شرح الشيخ لحديث حول تقارب الزمان وعن الشعرة السوداء في الثور الأحمر. حفظ
الشيخ : لها قضيتين ، الأولى : شرعية ، والأخرى : لغوية ، أما الشرعية ففي الأحاديث الصحيحة كما تعلمون : ( ويتقارب الزمان ) ، تصوروا الآن هالكلمة أو هل الأجوبة على هالأسئلة لحتى تصل إلى أمريكا قد إيش كان بدها بالنسبة للزمان الماضي ، الله أعلم أسابيع شهور إلى آخره ، الآن لحظة وحدة من هون إلى لهوناك
السائل : سبحان الله ، لا إله الا الله !!
الشيخ : فالآن هو بيتكلم في القصيم وأمريكا تسمع هذا الكلام ، هي آية من آيات الرسول عليه السلام ومعجزاته
السائل : تقارب الزمان !!
الشيخ : آه
السائل : ما شاء الله
الشيخ : أما الناحية اللغوية ، فذكر حديثا صحيحا جزاه الله خيرا : ( إنه كالشعرة السوداء في الثور الأحمر ) ، فأظن ما يتبادر لكم ما هو المقصود بالثور الأحمر هنا ؟ المقصود : هو الأشقر
السائل : صحيح هذا
الشيخ : إي نعم
السائل : الثور الأشقر شيخنا ؟
الشيخ : إيوا
السائل : الأحمر يعني الأشقر ؟
الشيخ : إي نعم ، وبهذا يفسر حديث آخر وإن كان لا يصح ، لكن هو كلغة ينبغي فهمه على اللغة : ( خذوا نصف دينكم من الحميراء ) ، يعني عائشة لأنها كانت شقراء
السائل : ما شاء الله
الشيخ : إي نعم
السائل : شيخي في حديث في السلسلة تقول : أن الله ، يعني الحديث في ذاكره إنت في السلسلة ...
الشيخ : بدي اطلع من هون وصلي بجامع شو اسمه ؟
السائل : من هون فش طريق شيخ على
الشيخ : حطيت الصينية وراء ؟
السائل : هي معاي هون ، أمامي هنا
الشيخ : أمامك ، إذاً بتنزل وبتقول هي
السائل : الحديث أذكر أنه : ( خلق الله آدم من طينة حمراء وبيضاء وسوداء ) ؟
الشيخ : إي نعم
السائل : حمراء معناها شقراء يعني ؟
الشيخ : مو ضروري دائما ، بس أنا قصدت هنا فقط
السائل : آه ، لإنه فيه طينة حمراء ، الثور يعني ، يعني الثور بعيد يأتي اللون الأحمر أو ماهو خلقه مشهور بالحمرة !
الشيخ : لا لا مافي ثور أحمر ، في شقر
السائل : إي هذا هو
الشيخ : مشهولين
السائل : أما الأرض ، الأرض فيه أرض حمرة
الشيخ : ناظر أحمر أمامك
السائل : فيه أرض حمرة نعم
الشيخ : شوف الضوء اللي شاعل شوي
السائل : إي نعم
الشيخ : شوف الفوقاني مو مثل هذا المثلث !
السائل : صحيح
الشيخ : واضح
السائل : فالحصان مثل اللون هذا
الشيخ : آه
السائل : شيخنا يعني الاتصالات الحديثة الي بنعيشها الآن بالزمن هذا من تقارب الزمان ها ؟
الشيخ : كيف ؟
السائل : من تقارب الزمان الاتصالات الحديثة ؟
الشيخ : نعم نعم ، هذا كوسيلة أو كآية من الآيات ، وإلا تقارب كمان زمان الطرق السيارة والطيارة ونحو ذلك !!
السائل : الوقوف يعني لو وقف الواحد يعني صعب الدوران هذه
الشيخ : إحنا ما نقف لأنه ما لنا عم نحتاج
السائل : سبحان الله ، لا إله الا الله !!
الشيخ : فالآن هو بيتكلم في القصيم وأمريكا تسمع هذا الكلام ، هي آية من آيات الرسول عليه السلام ومعجزاته
السائل : تقارب الزمان !!
الشيخ : آه
السائل : ما شاء الله
الشيخ : أما الناحية اللغوية ، فذكر حديثا صحيحا جزاه الله خيرا : ( إنه كالشعرة السوداء في الثور الأحمر ) ، فأظن ما يتبادر لكم ما هو المقصود بالثور الأحمر هنا ؟ المقصود : هو الأشقر
السائل : صحيح هذا
الشيخ : إي نعم
السائل : الثور الأشقر شيخنا ؟
الشيخ : إيوا
السائل : الأحمر يعني الأشقر ؟
الشيخ : إي نعم ، وبهذا يفسر حديث آخر وإن كان لا يصح ، لكن هو كلغة ينبغي فهمه على اللغة : ( خذوا نصف دينكم من الحميراء ) ، يعني عائشة لأنها كانت شقراء
السائل : ما شاء الله
الشيخ : إي نعم
السائل : شيخي في حديث في السلسلة تقول : أن الله ، يعني الحديث في ذاكره إنت في السلسلة ...
الشيخ : بدي اطلع من هون وصلي بجامع شو اسمه ؟
السائل : من هون فش طريق شيخ على
الشيخ : حطيت الصينية وراء ؟
السائل : هي معاي هون ، أمامي هنا
الشيخ : أمامك ، إذاً بتنزل وبتقول هي
السائل : الحديث أذكر أنه : ( خلق الله آدم من طينة حمراء وبيضاء وسوداء ) ؟
الشيخ : إي نعم
السائل : حمراء معناها شقراء يعني ؟
الشيخ : مو ضروري دائما ، بس أنا قصدت هنا فقط
السائل : آه ، لإنه فيه طينة حمراء ، الثور يعني ، يعني الثور بعيد يأتي اللون الأحمر أو ماهو خلقه مشهور بالحمرة !
الشيخ : لا لا مافي ثور أحمر ، في شقر
السائل : إي هذا هو
الشيخ : مشهولين
السائل : أما الأرض ، الأرض فيه أرض حمرة
الشيخ : ناظر أحمر أمامك
السائل : فيه أرض حمرة نعم
الشيخ : شوف الضوء اللي شاعل شوي
السائل : إي نعم
الشيخ : شوف الفوقاني مو مثل هذا المثلث !
السائل : صحيح
الشيخ : واضح
السائل : فالحصان مثل اللون هذا
الشيخ : آه
السائل : شيخنا يعني الاتصالات الحديثة الي بنعيشها الآن بالزمن هذا من تقارب الزمان ها ؟
الشيخ : كيف ؟
السائل : من تقارب الزمان الاتصالات الحديثة ؟
الشيخ : نعم نعم ، هذا كوسيلة أو كآية من الآيات ، وإلا تقارب كمان زمان الطرق السيارة والطيارة ونحو ذلك !!
السائل : الوقوف يعني لو وقف الواحد يعني صعب الدوران هذه
الشيخ : إحنا ما نقف لأنه ما لنا عم نحتاج