هل نقيس الاستقراض للكماليات على الاستقراض للأضحية؟ حفظ
الطالب : أن نقيس الاستقراض من أجل الأضحية ... قياس مع الفارق ، أن نقيس استقراض المال من أجل الكماليات !
الشيخ : لا العكس
الطالب : استقراض المال من أجل الأضحية
الشيخ : إي
الطالب : نقيسه باستقراضا نعم ، للكماليات
الشيخ : إي ، إنت ثابت عليها هي ؟
الطالب : طبعا شيخي فهذا هو
الشيخ : طول بالك
الطالب : تفضل شيخي
الشيخ : ماشي
الطالب : نعم
الشيخ : الآن المقيس عليه هو الاستقراض للكمال
الطالب : صحيح
الشيخ : والمقيس ؟
الطالب : للأضحية
الشيخ : للأضحية ، ماشي ، الاستقراض للكماليات هو بيقرّه ولا بينكره ؟
الطالب : الاستقراض للكماليات ينكره
الشيخ : طيب ، فالذي يقابله بيقول عنه هذا قياس مع الفارق شو بده يكون بينكره أيضا ؟
الطالب : طبعا
الشيخ : كيف هذا ؟ عم قلك قياس مع الفارق
الطالب : معناته بيأيد !
الشيخ : معناها : لما بيقول القائل : قياس مع الفارق ، ينكر هذا القياس !
الطالب : شيخي عفوا ، خلينا نعيد شيخي نسمع مرة ثانية ؟!
الشيخ : بنقول للواحد يا أخي
الطالب : نعم
الشيخ : تتزوج تعملك دعوة طويلة عريضة ، إجاك ولد ما بتعق عنه ، شو بتقول ؟ والله مافي معي
الطالب : نعم نعم
الشيخ : طيب مافي معك مشان شيء مو قادر ... الآن المنطق السائد : إنه ما دام نحن نستقرض للكماليات ، وهذا واقع
الطالب : صحيح
الشيخ : هذا واقع !
الطالب : نعم
الشيخ : ألا نستقرض للسنة ؟! طيب ، جواب أبو مالك : إنه هذا قياس مع الفارق ، يعني لا يقاس السنة على الكماليات ، لا يقاس السنة على الكماليات ، نحن دائما بنقول : قد يكون في البيان نقص غموض ، عدم وضوح
الطالب : نعم
الشيخ : لكن ما دام السؤال الآن مش مسجل بالشريط ، الجواب : ما بيعطي إنه أبو مالك ينكر الاستقراض من أجل السنة ، لأن السنة أعلى من الكماليات !
الطالب : حق
الشيخ : طيب ، فهو لا ينكر الاستقراض من أجل السنة ، ينكر الاستقراض من أجل الكماليات ، فبيجي بيقول السائل على حسب ما أنت قلت وهو بيقول : إنه ما دام نحن نستقرض للكماليات أفلا نستقرض للسنة ؟!
الطالب : نعم
الشيخ : أنا لو سئلت هذا السؤال ، وما أدري هو هذا كان السؤال كان لأبو مالك ولا لأ ، بقول : نعم ، ما دام إنت ، إنت واقعك إنك تستقرض من أجل كماليات فأولى وأولى أن تستقرض من أجل السنة ، بل الواجب ، هذا رأينا نحن
الطالب : نعم
الشيخ : لكن أنا هلأ هذه طوينا صفحا ، جواب أبو مالك لا يعطي إنه ينكر الاستقراض من أجل أضحية جوابه !
الطالب : جوابه نعم
الشيخ : أما شو كان نص السؤال ما هو واضح في الشريط ، أنا ما بدي أعتمد عليك ولا عليه إنه هذا هو السؤال لإني بدي أسمعه من الشريط ، وأربط الجواب بالسؤال
الطالب : هذا حقك يا شيخ
الشيخ : لكن جوابه بغض النظر عن نص السؤال ، لا يعطي أنه ينكر الاستقراض من أجل الأضحية ، لكن أنا ماني معه في أنه لا يجوز الاستقراض من أجل الكماليات ، أنا ماني معك
الطالب : أيوا جميل
الشيخ : في هذا الإطلاق !
الطالب : نعم
الشيخ : أنا بقول دائما : تستدين إذا كنت تعرف أنك قادر على الوفاء
الطالب : نعم
الشيخ : بغض النظر كمال أو حاجة ولا ضرورة تستطيع الوفاء تستقرض وإلا فلا
الطالب : جميل
الشيخ : لإنه نحن بنعرف إنه بعض أو إحدى أمهات المؤمنين كانت تستقرض ويستنكر عليها
الطالب : نعم
الشيخ : وبيقولوها إنت مانك بحاجة بتقول : " أنا أستقرض ليكون لي من الله عون " ، لأن الله بيكون مع المدين ما دام إيش ؟ ينوي الوفاء ، نعم ، ولذلك أنا أصل الاستنكار تبعه لا أسلم به
الطالب : أيوا
الشيخ : لكن لا أستطيع أن أفهم من جوابه أنه ينكر الاستدانة من أجل الأضحية
الطالب : إذا شيخي بيصير عندي نظرة الآن أنه على ظاهر هذا الكلام اللي أنتم سمعتموه وفهمتموه ، إنه كل الجالسين شيخي في المجلس فهموا كلام الشيخ أبو مالك على خلافه
الشيخ : ما أدري ، أنا من أين بدي أخذ الكلية هي
الطالب : هو هيك يعني
الشيخ : أنت ما كنت حاضر بتقول
الطالب : لا ما كنت بس شكولي شيخي الشباب يعني أكثر من شب قال ، نعم ؟ يالله
الشيخ : طيب شو رأيك بعد ما تفضى تتصل
الشيخ : لا العكس
الطالب : استقراض المال من أجل الأضحية
الشيخ : إي
الطالب : نقيسه باستقراضا نعم ، للكماليات
الشيخ : إي ، إنت ثابت عليها هي ؟
الطالب : طبعا شيخي فهذا هو
الشيخ : طول بالك
الطالب : تفضل شيخي
الشيخ : ماشي
الطالب : نعم
الشيخ : الآن المقيس عليه هو الاستقراض للكمال
الطالب : صحيح
الشيخ : والمقيس ؟
الطالب : للأضحية
الشيخ : للأضحية ، ماشي ، الاستقراض للكماليات هو بيقرّه ولا بينكره ؟
الطالب : الاستقراض للكماليات ينكره
الشيخ : طيب ، فالذي يقابله بيقول عنه هذا قياس مع الفارق شو بده يكون بينكره أيضا ؟
الطالب : طبعا
الشيخ : كيف هذا ؟ عم قلك قياس مع الفارق
الطالب : معناته بيأيد !
الشيخ : معناها : لما بيقول القائل : قياس مع الفارق ، ينكر هذا القياس !
الطالب : شيخي عفوا ، خلينا نعيد شيخي نسمع مرة ثانية ؟!
الشيخ : بنقول للواحد يا أخي
الطالب : نعم
الشيخ : تتزوج تعملك دعوة طويلة عريضة ، إجاك ولد ما بتعق عنه ، شو بتقول ؟ والله مافي معي
الطالب : نعم نعم
الشيخ : طيب مافي معك مشان شيء مو قادر ... الآن المنطق السائد : إنه ما دام نحن نستقرض للكماليات ، وهذا واقع
الطالب : صحيح
الشيخ : هذا واقع !
الطالب : نعم
الشيخ : ألا نستقرض للسنة ؟! طيب ، جواب أبو مالك : إنه هذا قياس مع الفارق ، يعني لا يقاس السنة على الكماليات ، لا يقاس السنة على الكماليات ، نحن دائما بنقول : قد يكون في البيان نقص غموض ، عدم وضوح
الطالب : نعم
الشيخ : لكن ما دام السؤال الآن مش مسجل بالشريط ، الجواب : ما بيعطي إنه أبو مالك ينكر الاستقراض من أجل السنة ، لأن السنة أعلى من الكماليات !
الطالب : حق
الشيخ : طيب ، فهو لا ينكر الاستقراض من أجل السنة ، ينكر الاستقراض من أجل الكماليات ، فبيجي بيقول السائل على حسب ما أنت قلت وهو بيقول : إنه ما دام نحن نستقرض للكماليات أفلا نستقرض للسنة ؟!
الطالب : نعم
الشيخ : أنا لو سئلت هذا السؤال ، وما أدري هو هذا كان السؤال كان لأبو مالك ولا لأ ، بقول : نعم ، ما دام إنت ، إنت واقعك إنك تستقرض من أجل كماليات فأولى وأولى أن تستقرض من أجل السنة ، بل الواجب ، هذا رأينا نحن
الطالب : نعم
الشيخ : لكن أنا هلأ هذه طوينا صفحا ، جواب أبو مالك لا يعطي إنه ينكر الاستقراض من أجل أضحية جوابه !
الطالب : جوابه نعم
الشيخ : أما شو كان نص السؤال ما هو واضح في الشريط ، أنا ما بدي أعتمد عليك ولا عليه إنه هذا هو السؤال لإني بدي أسمعه من الشريط ، وأربط الجواب بالسؤال
الطالب : هذا حقك يا شيخ
الشيخ : لكن جوابه بغض النظر عن نص السؤال ، لا يعطي أنه ينكر الاستقراض من أجل الأضحية ، لكن أنا ماني معه في أنه لا يجوز الاستقراض من أجل الكماليات ، أنا ماني معك
الطالب : أيوا جميل
الشيخ : في هذا الإطلاق !
الطالب : نعم
الشيخ : أنا بقول دائما : تستدين إذا كنت تعرف أنك قادر على الوفاء
الطالب : نعم
الشيخ : بغض النظر كمال أو حاجة ولا ضرورة تستطيع الوفاء تستقرض وإلا فلا
الطالب : جميل
الشيخ : لإنه نحن بنعرف إنه بعض أو إحدى أمهات المؤمنين كانت تستقرض ويستنكر عليها
الطالب : نعم
الشيخ : وبيقولوها إنت مانك بحاجة بتقول : " أنا أستقرض ليكون لي من الله عون " ، لأن الله بيكون مع المدين ما دام إيش ؟ ينوي الوفاء ، نعم ، ولذلك أنا أصل الاستنكار تبعه لا أسلم به
الطالب : أيوا
الشيخ : لكن لا أستطيع أن أفهم من جوابه أنه ينكر الاستدانة من أجل الأضحية
الطالب : إذا شيخي بيصير عندي نظرة الآن أنه على ظاهر هذا الكلام اللي أنتم سمعتموه وفهمتموه ، إنه كل الجالسين شيخي في المجلس فهموا كلام الشيخ أبو مالك على خلافه
الشيخ : ما أدري ، أنا من أين بدي أخذ الكلية هي
الطالب : هو هيك يعني
الشيخ : أنت ما كنت حاضر بتقول
الطالب : لا ما كنت بس شكولي شيخي الشباب يعني أكثر من شب قال ، نعم ؟ يالله
الشيخ : طيب شو رأيك بعد ما تفضى تتصل