الشيخ الألباني يتكلم عن خلافه مع زهير الشاويش حفظ
الشيخ : وبعد أنا ما هاجرت من دمشق إلى هنا يعني ظهرت نواياه التي كان كاتمها وكنت أنا غير متنبه لها ، هي كانت العلاقات طبيعية بيني وبينه لكن سبحان الله مثل السارق اللي ينكشف أول مرة بصير بقى بيتسلسل إنتهابات تبعه
السائل : نعم
الشيخ : المهم الرجل يعني خان العلم وخان الأمانة المادية والمعنوية في آن واحد ، قصة طويلة جداً تبدأ بأنني فوجئت بأنه اغتنم فرصة استيطاني في هذا البلد وعدم مواصلتي إياه كنت أنا لما كنت بدمشق أزوره يعني ما بين كل شهرين ثلاثة مشان الإشراف على الطباعة والتصحيح وتجارب ونحو ذلك ، منذ جئت إلى هنا انقطعت بطبيعة الحال ، فأخذ بقى هو يتصرف في كتبي تصرف المالك لها سواء من الناحية المعنوية أو من الناحية المادية
السائل : نعم
الشيخ : واللي فجر الموقف في أول شيء كنت فكرت إنه أنا كل مالي سنة عم أتأخر ، والناس دائماً هاجمين على كتب الألباني بالسرقة والتصرف فيها تصرف غير شرعي ، فقررت أني أتنازل عن هذه الكتب لأناس هني بعدين يتولوا أمرها طباعة وملاحقة للسارقين وفكرت بأن هذا زهير الشاويش - يلا كل الطرق ماشية انتبه بس ، من هون انتبه -
السائل : نعم نعم
الشيخ : فقلت إنه هذا صاحبنا القديم له فضل نشر كتبي هذه حقيقة لا تنكر فلازم نعرض عليه الرأي بلكي هو بقى يختار شيء من هذه الكتب فيعني نتفق نحن وإياه على طريقة أو أخرى ، فأرسلت له خطاب وإذا به يرسل إلي خطاباً كان من جوابي إله : " متى استعبدتم الناس وقد ولدتم أمهاتهم أحراراً " لأنه يقول في الكتاب : " أنا لا أسمح لك أن تطبع أي كتاب عند غيري " فأنا بعثته له مكتوب مفصل وأجبت على الكلمة هاي ، سبحان الله ، قلت في نفسي هذا رجل
أولاً يعتبر نفسه تلميذ إلي
ثانياً : هو أصغر مني سناً
وثالثاً وأخيراً : كتبي هي التي نشأت مكتبه
السائل : نعم
الشيخ : كيف الآن بيستعلي علي وبيفرض شخصه علي وبيقول : لا أسمح لك ، من هنا بدأ بقا يكشف عما في نفسه
السائل : نعم
الشيخ : المهم الرجل يعني خان العلم وخان الأمانة المادية والمعنوية في آن واحد ، قصة طويلة جداً تبدأ بأنني فوجئت بأنه اغتنم فرصة استيطاني في هذا البلد وعدم مواصلتي إياه كنت أنا لما كنت بدمشق أزوره يعني ما بين كل شهرين ثلاثة مشان الإشراف على الطباعة والتصحيح وتجارب ونحو ذلك ، منذ جئت إلى هنا انقطعت بطبيعة الحال ، فأخذ بقى هو يتصرف في كتبي تصرف المالك لها سواء من الناحية المعنوية أو من الناحية المادية
السائل : نعم
الشيخ : واللي فجر الموقف في أول شيء كنت فكرت إنه أنا كل مالي سنة عم أتأخر ، والناس دائماً هاجمين على كتب الألباني بالسرقة والتصرف فيها تصرف غير شرعي ، فقررت أني أتنازل عن هذه الكتب لأناس هني بعدين يتولوا أمرها طباعة وملاحقة للسارقين وفكرت بأن هذا زهير الشاويش - يلا كل الطرق ماشية انتبه بس ، من هون انتبه -
السائل : نعم نعم
الشيخ : فقلت إنه هذا صاحبنا القديم له فضل نشر كتبي هذه حقيقة لا تنكر فلازم نعرض عليه الرأي بلكي هو بقى يختار شيء من هذه الكتب فيعني نتفق نحن وإياه على طريقة أو أخرى ، فأرسلت له خطاب وإذا به يرسل إلي خطاباً كان من جوابي إله : " متى استعبدتم الناس وقد ولدتم أمهاتهم أحراراً " لأنه يقول في الكتاب : " أنا لا أسمح لك أن تطبع أي كتاب عند غيري " فأنا بعثته له مكتوب مفصل وأجبت على الكلمة هاي ، سبحان الله ، قلت في نفسي هذا رجل
أولاً يعتبر نفسه تلميذ إلي
ثانياً : هو أصغر مني سناً
وثالثاً وأخيراً : كتبي هي التي نشأت مكتبه
السائل : نعم
الشيخ : كيف الآن بيستعلي علي وبيفرض شخصه علي وبيقول : لا أسمح لك ، من هنا بدأ بقا يكشف عما في نفسه