أحد المتصلين يطلب من الشيخ رأيه في تعليقات الشيخ عبد العظيم بدوي على * فقه السنة * . حفظ
السائل : السلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السلام .
السائل : كيف حال شيخنا الفاضل ؟
الشيخ : الحمد لله بخير .
السائل : كيف صحتك ؟
الشيخ : بخير إن شاء الله .
السائل : أسأل الله أن يبارك فيك وفي عمرك .
الشيخ : الله يسلمك ، أهلين .
السائل : معليش اتصال صغير تتحملنا إن شاء الله .
الشيخ : تفضل .
السائل : الله يجزيك الخير .
الشيخ : الله يحفظك .
السائل : في أخونا الشيخ عبد العظيم الله يجزيك الخير بعث لك بعض الأوراق للاطلاع عليها مرتين
الشيخ : إي نعم
السائل : مرة عن طريق الشيخ صالح ومرة عن طريق الأخ سامي .
الشيخ : نعم .
السائل : فما رأي فضيلتكم ؟
الشيخ : ما رأيي في ماذا ؟
السائل : هل يعني هو كان يريد أن يستشيرك
الشيخ : نعم
السائل : هل يعني يتمم العمل ويطبعه في كتاب كتتمة لتمام المنة أو للتعليق على فقه السنة أو شيء من هذا ؟
الشيخ : لا أنا قرأت قسم لا بأس به من الحصة الأولى
السائل : آه
الشيخ : فبدا لي ألا يستمر .
السائل : لم ؟
الشيخ : وأن يعطي القوس باريها ، عرفت الجواب ؟
السائل : فهمت ، لكن لو أفضت في العبارة مثلا حتى نوقفه على .
الشيخ : لا أنت عليك أن تنقل العبارة ، والحر تكفيه الإشارة .
السائل : جزاك الله خيرا .
الشيخ : وتغنيه عن صريح العبارة .
السائل : أي نعم ، طيب يعني أعد العبارة ثانيا الله يجزيك الخير ؟
الشيخ : أقول نصيحتي ألا يمضي ، وأن يعطي القوس باريها .
السائل : آه .
الشيخ : فهمتني ؟
السائل : أي نعم .
الشيخ : بس وجزاك الله خيرا .
السائل : ما فيش موضع هيك يعني يدل على ذلك ولا شيء ؟
الشيخ : في مواضع وما في حاجة ما في داعي للتفصيل
السائل : آه
الشيخ : فهو ينقل من كتبي ما كان يتعلق ببعض ما يقف عليه من المؤاخذات في فقه السنة !
السائل : نعم
الشيخ : وما لم يقف عليها فهو يمضي عنها !
السائل : نعم
الشيخ : وهذا لا يكفي ، ولذلك قلنا ما قلنا : أعط القوس باريها .
السائل : جزاك الله خيرا .
الشيخ : وإياك إن شاء الله .
السائل : هذا الذي تنصح به .
الشيخ : أي نعم .
السائل : طيب ممكن ترد لنا الأوراق .
الشيخ : إي ممكن نكلف بعض إخواننا هنا سامي أو غيره ونجمع لك إياهم إن شاء الله .
السائل : الله يجزيك الخير أكرمك الله يا شيخنا .
الشيخ : وأهلا ومرحبا .
السائل : الله يبارك فيك .
الشيخ : الله يسلمك .
السائل : ادع لنا .
الشيخ : موفقين لكل خير .
السائل : الله يكرمك السلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
الشيخ : وعليكم السلام .
السائل : كيف حال شيخنا الفاضل ؟
الشيخ : الحمد لله بخير .
السائل : كيف صحتك ؟
الشيخ : بخير إن شاء الله .
السائل : أسأل الله أن يبارك فيك وفي عمرك .
الشيخ : الله يسلمك ، أهلين .
السائل : معليش اتصال صغير تتحملنا إن شاء الله .
الشيخ : تفضل .
السائل : الله يجزيك الخير .
الشيخ : الله يحفظك .
السائل : في أخونا الشيخ عبد العظيم الله يجزيك الخير بعث لك بعض الأوراق للاطلاع عليها مرتين
الشيخ : إي نعم
السائل : مرة عن طريق الشيخ صالح ومرة عن طريق الأخ سامي .
الشيخ : نعم .
السائل : فما رأي فضيلتكم ؟
الشيخ : ما رأيي في ماذا ؟
السائل : هل يعني هو كان يريد أن يستشيرك
الشيخ : نعم
السائل : هل يعني يتمم العمل ويطبعه في كتاب كتتمة لتمام المنة أو للتعليق على فقه السنة أو شيء من هذا ؟
الشيخ : لا أنا قرأت قسم لا بأس به من الحصة الأولى
السائل : آه
الشيخ : فبدا لي ألا يستمر .
السائل : لم ؟
الشيخ : وأن يعطي القوس باريها ، عرفت الجواب ؟
السائل : فهمت ، لكن لو أفضت في العبارة مثلا حتى نوقفه على .
الشيخ : لا أنت عليك أن تنقل العبارة ، والحر تكفيه الإشارة .
السائل : جزاك الله خيرا .
الشيخ : وتغنيه عن صريح العبارة .
السائل : أي نعم ، طيب يعني أعد العبارة ثانيا الله يجزيك الخير ؟
الشيخ : أقول نصيحتي ألا يمضي ، وأن يعطي القوس باريها .
السائل : آه .
الشيخ : فهمتني ؟
السائل : أي نعم .
الشيخ : بس وجزاك الله خيرا .
السائل : ما فيش موضع هيك يعني يدل على ذلك ولا شيء ؟
الشيخ : في مواضع وما في حاجة ما في داعي للتفصيل
السائل : آه
الشيخ : فهو ينقل من كتبي ما كان يتعلق ببعض ما يقف عليه من المؤاخذات في فقه السنة !
السائل : نعم
الشيخ : وما لم يقف عليها فهو يمضي عنها !
السائل : نعم
الشيخ : وهذا لا يكفي ، ولذلك قلنا ما قلنا : أعط القوس باريها .
السائل : جزاك الله خيرا .
الشيخ : وإياك إن شاء الله .
السائل : هذا الذي تنصح به .
الشيخ : أي نعم .
السائل : طيب ممكن ترد لنا الأوراق .
الشيخ : إي ممكن نكلف بعض إخواننا هنا سامي أو غيره ونجمع لك إياهم إن شاء الله .
السائل : الله يجزيك الخير أكرمك الله يا شيخنا .
الشيخ : وأهلا ومرحبا .
السائل : الله يبارك فيك .
الشيخ : الله يسلمك .
السائل : ادع لنا .
الشيخ : موفقين لكل خير .
السائل : الله يكرمك السلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .