ما رأيكم في قولكم : " لا ننصح أحدا من الإخوان المسلمين بالدخول في الانتخابات " أليس كلمة: " لا ننصح " قد يفهمها البعض بأنها مجرد فاضل ومفضول ؟ حفظ
السائل : طيب شيخنا هنا شغلة أخرى الآن خطرت في بالي
الشيخ : تفضل
السائل : السؤال الثاني السؤال الثاني بتقولوا بس يسأل السائل ما الحكم الشرعي في النصرة والتأييد المتعلقين بالمسألة المشار إليها سابقاً وهي الانتخابات التشريعية ؟
الجواب في الوقت الذي لا ننصح فيه أحد من الإخوان المسلمين
كلمة لا ننصح شيخنا قد يفهمها البعض بأنه مجرد يعني فاضل ومفضول ، هذا قد يرد ؟
الشيخ : والله ما أعتقد أنه قد يرد ما دام الموضوع متجانس من أوله إلى آخره من ألفه إلى يائه
السائل : أيوا
الشيخ : لأن نحن عم بنقول من باب دفع الشر الأكبر بالشر الأصغر
السائل : نعم
الشيخ : فنحن بناءً على هذا نقول : لا ننصح أحداً أن يرشح نفسه
السائل : نعم طيب شيخنا لو كلمة لا ننصح أحد هنا
الشيخ : لو سمحت
السائل : عفواً معذرة شيخنا
الشيخ : لو سمحت إضافة إلى هذا أقول : نحن حينما نتكلم لا لا نفرض أنفسنا بنحكي من فوق والناس الآخرون من أسفل منا
السائل : يا سلام
الشيخ : يعني بنريد نفهم الناس إنه ما في عندنا التجبر والتسلط في فرض الرأي
السائل : يا سلام
الشيخ : أيوا
السائل : الله أكبر
الشيخ : قد يرى بعض المخالفين لنا ، أن لا يا أخي هذه الانتخابات ضرورية وو إلى آخره ، فنحن نقول يعني أذكر لك ما كنت ذكرته لك بالنسبة لأخونا هذا زين العابدين سرور
السائل : نعم شيخنا
الشيخ : لما طلبت منه إنه ما يستعمل كلمة أهل السنة والجماعة
السائل : نعم
الشيخ : تذكر هذا ؟
السائل : أذكر تماماً شيخنا
الشيخ : كويس فأنا قدمت له هذا كإقتراح فلما خالفني قال : لا أنا ما أرى في ذلك شيئاً رجعت وقلت أنا الآن أنصحك بأن لا تفعل ما هو الملاحظ الآن في هذا المثال
السائل : نعم
الشيخ : من قبل قدمت اقتراح
السائل : نعم شيخنا
الشيخ : لكن لما وجدته استعصى علي وما أعجبه الاقتراح ، فلو أعجبه الاقتراح كنت وقفت أنا عند هذه الكلمة
السائل : يا سلام
الشيخ : لكن لما رأيته قال : لا أنا لا أرى في ذلك مانعاً رجعت له ناصحاً فقلت له : أنا أنصحك بأن تسحب هذه الكلمة وتضع بديلها السلف والسلفية وإلى آخره
السائل : نعم
الشيخ : وأخيراً تجاوب معي ، قصدي هذا أسلوب أنا أراه لا بد منه في مخاطبة الناس حتى ما يقولوا إنه ها الشيخ يفرض رأيه على كل الناس
السائل : يا سلام جزاك الله خير يا شيخنا
الشيخ : لعله واضح
السائل : واضح جداً هذا من تمام فضلكم
الشيخ : الله يحفظك
السائل : الله يبارك فيكم
الشيخ : الله يسلمك
السائل : وسامحونا على الإزعاج يا شيخنا
الشيخ : لا إزعاج فيه فائدة إن شاء الله
السائل : الله يبارك فيكم يا شيخنا
الشيخ : أهلاً
السائل : توصونا على شيء يا أستاذي ؟
الشيخ : سلامتك وجزاك الله خير .
السائل : الله يبارك فيكم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ومغفرته .
الشيخ : تفضل
السائل : السؤال الثاني السؤال الثاني بتقولوا بس يسأل السائل ما الحكم الشرعي في النصرة والتأييد المتعلقين بالمسألة المشار إليها سابقاً وهي الانتخابات التشريعية ؟
الجواب في الوقت الذي لا ننصح فيه أحد من الإخوان المسلمين
كلمة لا ننصح شيخنا قد يفهمها البعض بأنه مجرد يعني فاضل ومفضول ، هذا قد يرد ؟
الشيخ : والله ما أعتقد أنه قد يرد ما دام الموضوع متجانس من أوله إلى آخره من ألفه إلى يائه
السائل : أيوا
الشيخ : لأن نحن عم بنقول من باب دفع الشر الأكبر بالشر الأصغر
السائل : نعم
الشيخ : فنحن بناءً على هذا نقول : لا ننصح أحداً أن يرشح نفسه
السائل : نعم طيب شيخنا لو كلمة لا ننصح أحد هنا
الشيخ : لو سمحت
السائل : عفواً معذرة شيخنا
الشيخ : لو سمحت إضافة إلى هذا أقول : نحن حينما نتكلم لا لا نفرض أنفسنا بنحكي من فوق والناس الآخرون من أسفل منا
السائل : يا سلام
الشيخ : يعني بنريد نفهم الناس إنه ما في عندنا التجبر والتسلط في فرض الرأي
السائل : يا سلام
الشيخ : أيوا
السائل : الله أكبر
الشيخ : قد يرى بعض المخالفين لنا ، أن لا يا أخي هذه الانتخابات ضرورية وو إلى آخره ، فنحن نقول يعني أذكر لك ما كنت ذكرته لك بالنسبة لأخونا هذا زين العابدين سرور
السائل : نعم شيخنا
الشيخ : لما طلبت منه إنه ما يستعمل كلمة أهل السنة والجماعة
السائل : نعم
الشيخ : تذكر هذا ؟
السائل : أذكر تماماً شيخنا
الشيخ : كويس فأنا قدمت له هذا كإقتراح فلما خالفني قال : لا أنا ما أرى في ذلك شيئاً رجعت وقلت أنا الآن أنصحك بأن لا تفعل ما هو الملاحظ الآن في هذا المثال
السائل : نعم
الشيخ : من قبل قدمت اقتراح
السائل : نعم شيخنا
الشيخ : لكن لما وجدته استعصى علي وما أعجبه الاقتراح ، فلو أعجبه الاقتراح كنت وقفت أنا عند هذه الكلمة
السائل : يا سلام
الشيخ : لكن لما رأيته قال : لا أنا لا أرى في ذلك مانعاً رجعت له ناصحاً فقلت له : أنا أنصحك بأن تسحب هذه الكلمة وتضع بديلها السلف والسلفية وإلى آخره
السائل : نعم
الشيخ : وأخيراً تجاوب معي ، قصدي هذا أسلوب أنا أراه لا بد منه في مخاطبة الناس حتى ما يقولوا إنه ها الشيخ يفرض رأيه على كل الناس
السائل : يا سلام جزاك الله خير يا شيخنا
الشيخ : لعله واضح
السائل : واضح جداً هذا من تمام فضلكم
الشيخ : الله يحفظك
السائل : الله يبارك فيكم
الشيخ : الله يسلمك
السائل : وسامحونا على الإزعاج يا شيخنا
الشيخ : لا إزعاج فيه فائدة إن شاء الله
السائل : الله يبارك فيكم يا شيخنا
الشيخ : أهلاً
السائل : توصونا على شيء يا أستاذي ؟
الشيخ : سلامتك وجزاك الله خير .
السائل : الله يبارك فيكم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ومغفرته .