مارأيكم في القول بمنع مشاركة النساء في الانتخابات لصعوبة تحقيق الشروط الشرعية المطلوبة؟ حفظ
السائل : يعني هذه المسألة لو كان المنع منها لكان أولى هو هيك رأيه لأنه صعب يعني تحقيق الشروط الشرعية المطلوبة في ظل الانتخابات والفوضى التي تعم من خلالها
الشيخ : لا هذا لا يقال
السائل : لا يقال
الشيخ : لا ، هذا لا يقال لأن نحن أصل مسألة انتخاب الرجال فضلاً عن النساء
السائل : نعم
الشيخ : في الأصل نحن غير موافقين عليها
السائل : صحيح
الشيخ : طيب لكننا نقول من باب أخف الشرين
السائل : نعم
الشيخ : من هذا الباب قلنا ما قلناه بالنسبة للنساء
السائل : نعم
الشيخ : واشترطنا ما اشترطناه وهذه الشروط هي ليست خاصة بمثل خروج الانتخاب
السائل : أيوا
الشيخ : هذا يعني لأي خروج كان
السائل : جميل
الشيخ : يعني إذا خرجت المرأة إلى الشارع إلى السوق بل إلى المسجد لا بد من هذه الشروط فإذا كان هناك بعض النساء أو كثير من النساء أو أكثر النساء لا يلتزمن هذه الشروط فذلك مما لا يجيز لنا أن نغير الجواب لأن الأكثر من النساء لايطبقن هذه الشروط
السائل : نعم نعم
الشيخ : فما معنى حينذاك تغيير هذا الرأي
السائل : نعم
الشيخ : أنا أخشى ما أخشاه أنه هذا الاقتراح ولا مؤاخذة
السائل : نعم
الشيخ : أثر من آثار موقف الشيوخ النجديين من التشدد تجاه المرأة في وجهها وكفيها ، ونحن نرى نساء النجديات
السائل : نعم
الشيخ : المتعصبات تعصباً لمشايخهن يخرجن وقد يبدو منهن ما لا يجوز بالإجماع
السائل : صحيح
الشيخ : فهل نقول لا يجوز لهن الخروج مطلقاً ؟!
السائل : نعم نعم شيخنا سبحان الله أمس اتصل بي أحد الإخوة من بريدة
الشيخ : نعم
السائل : القصيم
الشيخ : نعم
السائل : ولكن يبدوا لي أنه سلفي وليس حنبلياً
الشيخ : ما شاء الله
السائل : إي نعم فمن ضمن الأشياء اللي بقولها قال هنا يعني معظم أهل القصيم مش راضيين عنكم على أنهم يعني يحبون كتبكم وكذا قلت له عجيب كيف هذا؟ قال لأنه إلى الآن ما في كتب نشرتوها لكتب أئمة الدعوة
الشيخ : عجيب
السائل : سبحان الله لما نحن بنتكلم عن ابن تيمية والإمام أحمد وكذا أليسوا هؤلاء هم أئمة أئمة الدعوة
الشيخ : لكن بارك الله فيك نحن ننشر إمام الإئمة
السائل : الله أكبر عليه الصلاة والسلام
الشيخ : ألا يكفيهم
السائل : الله اكبر
الشيخ : ألا يكفيهم
السائل : جزاه الله خير قال هؤلاء يعني حنابلة وكذا ولا يرضون بهذا الأمر وما أدري إيش
الشيخ : الله يبارك فيه
السائل : الله المستعان
الشيخ : ويكثر من أمثاله
السائل : الله يجزيكم الخير ، طيب شيخنا أنا أقول شيء هنا بس من باب يعني الإيضاح والاقتراح طبعاً قد يقبل ولا يقبل
الشيخ : تفضل يا أخي
السائل : الآن شيخنا لما قلت: يجوز لهن الخروج بالشرط المعروف في حقهن وهو أن يتجلببن الجلباب الشرعي وأن لا يختلطن بالرجال هذا أولاً
الشيخ : نعم
السائل : ثم أن ينتخبن من هو الأقرب إلى المنهج العلمي الصحيح من باب دفع المفسدة الكبرى بالصغرى كما تقدم
الشيخ : طيب
السائل : طبعاً الكلام واضح شيخنا ، لكن هنا ثم مثلاً نحط بين معترضتين على فرض وقوع مثل هذه الانتخابات مثلاً أو على فرض أن يدخل أحد على مخالفتنا له أو شيء من هذا يعني من باب التوكيد حتى لا يظن إنه هذا السؤال غير متصل بالذي قبله حيث قلتم قبل ذلك بأنه نحن لا ننصح أحد من الإخوان المسلمين أن يرشح نفسه
الشيخ : والله يا أستاذ هذه التحفظات ما لها نهاية
السائل : ما لها نهاية
الشيخ : لأن موجود القيد هذا
السائل : نعم فهمت عليك
الشيخ : لا هذا لا يقال
السائل : لا يقال
الشيخ : لا ، هذا لا يقال لأن نحن أصل مسألة انتخاب الرجال فضلاً عن النساء
السائل : نعم
الشيخ : في الأصل نحن غير موافقين عليها
السائل : صحيح
الشيخ : طيب لكننا نقول من باب أخف الشرين
السائل : نعم
الشيخ : من هذا الباب قلنا ما قلناه بالنسبة للنساء
السائل : نعم
الشيخ : واشترطنا ما اشترطناه وهذه الشروط هي ليست خاصة بمثل خروج الانتخاب
السائل : أيوا
الشيخ : هذا يعني لأي خروج كان
السائل : جميل
الشيخ : يعني إذا خرجت المرأة إلى الشارع إلى السوق بل إلى المسجد لا بد من هذه الشروط فإذا كان هناك بعض النساء أو كثير من النساء أو أكثر النساء لا يلتزمن هذه الشروط فذلك مما لا يجيز لنا أن نغير الجواب لأن الأكثر من النساء لايطبقن هذه الشروط
السائل : نعم نعم
الشيخ : فما معنى حينذاك تغيير هذا الرأي
السائل : نعم
الشيخ : أنا أخشى ما أخشاه أنه هذا الاقتراح ولا مؤاخذة
السائل : نعم
الشيخ : أثر من آثار موقف الشيوخ النجديين من التشدد تجاه المرأة في وجهها وكفيها ، ونحن نرى نساء النجديات
السائل : نعم
الشيخ : المتعصبات تعصباً لمشايخهن يخرجن وقد يبدو منهن ما لا يجوز بالإجماع
السائل : صحيح
الشيخ : فهل نقول لا يجوز لهن الخروج مطلقاً ؟!
السائل : نعم نعم شيخنا سبحان الله أمس اتصل بي أحد الإخوة من بريدة
الشيخ : نعم
السائل : القصيم
الشيخ : نعم
السائل : ولكن يبدوا لي أنه سلفي وليس حنبلياً
الشيخ : ما شاء الله
السائل : إي نعم فمن ضمن الأشياء اللي بقولها قال هنا يعني معظم أهل القصيم مش راضيين عنكم على أنهم يعني يحبون كتبكم وكذا قلت له عجيب كيف هذا؟ قال لأنه إلى الآن ما في كتب نشرتوها لكتب أئمة الدعوة
الشيخ : عجيب
السائل : سبحان الله لما نحن بنتكلم عن ابن تيمية والإمام أحمد وكذا أليسوا هؤلاء هم أئمة أئمة الدعوة
الشيخ : لكن بارك الله فيك نحن ننشر إمام الإئمة
السائل : الله أكبر عليه الصلاة والسلام
الشيخ : ألا يكفيهم
السائل : الله اكبر
الشيخ : ألا يكفيهم
السائل : جزاه الله خير قال هؤلاء يعني حنابلة وكذا ولا يرضون بهذا الأمر وما أدري إيش
الشيخ : الله يبارك فيه
السائل : الله المستعان
الشيخ : ويكثر من أمثاله
السائل : الله يجزيكم الخير ، طيب شيخنا أنا أقول شيء هنا بس من باب يعني الإيضاح والاقتراح طبعاً قد يقبل ولا يقبل
الشيخ : تفضل يا أخي
السائل : الآن شيخنا لما قلت: يجوز لهن الخروج بالشرط المعروف في حقهن وهو أن يتجلببن الجلباب الشرعي وأن لا يختلطن بالرجال هذا أولاً
الشيخ : نعم
السائل : ثم أن ينتخبن من هو الأقرب إلى المنهج العلمي الصحيح من باب دفع المفسدة الكبرى بالصغرى كما تقدم
الشيخ : طيب
السائل : طبعاً الكلام واضح شيخنا ، لكن هنا ثم مثلاً نحط بين معترضتين على فرض وقوع مثل هذه الانتخابات مثلاً أو على فرض أن يدخل أحد على مخالفتنا له أو شيء من هذا يعني من باب التوكيد حتى لا يظن إنه هذا السؤال غير متصل بالذي قبله حيث قلتم قبل ذلك بأنه نحن لا ننصح أحد من الإخوان المسلمين أن يرشح نفسه
الشيخ : والله يا أستاذ هذه التحفظات ما لها نهاية
السائل : ما لها نهاية
الشيخ : لأن موجود القيد هذا
السائل : نعم فهمت عليك