تكملة الجواب لسؤال سابق، وهو أين يصلي الرجل الذي يسكن بين مسجدين : الأول وهو الأقرب فيه قبر ، والثاني وهو الأبعد ليس فيه قبر إلا أنه قد تفوته الجماعة بالذهاب إليه ؟ حفظ
السائل : شيخنا إحنا نتمنى أن نلقاك لكن ما في ، ما في وقت
الشيخ : نعم
السائل : ما أدري يعني لا أريد أن أقول كما قالت المرأة لرسول الله عليه الصلاة والسلام عندما أتته فقالت : ( أرأيت إن لم أجدك ؟! فقال : إئت أبا بكر )
الشيخ : الله أكبر !!
السائل : إحنا يا شيخنا إحنا نتمنى أن نراك دائما
الشيخ : الله يبارك فيك
السائل : لكن لا نستطيع لا أن نتحدث في الهاتف ، ولا أن نراك مواجهة
الشيخ : الله المستعان
السائل : فإحنا محرومين الصحيح يا شيخنا
الشيخ : نسأل الله أن يعلمنا وإياكم ما ينفعنا جميعاً
السائل : الله يجزيك الخير
الشيخ : وأن يسهل لنا أسباب التلاقي
السائل : آمين ، الله المستعان
الشيخ : المهم ملخص الجواب عن هذا السؤال
السائل : نعم شيخ
الشيخ : على الأقل فأقول : كما أن الذي أدركته الصلاة وقع بين السجدتين إما أن يفوتها إلى خروج الوقت بالكلية ، وإما أن يصليها في وقت الكراهة
السائل : نعم
الشيخ : وهنا أيضا نحن نقول : إما أن يفوت عليه الفريضة وهي الجماعة ، وإما أن يصليها في المسجد المنهي عن الصلاة به ، فهنا كهناك نفس المسائل : لا بد أن يختار المسلم عن حالته هذه أقلهما شرا ، فنحن نعلم أن نهي النبي صلى الله عليه وآله وسلم في تلك الأحاديث الكثيرة التي سقتها في أول كتابي تحذير الساجد ، أن النهي هو من باب سد الذريعة
السائل : نعم
الشيخ : كما أن النهي عن الصلاة في الأوقات المكروهة من باب سد الذريعة أيضا ، فالعلة واحدة فكما جازت الصلاة في وقت الكراهة لكن مكروه ، وبخاصة إن كان عن إهمال ، كذلك تجوز الصلاة ، صلاة الجماعة في هذا المسجد الذي الأصل النهي عن الصلاة فيه إذا لم يقصد الصلاة فيه ، لأنه مسجد فيه قبر وإنما قصد الصلاة فيه ليؤدي فريضة الله
السائل : نعم
الشيخ : هذا هو توجيه ما سألت عنه
السائل : جزاك الله خير يا شيخ
الشيخ : وإياك
السائل : شرط علينا أبو إسلام أن لا نسأل شيئا حتى يأذن فما رأيك ؟
الشيخ : أنه تأتمر بأمره
السائل : الله يجزيك الخير يا شيخ
الشيخ : الله يحفظك ... السؤال مكرر ، يعني ينعور بسبب هالغصن هذا بصورة خاصة كامن
السائل : كامن آه
الشيخ : أي نعم ارفع إيدك بس ها ... هاي بدها ، بدها حداد هاي ...
الشيخ : نعم
السائل : ما أدري يعني لا أريد أن أقول كما قالت المرأة لرسول الله عليه الصلاة والسلام عندما أتته فقالت : ( أرأيت إن لم أجدك ؟! فقال : إئت أبا بكر )
الشيخ : الله أكبر !!
السائل : إحنا يا شيخنا إحنا نتمنى أن نراك دائما
الشيخ : الله يبارك فيك
السائل : لكن لا نستطيع لا أن نتحدث في الهاتف ، ولا أن نراك مواجهة
الشيخ : الله المستعان
السائل : فإحنا محرومين الصحيح يا شيخنا
الشيخ : نسأل الله أن يعلمنا وإياكم ما ينفعنا جميعاً
السائل : الله يجزيك الخير
الشيخ : وأن يسهل لنا أسباب التلاقي
السائل : آمين ، الله المستعان
الشيخ : المهم ملخص الجواب عن هذا السؤال
السائل : نعم شيخ
الشيخ : على الأقل فأقول : كما أن الذي أدركته الصلاة وقع بين السجدتين إما أن يفوتها إلى خروج الوقت بالكلية ، وإما أن يصليها في وقت الكراهة
السائل : نعم
الشيخ : وهنا أيضا نحن نقول : إما أن يفوت عليه الفريضة وهي الجماعة ، وإما أن يصليها في المسجد المنهي عن الصلاة به ، فهنا كهناك نفس المسائل : لا بد أن يختار المسلم عن حالته هذه أقلهما شرا ، فنحن نعلم أن نهي النبي صلى الله عليه وآله وسلم في تلك الأحاديث الكثيرة التي سقتها في أول كتابي تحذير الساجد ، أن النهي هو من باب سد الذريعة
السائل : نعم
الشيخ : كما أن النهي عن الصلاة في الأوقات المكروهة من باب سد الذريعة أيضا ، فالعلة واحدة فكما جازت الصلاة في وقت الكراهة لكن مكروه ، وبخاصة إن كان عن إهمال ، كذلك تجوز الصلاة ، صلاة الجماعة في هذا المسجد الذي الأصل النهي عن الصلاة فيه إذا لم يقصد الصلاة فيه ، لأنه مسجد فيه قبر وإنما قصد الصلاة فيه ليؤدي فريضة الله
السائل : نعم
الشيخ : هذا هو توجيه ما سألت عنه
السائل : جزاك الله خير يا شيخ
الشيخ : وإياك
السائل : شرط علينا أبو إسلام أن لا نسأل شيئا حتى يأذن فما رأيك ؟
الشيخ : أنه تأتمر بأمره
السائل : الله يجزيك الخير يا شيخ
الشيخ : الله يحفظك ... السؤال مكرر ، يعني ينعور بسبب هالغصن هذا بصورة خاصة كامن
السائل : كامن آه
الشيخ : أي نعم ارفع إيدك بس ها ... هاي بدها ، بدها حداد هاي ...