سرد أسئلة الإخوة الصوماليين على الشيخ بغير أجوبة لتصورها وتفهمها ؟ حفظ
السائل : السؤال الأول : نقرأ الأسئلة شيخنا ، أول سنة سؤال سؤال ؟
الشيخ : لا نبدأ ...
السائل : نعم ؟
الشيخ : ناخذ صورة
السائل : أي نعم
الشيخ : عن الأسئلة
السائل : السؤال الأول :
الشيخ : ويبدو سلفا أنه الجواب ما رح يمكن يكون الآن ، ما دام بقولوا بدنا جواب مفصل
السائل : نعم ، على كل حال نحن نقرأ الآن
الشيخ : الوقت انتهى
السائل : نحن نقرأ الآن الأسئلة
الشيخ : نعم
السائل : وإذا كان في إمكانية للإجابة على بعضها ، وإلا نؤجل إلى جلسة أخرى
الشيخ : تفضل
السائل : السؤال الأول : ما موقف السلفيين الواجب اتخاذه حيال هذه الحروب القائمة بين القبائل المتناحرة في الصومال ؟
السؤال الثاني : هل يجوز للشباب السلفيين أن ينضموا إلى تلك الجماعات القائمة ؟ كجماعة الاتحاد الإسلامي أو جماعة الإخوان وجماعة التبليغ؟ .
الثالث : هل يحق لجماعة الاتحاد أن يعلنوا الحرب على الشعب الصومالي ؟ بحجة أنه يقصر في بعض الواجبات ، ولا يقيم الحدود الشرعية ، واعتبار تلك الحرب جهادا في سبيل الله تجب المشاركة فيه بالنفس والمال والكلمة ؟ .
السؤال الرابع : من يحق له إعلان الجهاد ، وإقامة الحدود وعقاب الممتنع عن شريعة من شرائع الإسلام ؟ .
الشيخ : الله أكبر !!
السائل : السؤال الخامس : هل من شروط الجهاد في سبيل الله وجود الإمام ، سواء أكان الجهاد هجوميا أو دفاعيا ؟ وقد يستدل بعضهم على عدم اشتراط الإمام بما ذكره إمام الحرمين في كتابه : الرياسي ، حين افترض خلو الزمان من إمام ، أو عن إمام أن العلماء يصيرون ولاة للعباد ، وأنه لا يجوز تأخير القيام بما نقدر عليه ، أو يقدر عليه من أمور الولايات كالجهاد وإقامة الحدود ، فما هو تعليقكم على هذا الاستدلال ؟ .
السؤال السادس : تحصل فتن وحروب بين القبائل ، فهل يجوز لجماعة من الجماعات الإسلامية أن تعاون إحدى القبائل على الأخرى ؟ بحجة أن المغزوة باغية .
السؤال السابع : ما حكم البيعة أو العهد الذي يؤخذ من أفراد الجماعات لزعيمها ؟ علما بأن من يفعلها يستدل بقصة عائشة رضي الله عنها مع القاص الذي كان يقص في المسجد النبوي ، وبقصة عبد الله بن حنظلة في وقعة الحرة ، وبقصة الإمام أحمد بن نصر الخزاعي في فتنة بغداد ، فما هو تعليقكم أو تعليق سماحتكم على هذا الاستدلال ، السؤال الثامن ، أي نعم.
السائل : السؤال الثامن : في بعض الأحيان تسمح بعض القبائل بإنشاء محكمة إسلامية ، القصد الأعظم منها تثبيت الأمة ، وفيها قضاة من الشباب الإسلامي ، ولها جنود خليط من الشباب والقبائل ، يقيمون حد السرقة على السارقين ، وحد الحرابة على قطاع الطرق ، وما إلى ذلك ، فما مدى شرعية مثل هذا النشاط ؟ علما بأنه يقال : طرأ تحسن كبير على الناحية الأمنية ، وقلت الحوادث لما عُمل بهذا ؟ . هذه الأسئلة التي ذكروها ، وأخيرا يقول : وسبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت ، أستغفرك وأتوب إليك .
الشيخ : ممكن آخذ الورقة هذي على الأقل ، أو المكتوب كله ؟!
السائل : إي نعم
الشيخ : ونجيب عن الأسئلة ، أولا : بجواب عام ، ثم بجواب تفصيلي عن كل سؤال
السائل : هذا أفضل
الشيخ : ويسجل إن شاء الله
السائل : يعني تكتبه شيخي ؟
الشيخ : لأ ، يسجل بشريط
السائل : آه إذن أنا آتيك إن شاء الله في البيت عندكم ، ونسجل هذا
الشيخ : خيرا
السائل : ...
الشيخ : يا الله بسم الله ...
السائل : نعم
الشيخ : السيارة ما بتيجي هون ؟
السائل : هس بحاول برجعها
الشيخ : ها ؟
الطالب : إن شاء الله بتطلع
الشيخ : آه
السائل : نعم يا شيخنا ، الله يحفظك يا شيخ ويمد بعمرك إن شاء الله
الشيخ : الله يسلمك
الطالب : في طاعته
الشيخ : آمين
الشيخ : لا نبدأ ...
السائل : نعم ؟
الشيخ : ناخذ صورة
السائل : أي نعم
الشيخ : عن الأسئلة
السائل : السؤال الأول :
الشيخ : ويبدو سلفا أنه الجواب ما رح يمكن يكون الآن ، ما دام بقولوا بدنا جواب مفصل
السائل : نعم ، على كل حال نحن نقرأ الآن
الشيخ : الوقت انتهى
السائل : نحن نقرأ الآن الأسئلة
الشيخ : نعم
السائل : وإذا كان في إمكانية للإجابة على بعضها ، وإلا نؤجل إلى جلسة أخرى
الشيخ : تفضل
السائل : السؤال الأول : ما موقف السلفيين الواجب اتخاذه حيال هذه الحروب القائمة بين القبائل المتناحرة في الصومال ؟
السؤال الثاني : هل يجوز للشباب السلفيين أن ينضموا إلى تلك الجماعات القائمة ؟ كجماعة الاتحاد الإسلامي أو جماعة الإخوان وجماعة التبليغ؟ .
الثالث : هل يحق لجماعة الاتحاد أن يعلنوا الحرب على الشعب الصومالي ؟ بحجة أنه يقصر في بعض الواجبات ، ولا يقيم الحدود الشرعية ، واعتبار تلك الحرب جهادا في سبيل الله تجب المشاركة فيه بالنفس والمال والكلمة ؟ .
السؤال الرابع : من يحق له إعلان الجهاد ، وإقامة الحدود وعقاب الممتنع عن شريعة من شرائع الإسلام ؟ .
الشيخ : الله أكبر !!
السائل : السؤال الخامس : هل من شروط الجهاد في سبيل الله وجود الإمام ، سواء أكان الجهاد هجوميا أو دفاعيا ؟ وقد يستدل بعضهم على عدم اشتراط الإمام بما ذكره إمام الحرمين في كتابه : الرياسي ، حين افترض خلو الزمان من إمام ، أو عن إمام أن العلماء يصيرون ولاة للعباد ، وأنه لا يجوز تأخير القيام بما نقدر عليه ، أو يقدر عليه من أمور الولايات كالجهاد وإقامة الحدود ، فما هو تعليقكم على هذا الاستدلال ؟ .
السؤال السادس : تحصل فتن وحروب بين القبائل ، فهل يجوز لجماعة من الجماعات الإسلامية أن تعاون إحدى القبائل على الأخرى ؟ بحجة أن المغزوة باغية .
السؤال السابع : ما حكم البيعة أو العهد الذي يؤخذ من أفراد الجماعات لزعيمها ؟ علما بأن من يفعلها يستدل بقصة عائشة رضي الله عنها مع القاص الذي كان يقص في المسجد النبوي ، وبقصة عبد الله بن حنظلة في وقعة الحرة ، وبقصة الإمام أحمد بن نصر الخزاعي في فتنة بغداد ، فما هو تعليقكم أو تعليق سماحتكم على هذا الاستدلال ، السؤال الثامن ، أي نعم.
السائل : السؤال الثامن : في بعض الأحيان تسمح بعض القبائل بإنشاء محكمة إسلامية ، القصد الأعظم منها تثبيت الأمة ، وفيها قضاة من الشباب الإسلامي ، ولها جنود خليط من الشباب والقبائل ، يقيمون حد السرقة على السارقين ، وحد الحرابة على قطاع الطرق ، وما إلى ذلك ، فما مدى شرعية مثل هذا النشاط ؟ علما بأنه يقال : طرأ تحسن كبير على الناحية الأمنية ، وقلت الحوادث لما عُمل بهذا ؟ . هذه الأسئلة التي ذكروها ، وأخيرا يقول : وسبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت ، أستغفرك وأتوب إليك .
الشيخ : ممكن آخذ الورقة هذي على الأقل ، أو المكتوب كله ؟!
السائل : إي نعم
الشيخ : ونجيب عن الأسئلة ، أولا : بجواب عام ، ثم بجواب تفصيلي عن كل سؤال
السائل : هذا أفضل
الشيخ : ويسجل إن شاء الله
السائل : يعني تكتبه شيخي ؟
الشيخ : لأ ، يسجل بشريط
السائل : آه إذن أنا آتيك إن شاء الله في البيت عندكم ، ونسجل هذا
الشيخ : خيرا
السائل : ...
الشيخ : يا الله بسم الله ...
السائل : نعم
الشيخ : السيارة ما بتيجي هون ؟
السائل : هس بحاول برجعها
الشيخ : ها ؟
الطالب : إن شاء الله بتطلع
الشيخ : آه
السائل : نعم يا شيخنا ، الله يحفظك يا شيخ ويمد بعمرك إن شاء الله
الشيخ : الله يسلمك
الطالب : في طاعته
الشيخ : آمين