في صلاة في المساجد ؟
السائل : لا في صلاة ، لكن أي أخ يعني هم يترقبون يعني من بعد صلاة الفجر لأني أنا شخصيا أخذوني هداهم الله إلى السجن وعذبونا وحلقوا لحيتنا عافاكم الله ، فهم يخرجون مع الأذان الأول يترقبون المسلمين أي واحد يذهب إلى المسجد يعني يأخذونه بعد العذاب يحلقون لحيته !
الشيخ : إي هل معنى كلامك أن الذين يصلون ؟
السائل : ها ؟
الشيخ : هل معنى كلامك أن الذين يصلون في المساجد كلهم حليقي اللحى ؟
السائل : يعني الذين يتركونهم هم حليقو اللحى ، أما الذي له لحية يؤخذ ويعذب وتحلق لحيته
الشيخ : الله يهديك ما أجبتني عن سؤالي ؟
السائل : نعم ؟
الشيخ : إيش نعم ؟
السائل : يعني سؤالك !
الشيخ : يعني أكرر لك سؤالي ؟
السائل : أيوا أيوا
الشيخ : لماذا ؟
السائل : لأنني ما استوعبته يعني
الشيخ : إي الله يهديك
السائل : آمين
الشيخ : سؤالي بلسان عربي مبين : هل معنى كلامك أن الذين يصلون في كل المساجد كلهم حليقي اللحى ؟
السائل : لأ ، ليسوا كلهم يعني ، في بعض الإخوة ملتحين ، لكن هؤلاء يتربصون بهم الدوائر
الشيخ : إي وكيف يعني نجوا من حلق اللحى ؟
السائل : بفضل الله تبارك وتعالى وإلا هم ينتظرون في أي لحظة يقبض عليهم
الشيخ : إي ، إذن عيش في حماية الله
السائل : نسأل الله الحماية ، يعني هذا هو ال ؟
الشيخ : هذا هو الجواب عندي ، ألا تذكر كيف كان يعذب المشركون المسلمين بلالا وعمار بن ياسر وآل ياسر ؟! ها ؟
السائل : نعم
الشيخ : تعرف هذا ولا لأ ؟
السائل : لأ ، أعرفه نعم
الشيخ : طيب وماذا أصابكم أنتم ؟ ما أصابكم شيء مما أصاب الأولين !!
السائل : ولم يصبنا يعني الصحيح
الشيخ : ولذلك فالآن تريدون أن تتخلصوا من أي مس من عذاب مهما كان غير أليم ما هكذا يكون الجلد والصبر في سبيل الله !!
السائل : يعني الإنسان يصبر يعني ؟
الشيخ : أيوا
السائل : جزاكم الله خير
الشيخ : وإياك
السائل : معذرة على الإزعاج
الشيخ : أهلا وسهلا
السائل : بارك الله فيكم
الشيخ : وفيكم بارك
الشيخ : الله أكبر الله أكبر
السائل : هل يصلي الإنسان صلاة ، صلاته في بيته ؟ نعم ؟
الشيخ : عم أفكر بسؤالك
السائل : نعم
الشيخ : يعني الآن ما في صلاة في المساجد ؟
السائل : لا في صلاة ، لكن أي أخ يعني هم يترقبون يعني من بعد صلاة الفجر لأني أنا شخصيا أخذوني هداهم الله إلى السجن وعذبونا وحلقوا لحيتنا عافاكم الله ، فهم يخرجون مع الأذان الأول يترقبون المسلمين أي واحد يذهب إلى المسجد يعني يأخذونه بعد العذاب يحلقون لحيته !
الشيخ : إي هل معنى كلامك أن الذين يصلون ؟
السائل : ها ؟
الشيخ : هل معنى كلامك أن الذين يصلون في المساجد كلهم حليقي اللحى ؟
السائل : يعني الذين يتركونهم هم حليقو اللحى ، أما الذي له لحية يؤخذ ويعذب وتحلق لحيته
الشيخ : الله يهديك ما أجبتني عن سؤالي ؟
السائل : نعم ؟
الشيخ : إيش نعم ؟
السائل : يعني سؤالك !
الشيخ : يعني أكرر لك سؤالي ؟
السائل : أيوا أيوا
الشيخ : لماذا ؟
السائل : لأنني ما استوعبته يعني
الشيخ : إي الله يهديك
السائل : آمين
الشيخ : سؤالي بلسان عربي مبين : هل معنى كلامك أن الذين يصلون في كل المساجد كلهم حليقي اللحى ؟
السائل : لأ ، ليسوا كلهم يعني ، في بعض الإخوة ملتحين ، لكن هؤلاء يتربصون بهم الدوائر
الشيخ : إي وكيف يعني نجوا من حلق اللحى ؟
السائل : بفضل الله تبارك وتعالى وإلا هم ينتظرون في أي لحظة يقبض عليهم
الشيخ : إي ، إذن عيش في حماية الله
السائل : نسأل الله الحماية ، يعني هذا هو ال ؟
الشيخ : هذا هو الجواب عندي ، ألا تذكر كيف كان يعذب المشركون المسلمين بلالا وعمار بن ياسر وآل ياسر ؟! ها ؟
السائل : نعم
الشيخ : تعرف هذا ولا لأ ؟
السائل : لأ ، أعرفه نعم
الشيخ : طيب وماذا أصابكم أنتم ؟ ما أصابكم شيء مما أصاب الأولين !!
السائل : ولم يصبنا يعني الصحيح
الشيخ : ولذلك فالآن تريدون أن تتخلصوا من أي مس من عذاب مهما كان غير أليم ما هكذا يكون الجلد والصبر في سبيل الله !!
السائل : يعني الإنسان يصبر يعني ؟
الشيخ : أيوا
السائل : جزاكم الله خير
الشيخ : وإياك
السائل : معذرة على الإزعاج
الشيخ : أهلا وسهلا
السائل : بارك الله فيكم
الشيخ : وفيكم بارك