ما هي مناسبة حديث : ( إن الله لينصر هذا الدين بالرجل فالفاجر ) ؟ حفظ
السائل : حديث ( إن الله لينصر هذا الدين بالرجل فالفاجر )
الشيخ : نعم
السائل : ما هي مناسبة هذا الحديث ؟
الشيخ : ( رجل كان يجاهد مع أصحاب الرسول عليه السلام وكان له هجمات تلفت الأنظار فكان أصحاب الرسول يظهرون تعجبهم منه ومن شجاعته واستبساله وعدم مبالاته بتعريضه لنفسه للموت فذكروا ذلك للرسول عليه السلام فكان جوابه محيراً لهم قال : هو في النار ، المرة الأولى هكذا والثانية هكذا والثالثة هكذا دائماً يقول هو في النار هو في النار )
السائل : نعم
الشيخ : ( فأحد الصحابة آل أن يكون له أتبع من ظله ليرى عاقبة أمره لأن الرسول لا ينطق عن الهوى فرآه في آخر الأمر أنه من كثرة هجماته على المشركين تكاثرت الجراحات في بدنه فلم يصبر على هذه الجراحات فوضع رأس السيف على بطنه واتكأ عليه فخرج من ظهره فمات فجاء ذلك الرجل الذي كان له أتبع من ظله ليقول للرسول عليه السلام يا رسول الله فلان الذي قلنا لك كذا وقلت كذا فعل كذا وكذا فقال عليه السلام : الله أكبر صدق الله ورسوله ، إن الله لينصر هذا الدين بالرجل الفاجر ) هذه مناسبة الحديث
السائل : جزاكم الله خيراً
الشيخ : وإياك إن شاء الله
السائل : السلام عليكم
الشيخ : عليكم السلام ورحمة الله
الشيخ : نعم
السائل : ما هي مناسبة هذا الحديث ؟
الشيخ : ( رجل كان يجاهد مع أصحاب الرسول عليه السلام وكان له هجمات تلفت الأنظار فكان أصحاب الرسول يظهرون تعجبهم منه ومن شجاعته واستبساله وعدم مبالاته بتعريضه لنفسه للموت فذكروا ذلك للرسول عليه السلام فكان جوابه محيراً لهم قال : هو في النار ، المرة الأولى هكذا والثانية هكذا والثالثة هكذا دائماً يقول هو في النار هو في النار )
السائل : نعم
الشيخ : ( فأحد الصحابة آل أن يكون له أتبع من ظله ليرى عاقبة أمره لأن الرسول لا ينطق عن الهوى فرآه في آخر الأمر أنه من كثرة هجماته على المشركين تكاثرت الجراحات في بدنه فلم يصبر على هذه الجراحات فوضع رأس السيف على بطنه واتكأ عليه فخرج من ظهره فمات فجاء ذلك الرجل الذي كان له أتبع من ظله ليقول للرسول عليه السلام يا رسول الله فلان الذي قلنا لك كذا وقلت كذا فعل كذا وكذا فقال عليه السلام : الله أكبر صدق الله ورسوله ، إن الله لينصر هذا الدين بالرجل الفاجر ) هذه مناسبة الحديث
السائل : جزاكم الله خيراً
الشيخ : وإياك إن شاء الله
السائل : السلام عليكم
الشيخ : عليكم السلام ورحمة الله